علم الاقتصاد علم الاقتصاد (economics)، هو فرعٌ من فروعِ العُلوم الاجتماعيّة، يهتمّ بدراسة السّلوك الإنسانيّ والرّفاهية التي يَسعى إلى تحقيقها في حياته اليوميّة، كما أنّه يَبحث في طبيعة العلاقة الوثيقة ما بين المَقاصد والأهداف وما لها من استخدامات بديلة من موارد مُتوفّرة ومحدودة ونادرة. يُركّز علم الاقتصاد على الاستخدام الأمثل للموارد الاقتصاديّة المُتاحة لغايات إنتاج السلع والخدمات، ومن ثمّ توزيعها على المستهلكين، وتُعدّ الموارد سواءً بندرتها أو محدوديّتها محطّ اهتمام علم الاقتصاد بالدرجة
علم الاجتماع علم الاجتماع هو العلم المعني بدراسة جميع خصائص الجماعات البشريّة وتفاعلاتهم على اختلافها سواء كانوا أفراداً أم جماعات، إضافةً إلى العلاقة بين جميع أفراد تلك الجماعات. ويعرّف هذا العلم أيضاً على أنه دراسة عميقة ومفصلة للحياة الاجتماعيّة لجميع البشر، سواء كانوا بشكل مجموعاتٍ أو مجتمعات، إضافةً إلى دراسة التفاعلات الاجتماعيّة فيما بينهم. خصائص علم الاجتماع يتسم علم الاجتماع بعددٍ من الخصائص الأساسيّة، وهي: علم الاجتماع عبارة عن علم تجريبي يرتكز على أعمال الفكر والملاحظة في جميع
الفلسفة تعني الفلسفة مَحبّة الحكمة، وُجدت منذ الوجود الأرسطيّ، والأفلاطونيّ، ومَنْ جاء بعدهم من الفلاسفة الذين أحدثوا فوضى في عالم الفلسفة، وذلك عندما أنكروا وجود الحقائق الثابتة، وقالوا إنّّها متعددة المفاهيم، ثم ظهر الفلاسفة المسلمون الذين صححوا الكثير من المفاهيم الفلسفيّة، وأدواتها وتوجيهاتها، فلم تعد الفلسفة حباً للحكمة فقط، إنّما اختلفت باختلاف الفيلسوف واختلاف المدرسة التي ينتمي إليها. كما نعلم فقد تعددت المدراس الفلسفيّة على مدى الحقبات التاريخيّة الماضية، إلاّ أن هناك تيارين فلسفيين
المشكلة الاجتماعيّة تتعدد المشكلات التي يواجهها الفرد وكذلك الجماعة بين مشكلات نفسيّة، واقتصاديّة، واجتماعيّة، و المشكلة الاجتماعيّة هي موقف ضاغط من إفرازات الواقع فيه تعدٍّ على المعايير والنظم الاجتماعية المتعارف عليها، وهناك أسباب لهذا النوع من المشكلات، وهذه المشكلات المختلفة في المجتمعات قد تصغر أو تكبر تبعاً لسبل التعاطي معها، وفي هذا دور عظيم للوعي والثقافة المجتمعيّة السائدة. بعض حلول المشكلات في علم الاجتماع في علم الاجتماع هناك عدة طرق لحل المشاكل منها : الاعتراف بوجود المشكلة، وهذه
علم الجغرافيا تتنوع العلوم الإنسانية التي يدرسها الإنسان ويبرع فيها، كما تتنوع الأهداف من ورائها، ولعل علم الجغرافيا أحد أهم هذه العلوم التي تعطي بوضوح الصورة الكاملة للكرة الأرضية من حيث البر والجو والبحر، بالإضافة إلى تفسير الظواهر الطبيعية العديدة والمتنوعة التي تحدث حول الإنسان، وتعطي الأسباب لحدوثها وتتطرق لنتائجها، كما يوضح هذا العلم كيفية تأثر الإنسان بالبيئة التي نشأ فيها، تأثيره فيها، وفي هذا المقال سنتطرق للحديث عن أهمية علم الجغرافيا، فكلمة جغرافيا تعود إلى اللغة الإغريقية القديمة،
لغة الجسد يستخدم الكثير منّا في أغلب الأوقات بعض الحركات و الإشارات في حياته اليومية، دون أن يدرك أنّها تندرج ضمن ما يسمّى بلغة الجسد، والتي تعرّف على أنّها مجموعة من الحركات المختلفة التي يستخدمها الفرد مخاطباً شخصاً آخر؛ حتّى تصله المعلومة بشكل أفضل وأكثر تفصيلاً، ويكون ذلك عن طريق اليدين، أو الوجه، أو الأقدام، أو الأكتاف، أو حتّى نبرة الصوت، والبعض يستخدمها عندما لا يريد أن يظهر ما بداخله فعلاً. استخدامات لغة الجسد إمّا أن تستخدم هذه اللغة بشكل لاإرادي أو إرادي وعن قصد، فعلى سبيل المثال
تعريف علم نفس النمو يعرف علم نفس النمو، أو ما يعرف أيضاً بعلم النفس التنموي أو العلم التطويري Developmental psychology بأنّه دراسة تطور ونمو الإنسان أثناء مراحل نموه المختلفة، بدءًا بمرحلة الطفولة ثمّ مرحلة المراهقة والشباب، وانتهاءً بمرحلة الشيخوخة، كما أنّه فرع من فروع علم النفس العام، والذي يدرس أيضاً المتغيرات التي تحدث خلال مراحل النمو المختلفة من الناحية السلوكية والنفسية، كما يهتم بالخصائص الجسمية والانفعالية الخاصة بكلّ مرحلة. فروع علم نفس النمو علم نفس الطفل. علم نفس المراهقة والشباب.
الظاهرة الاجتماعية تعتبر الظواهر الاجتماعية نوعاً من أنواع السلوك المجتمعي تجاه أمر أو قضية ما، حيث يصبح هذا السلوك كالعرف، وتتعدّد أنواع هذه الظواهر من حيث أثرها على المجتمع، فمنها ما يترك الأثر الإيجابيّ كظاهرة وسلوك الأفراد المتميّز في إكرام الضيوف ومساعدة المحتاجين، ومنها ما يترك الأثر السلبيّ ويخلّف مشاكل اجتماعية كظاهرة البطالة وعمالة الأطفال وتعنيف النساء، ويختص علم الاجتماع بدراسة وتعريف ماهية الظواهر الاجتماعية وتحليلها وإيجاد حلول للسلبيّ منها، وتعزيز الظواهر الإيجابية، بالتعاون مع
الفلسفة اليونانيّة الفلسفة كلمة يونانية، معناها طلب الحكمة، والشخص الذي يهتم بدراستها يُسمّى (فيلسوف)، وظهرت الفلسفة اليونانيّة قبل الميلاد في القرن السادس، واهتمت في البحث حول أسباب ظهور العالم، وانقسم الفلاسفة اليونانيّون حول هذه الفكرة، فرأى بعضهم أنّ السبب يعود لوجود قوى خارقة، وهي التي صنعت العالم، إلّا أن غيرهم رأوا أنّ السبب مادي طبيعي، أي أنّ العالم صنع نفسه بنفسه، ليظل هذان الاعتقادان من أكثر المواضيع التي ناقشها فلاسفة اليونان، فأجروا أبحاثاً للوصول إلى اختيار واحد من الاعتقادين
الفلسفة جاء أصل لفظة فلسفة من اللغة اليونانيّة القديمة فيلوسوفيا "Philosophia"، وقد كانت تعني حب الحكمة وطلبها، وكان يقصد بها الحكمة نفسها، فالرجل إذا وُصف بأنه فيلسوف فكأنما وُصف بأنه رجلٌ حكيم، ولكن في وقتنا الحالي أصبحت تدل على كل الأفكار التي نتجت من خلال إعمال العقل واستخدام المنطق في إيجاد علل وأسباب لكل ما هو موجود، كما يُقصد بها أيضاً دراسة طبيعة أو أساس الوجود، سواء الوجود المادي مثل كل ما يوجد في الطبيعة من حولنا، أو الوجود غير الملموس أو غير المادي مثل اللغة والأفكار والأخلاق
الفلسفة تُعرَفُ باللغةِ الإنجليزيّة بِـ (Philosophy)، وَهِيَ كلمَةٍ مُشتقّة مِنَ اللغةِ اليونانيّة فَيلوسوفيا، وظهَرَت فِي اللغةِ العربيّة، ومَعناها هِيَ مَحَبّةِ الحِكمَة أو طَلَبِ المَعرِفَة أو البَحثِ عَنِ الحَقيقة، وعلى الرّغمِ مِن وُضوحِ المَعنى لِكَلِمَةِ الفلسفة إلاّ أنّهُ مِنَ الصّعبِ الدلالةِ على مَفهُومِها بشكلِ دَقيق، ولكِنّها بشكلٍ عام هِيَ نشاط إنساني قَديم يَقُومُ على الدراسَةِ النظريّة والعَمليّة للمُجتمعاتِ والثقافات مُنذُ أقدمِ العصور، وتستخدمُ الفلسفة فِي العَصرِ الحديث
علم الاجتماع يعرف على أنه الدراسة العلمية للسلوكيات الاجتماعية للإنسان، سواء كانت هذه الدراسة على مستوى المجموعات أو المجتمعات ككل، وفي بعض الحالات يطلق عليه العلم الذي يهتم لدراسة التفاعلات الاجتماعية ما بين الأفراد، وقد ظهر علم الاجتماع في العصر الحديث، وتحديداً في بداية القرن التاسع عشر للميلاد، وهو يقوم على الاهتمام بجميع القواعد والأسس الاجتماعية التي يرتبط أو ينفصل بها الأفراد مع بعضهم البعض، ولا تقتصر على الأفراد بل تتعدى كونهم أعضاءً في جمعيات ومؤسسات. [١] أهمية علم الاجتماع لعلم
إنّ كلمة فلسفة هي كلمة يونانيّة الأصل وتعني الحكمة أو حبّ الحكمة وفهم الغموض الواقع خلف الأشياء، وتعتبر من أساسيات فهم الظواهر المحيطة بالإنسان وتفسيرها بأقرب ما يحاكي العقل والمنطق ولهذا السبب يُطلق عليها البعض اسم علم الأسباب الأولى للأشياء، وسنتحدّث في هذا المقال بشكل مفصل وواسع عن المفهوم الدلالي للفلسفة ومدى أهميّتها وقيمتها في الحياة البشريّة. الفلسفة تُعرّف الفلسفة على أنها ذلك المنهج الفكري التفسيري التأملي الذي يشمل كافة عمليات العقل الباحثة في أسباب وجود الأشياء وجوانب الحياة
التربية الوطنية هي عبارةٌ عن وسيلةٍ من الوسائل التربوية، والتعليمية الّتي تستخدم في المؤسّسات التعليميّة، والمدارس، والهدف منها هو تعزيز الانتماء إلى الوطن، وتعرف أيضاً بأنّها منهجٌ من المناهج الدراسيّة الّذي يعتمد على مجموعةٍ من المصادر التعليمية، والتي تساهم في تعريف الطلاب بالمفاهيم الوطنية كالوطن، والمواطن، والدولة، وغيرها، لذلك تعتبر التربية الوطنية من أهم المواد الدراسية، والتربوية التي تدرّس في كافة المدارس في مختلف دول العالم. أهداف التربية الوطنية تهدف التربية الوطنية إلى تحقيق مجموعة
المذهب العقلاني المذهب العقلاني هو ثالث المذاهب الفلسفيّة الّتي تختصّ بدراسة الوجود والكون، إلى جانب المذهبين التّجريبيّ والنّقدي، ويقوم على التّركيز على القدرات العقليّة في فهم الأمور والحقائق، ويُبرز دور العقل على الخرافات في ترجمة الوقائع والأحداث الّتي تجري في العالم كما يبرز دور العقل على الإيمان، ويُعتمد العقل في فهم القدرات والاستنتاجات العقليّة دون الحاجة إلى الخبرات التّجريبيّة أو الحسّيّة، حيث يعلو في هذا المذهب الإدراك العقلي البحت على الإدراك المادّي. أهمّ فلاسفة المذهب العقلاني
الفلسفة الحديثة يختلف المؤرّخون في تحديد النقطة المرجعية التي يبدأ عندها تاريخ الفلسفة الحديثة، فيُرجّح العديدون أنّ ديكارت هو نقطة الأساس في بداية الفلسفة الحديثة فيسمّونه بأبو الفلسفة الحديثة، ويذهب آخرون إلى كون فرنسيس بيكون هو بادئ الفلسفة الحديثة، وآخرون إلى أنّ نقطة بداية الفلسفة الحديثة توجد عند هذين الفيلسوفين معاً كونهما كانا من أوائل الفلاسفة الحديثين؛ فقد ابتدأ كلاهما منهجه الخاص في الفلسفة الحديثة. نشأة الفلسفة الحديثة تنشأ الفلسفة من تطوّر العالم الموجودة فيه؛ بحيث يصبح المناخ
بحث حول العلوم لفظ العلوم يدل على المعرفة الإنسانيّة المتنوعة من خلال رصد الظواهر الإنسانيّة والطبيعيّة، والملاحظة، وإجراء التجارب، ووضع الفرضيات، بالإضافة إلى المحاكمة المنطقيّة بهدف التنبؤ بالحوادث المستقبليّة وشرحها. العلم: هو كل نوع يصنف في قائمة المعارف، والعلوم، والتطبيقات، وهو مجموعة من الأصول الكليّة، والمسائل التي تدور حول ظاهرة ما أو موضوع ما يعالج بمنهج محدد وينتهي إلى القوانين والنظريات. مكونات العلم العمليات: تضمن كلاً من الوسائل، والطرق، والأساليب التي يتبعها جميع العلماء للتوصل
كتاب القانون في الطب يُعتبر كتاب القانون في الطب أشهر مؤلفات ابن سينا ، ويُسميه علماء الفرنج ب(canonmedicina) حيث استمرَّ هذا الكتاب المُعوّل الأساسيّ الذي يقوم عليه علم الطب وعمله مدة ستة قرون، وتمَّت ترجمة الكتاب إلى لغات الفرنج، وكان يُعلّم في مدارسهم، وفي عام 1476م طُبع الكتاب في روما باللغة العربيّة ضمن أربعة مُجلدات. مكونات كتاب القانون في الطب يتألف كتاب القانون في الطب من خمسة أقسام، وهي كالآتي: الكتاب الأول: في الأمور الكليّة في علم الطب. الكتاب الثاني: في الأدوية المفردة. الكتاب
المقال الفلسفي يتكوّنُ المقالُ الفلسفيّ من جملٍ وكلمات خطابيّة بلغةٍ فلسفيّة لا أدبيّة، وتكمن أهميّة هذا المقال في تشكيل تصورات فلسفيّة في ذهن المتلقي، الأمر الذي ينتج عنه توسيع مداركه وخياله، وسنتحدّث في هذا المقال حول الطريقة الجدليّة في الفلسفة. أنواع المقال الفلسفي المقال الجدليّ: يتناول هذا المقال قضيّة تتكوّن من موقفيْن متناقضيْن، يسعى كلٌ منهما إلى إثبات نفسه عن طريق إلغاء الموقف الآخر، وتأخذ جلّ المقالات الفلسفيّة صيغة (هل)، كأن يقال: هل يتوقف الإدراك الذاتيّ على فاعليّة الموضوع أو
علم الاجتماع يعتبر علم الاجتماع من العلوم التطبيقية الحديثة المنبثقة عن الفلسفة، والتي تعنى بدراسة مجتمع معيّن من حيث التفاعلات الحاصلة بين الأفراد، والمشكلات التي تعاني منها هذه الجماعات، مثل الفقر، والبطالة وغيرها العديد من المشاكل الاجتماعية، ويعتبر إيميل دوركهايم المؤسّس الحقيقي لعلم الاجتماع ، حيث درس المجتمع وتطوّر ثقافته على مدى العصور، وكيفية نظرة الإنسان للمجتمع، والعقل، والإله، والطبيعة في كلّ مرحلة. الثقافة والمجتمع في علم الاجتماع يعتبر مفهوم الثقافة من أكثر المفاهيم جدليّة بين
الثقافة يكثر ترديد مصطلح الثقافة في الأوساط الأدبيّة والفنيّة والأكاديميّة، ويقصد به الأشكال الفنيّة أو الفكريّة الراقية التي ينتجها العقل البشري، وبسبب شيوع ذلك المفهوم في العالم فقد ارتبطت الثقافة بالإنتاج الفنّي والأدبيّ فقط لا غير، بالرغم من اتّساع المصطلح، وتعدّد تعريفاته في العلوم الإنسانيّة المختلفة. الثقافة في علم الاجتماع أخذ علماء الاجتماع والأنثروبولوجيا على عاتقهم وضع تعريف دقيق للثقافة، ومن أشهر التعريفات وأكثرها شمولاً القول بأنّ الثقافة هي المركب الشامل الذي يضمّ المعارف
البحث الاجتماعي يعرف البحث الاجتماعي على أنه بحث يقوم على تفسير الظواهر الاجتماعية التي لم تفسر من قبل، والتي هي محض شك، وينظر الباحث الاجتماعي للبحث على أنه غير منفصل عن محيط، بل إنه على ارتباط وثيق بما حوله، وعرفه آخرون بأنه البحث عن المعرفة المنظمة التي تخص ظاهرة ما، والتحقّق منها عن طريق البحث العلمي، وقال البعض من العلماء أن البحث الاجتماعي هو جمع البيانات والمعلومات حول ظاهرة ما. أنواع البحث الاجتماعي هناك ثلاثة أنواع للبحوث الاجتماعية، وهي: البحث الوصفي، وهو البحث الذي يدرس الحقيقة
الفلسفة الفلسفة (بالإنجليزيّة: Philosophy) هي كلمة ذات أصل يونانيّ، وهي مُشتَقَّة من مقطعَين؛ الأوّل (Philos)، وتعني باليونانيّة: الحبّ، وتدلُّ على التحرُّك، والإقبال، والثاني (sophia)، وتعني: الحكمة، وتدلُّ على المعرفة بأنواعها جميعها، وبذلك تدلُّ كلمة الفلسفة على محبّة الحكمة، والشخص الفيلسوف هو: الشخص المُحِبُّ للحكمة. أمّا تعريف الفلسفة اصطلاحاً، فقد اختلف من عصر إلى آخر، ومن مذهب فلسفيّ إلى آخر؛ حيث كانت عند سقراط تُمثّل دراسة الحياة الأخلاقيّة، أمّا شيشرون فقد رأى أنّ الفلسفة علمٌ يُثري
أهمية علم الاجتماع على المستوى الفردي تكمن أهمية علم الاجتماع على المستوى الفردي فيما يأتي: فهم القوى الاجتماعية التي تؤثّر في حياة الأفراد ليكونوا قادرين على التعامل معها بفعالية. جعل الأفراد مواطنين أكثر وعياً، ونشاطاً، وقدرةً على التأثير في السياسات المجتمعيّة. توفير خلفيّة قويّة لمتابعة مجموعة من الوظائف في مختلف المجالات، منها ما يأتي: الوظائف التجاريّة: كالإدارة، والتسويق، والإعلان، والعلاقات الشخصية والإنسانية . وظائف العدالة الجنائية: كتطبيق القانون، والمحاكم، والإصلاحيات، وقضاء