اسم أضلاع القفص الصدري يتكوّن القفص الصدري من 24 ضلعًا مرتبطةً ب12 فقرة من العمود الفقريّ؛ تعرف بالفقرات الصدرية، إضافةً لارتباطها بعظمة القص (بالإنجليزية: Sternum)، وتختلف كل مجموعةٍ من الأضلاع بارتباطها من جهة عظمة القص؛ فالأضلاع السبعة الأولى مرتبطة بالغضروف الضلعي (بالإنجليزية: Costal cartilage)؛ لذا تسمّى بالأضلاع الحقيقية (بالإنجليزية: True ribs)، بينما لا ترتبط الأضلاع الخمسة التالية بالغضروف ذاته، لذا يُطلق عليها اسم الأضلاع الكاذبة (بالإنجليزيّة: False ribs)؛ حيث إنّ ثلاثةً من تلك
استخدام العقل الباطن للشفاء يسيطر العقل الباطن على كافة أعضاء جسم الإنسان الحيوية، وذلك يفسر ازدياد سرعة نبضات القلب، أو عدم انتظام التنفس، أو المعاناة من اضطرابات معوية عند شعور الإنسان بالقلق، أو بالتوتر، أو بالخوف، أو بالإحباط، ويستطيع العقل الباطن شفاء الجسد من المرض إذا أوهم الشخص عقله بأنه سليم؛ وقد أكد المؤلف جوزيف ميرفي (Joseph Murphey) في كتابه "قوة العقل الباطن" على قوة العقل الباطن في العلاج الجسدي، ومن الجدير بالذكر أنه كان يعاني من ورم جلدي مستعصي، ولم يستطع الأطباء معالجته طوال
هرمون الميلاتونين هرمون الميلاتونين ويسمّى أيضاً هرمون النوم وهرمون السعادة، يتكوّن من الكربون، والهيدروجين، والنيتروجين، والأكسجين، تفرزه الغدّة الصنوبرية الموجودة خلف الغدة النخامية في الدماغ، وجاء سبب تسميتها بالصنوبرية؛ لأنّها تشبه إلى حد كبير بذور الصنوبر شكلاً وحجماً، فما دوره؟ وأين يوجد؟ وما هي أسباب نقصه في الجسم؟ أهميّته للإنسان يتم إفراز هرمون الميلاتونين عند الإنسان في الليل، أي عند وجوده في الظلام، فيشعر بالنعاس والرغبة في النوم، أمّا إذا كان الإنسان في غرفة مضاءة، فيقلّ
مكان الكبد فى جسم الإنسان يقع الكبد (بالإنجليزية: Liver) تحت الأضلاع على الجانب الأيمن من الجسم، وهو يقع مباشرة أسفل الرئتين، وأسفل الجزء العلوي من الحجاب الحاجز الذي ينظم عملية التنفس، ويعتبر الكبد محمياً بشكل جزئي داخل القفص الصدري، ويقع الجزء الأيسر من الكبد فوق المعدة، والجزء الأيمن فوق الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة. شكل الكبد وأجزاؤه الكبد عبارة عن عضو مهم في جسم الإنسان، ويكون على شكل نصف قمر مائل قليلاً في التجويف الجسمي، ونوعاً ما مستقيماً في الجزء السفلي، ويتكون الكبد من جزأين رئيسين
موقع الكبد في جسم الإنسان يُعتبر الكبد أحد الأعضاء الغُدّية الباطنية المكوّنة للجهاز الهضمي، ويقع في الربع الأيمن العلوي من البطن ، تحت الحجاب الحاجز وفوق المعدة مباشرة، وهو عضو حيوي يدعم بقية أعضاء الجسم في أداء وظائفها، حيث إنّه ثاني أكبر أعضاء الجسم حجماً بعد الجلد ويزن 1.4 كغ، كما أنّه يحمل نصف لتر من الدم، أيّ ما يُقارب 13% من نسبة الدم في الجسم، ومن الجدير بالذّكر أن الكبد يشبه في شكله الكرة أو المخروط، ويتألف من جزأين رئيسيين، يتألف كل واحد منهما من 8 أجزاء، وكل جزء من الثمانية يتألف من
العقل العقل لا يمتلك مكاناً محسوساً في جسم الإنسان، وهو مثيل للروح، ويقوم بإيجاد قوّة خفيّة تعمل على خلق الأفكار المختلفة في دماغ الإنسان، ويمتلك الدماغ مجموعة من العملياّت العقليّة المختلفة وهي: التفكر: هو فعل عقليّ يتيح للبشر فهم الأشياء المختلفة من خلال تفسيرها بطرق مختلفة، وذلك وفق احتياجاتهم، والملحقات، والأهداف، والالتزامات، والخطط، والرغبات، وهو ينطوي على البيانات المتاحة، والمفاهيم المتشكّلة، والانخراط في حل المشاكل، والقدرة على اتخاذ القرار من خلال الخبرة، والقياس. التذكر: هو القدرة
العقل العقل هو الجزء غير الملموس من جسم الإنسان والمسؤول عن العمليات الذهنية والنفسية التي يقوم بها الإنسان إرادياً أو لا إرادياً، كما أنّه المنبع لكلّ السلوكيات والتصرفات والأفكار السليمة التي تميّز الإنسان عن غيره من الحيوانات غير العاقلة، فالعقل في اللغة عكس الجهل والعقل هو الذي يحثّ الإنسان على القيام بعمليات التفكير ، والتحليل، والتدبّر، للتميز بين الصواب والخطأ والسلوكيات والأفكار المقبولة والغير مقبولة. موقع العقل في جسم الإنسان اختلف العلماء في تحديد مكان وجود العقل في جسم الإنسان
المصران الأعور يعد المصران الأعور أو الزائد الدودية كما يحب أن يسميها البعض ذا أهمية مناعية لأنها تحتوي نسيج لمفاويا يقوم بتنقية الجسم من جميع أنواع البكتيريا وأنواع الفيروسات المتطفلة وتعطي مناعة ضده، وهو يشبه شكله الحقيبة الخارجة من القولون، ومكانها بين الأمعاء الغليضة والأمعاء الدقيقة، تخرج منها الزائدة الدودية غير واضحة الوظيفة غير أنها تلعب دوراً في المناعة المخاطية أو تعتبر مكان لتخزين المواد الهضمية النباتية. موقع المصران الأعور هو عبارة عن قطعة صغيرة جداً على شكل اسطوانة وتكون مغلقة
العظام الهَيكل العَظمي هو الجُزء المسؤول عن حركة ودعامة جسم الإنسان؛ فهو يُساعده على تَحريك الأشياء وفي المشي والنّهوض وجميع أنواع الحركات الأخرى، بالإضافة لارتباط العظم بالعضلات. يُوفّر الهَيكل العظمي الحماية لأعضاء الجسم المُهمّة مثل القلب والرئتين والنخاع الشوكي، كما تنتج العِظام خلايا الدم الحمراء . يتكوّن الهيكل العظمي من مئتين وستّ عظمات فمنها الطويلة والقصيرة والمُسطّحة، وتمّ تَصنيفها وتَسميتها بعددٍ من التسميات، فمنها الكوع والبوع والكرسوع والرسغ وعظام الفخذ والحوض وغيرها، وهناك
الجهاز الليمفاوي يُعدّ الجهاز الليمفاوي أحد أهمّ وأعقد أجهزة جسم الإنسان، وتُعتبر دراسته من أكثر الدّراسات أهميّة للوصول لحلول أمراض الجسم المُختلفة. الجهاز الليمفاوي عبارة عن شبكة من الأنسجة والأعضاء التي تعمل معاً بشكلٍ مُتكامل لتخليص الجسم من السّموم والفضلات والمواد الأخرى غير المرغوب بها، وتتمثّل مَهمَّة هذا الجهاز الرئيسيّة بإطلاق سائل اللّيمف في الدم، وهو غنيّ بخلايا الدّم البيضاء التي تقوم بقتل الأجسام الغريبة بكامل أجزاء الجسم. يتكوّن الجهاز الليمفاويّ أساساً من الأوعية الليمفاويّة
أين يقع البنكرياس في جسم الإنسان يُعدّ البنكرياس (بالإنجليزية: Pancreas) أحد أعضاء جسم الإنسان الملحقة، ويقع أمام العمود الفقري، خلف المعدة في الجزء العلويّ الأيسر من البطن، عند مستوى الفقرتين القطنيتين الأولى والثانية (بالإنجليزية: Lumbar Vertebrae 1 and 2)، اختصارًا L1, L2 من أسفل الظهر، وأثناء حركته فإنّه يميل قليلًا عبر جدار البطن الخلفي، ويُحيط البنكرياس عدد من الأعضاء الأخرى؛ فإلى يمينه يوجد الاثنا عشر (بالإنجليزية: Duodenum) الذي يلتف حول رأس البنكرياس، وإلى يسار البنكرياس يقع الطحال
أين يخزن الدم في الجسم يعرف الدم بأنه عبارة عن سائل لونه أحمر، يتكون من كريات دم حمراء وبيضاء، ويقوم القلب بضخه إلى جميع أنحاء الجسم، ويتكون الدم بنسبة لا تقل عن 80% من الماء، ويحمل معه جميع المعادن والفيتامينات والأكسجين لينقلها إلى الجسم بشكل تلقائي وسريع جداً وذلك لإبقاء عمل الأعضاء بشكل جيد والمحافظة عليها من التلف وتوصيل ما تحتاج إليه بسرعة متناهية. القلب يعرف القلب بأنّه عضلة موجودة خلف القفص الصدري وحجمه لا يتجاوز قبضة اليد ويميل بالاتجاه الأيسر من الجسم وله أربعة حجيرات لتنقية وتوزيع
ضبط التوازن في جسم الإنسان يمتلك الإنسان القدرة على الحركة والسير بشكل متوازن ودقيق، إلّا أنّه قد يسقط في بعض الأحيان نتيجةً لحدوث خلل مؤقّت في توازن الجسم ، كما يعاني بعض الأشخاص من مشاكل تمنعهم من التوازن بشكل سليم أثناء الحركة، وتسبب لهم الشعور بالدوار والسقوط على الأرض في كثير من الأحيان، وفي جسم الإنسان نظام توازن يعمل بشكل مستمرّ لتحديد موقع جسم الإنسان وحركته، وهو المسؤول عن ردّ الفعل المناسب على اختلال التوازن للجسم، ويعتمد حفظ توازن الجسم على التنسيق في العمل بين ثلاثة أجزاء رئيسيّة
قناة فالوب قناة فالوب، أو القناة الرحمية، هي جزء من أجزاء الجهاز التناسلي الأنثوي، يبلغ طولها نحو عشرة سنتيمترات وتصل أحياناً إلى اثني عشر سنتيمتراً، وهي قناة دقيقة مجوفة، تصل بين المبيض وأعلى الرحم ، وتكون القناة واسعة وعليها شرائط بما يشبه الأصابع في الفتحة نحو المبيض وتسمى القمع، ثم تضيق، وتسمى المنطقة بالأمبولة، ثم يأتي البرزخ وهو الجزء المتصل بالرحم، وبما أنّ الجهاز التناسلي الأنثوي يحتوي على مبيضين، أحدهما على اليمين والآخر على اليسار، إذاً يوجد قناتي فالوب، قناة يمنى وأخرى يسرى. توجد
موقع الميلانين يمكن إيجاد الميلانين (Melanin)، وهو صبغة بيولوجية داكنة، في بعض أجزاء جسم الكائنات الحية، وهي الجلد، والشعر، والريش، والحراشف، والعينين، وبعض الأغشية الداخلية، كما يمكن إيجاد الميلانين في الغشاء البريتوني لدى العديد من الحيوانات كالضفادع، ولكن وظيفته فيها يعتبر غير واضح، ويتشكل الميلانين كمنتج نهائي أثناء عملية التمثيل الغذائي للحمض الأميني التيروزين، ويمكن رؤيته بشكل بارز في شامات الجلد الداكنة للبشر، وفي الخلايا الصباغية الجلدية السوداء لمعظم الشعوب ذات البشرة الداكنة، وفي
الزائدة ومكانها في الجسم تُعرّف الزائدة (بالإنجليزيّة: Appendix) على أنّها أنبوب عضليّ رفيع يشبه في شكله الكيس الصغير، ويمتد من منطقة في الأمعاء الغليظة، وفي الواقع توجد الزائدة في المنطقة السفلية اليمنى من البطن، ولكن في حال حدوث انقلاب في وضع الأحشاء تكون الزائدة في الجهة السفلية اليسرى من البطن ، هذا ويبلغ متوسط طول الزائدة الدودية تسع سنتيمترات، بينما يتراوح قطرها بين 7-8 مليمترات، وتجدر الإشارة إلى أنّ الزائدة تتبع الجهاز الهضميّ، وهي مبطّنة بغشاء مخاطي مشابه لغشاء القناة الهضمية. وفي
جزيرة لانجرهانز جزر لانجرهانز هي مناطق البنكرياس التي تحتوي على الغدد الصماء أي المنتجة للهرمون في الخلايا، وقد تمّ اكتشافها في عام 1869 من قبل عالم التشريح المرضي الألماني بول لانجرهانز، وتُشكّل هذه الجزر حوالي 1٪ إلى 2٪ من كتلة البنكرياس، ويصل عدد هذه الجزر إلى أكثر من مليون جزيرة موزّعة في جميع أنحاء البنكرياس في الإنسان البالغ، وتوجد 914 جزيرة من هذه الجزر يصل طول قطرها إلى حوالي 0.2 مم، ويتمّ فصل هذه الجزر الـ 914 عن أنسجة البنكرياس المحيطة من النسيج الضام الليفي، ويصل حجم الـ 914 من 1
جزر لانغرهانز جزر لانغرهانز (بالإنجليزية: Islets of Langerhans) هي الأنسجة المنتجة للأنسولين، وهي عبارة عن مجموعات من الخلايا المتخصصة موجودة داخل البنكرياس ، وقد سُميت بهذا الاسم نسبة لعالم الأمراض الألماني بول لانجرهانز، وهو العالم الذي قام باكتشافها في عام 1869، وشبهها بالجزر الصغيرة في البنكرياس وهي عبارة عن بقع غير منتظمة الشكل من أنسجة الغدد الصماء، ويحتوي البنكرياس البشري الطبيعي على حوالي 1.000.000 من الجزر الصغيرة. أنواع الخلايا في جزر لانغرهانز يوجد خمسة أنواع من الخلايا في الجزيرة
الجهاز الهضميّ يُعتبر الجهاز الهضميّ من أهمّ الأجهزة المُكوّنة لجسم الإنسان، حيث يمرّ الطّعام بمراحلَ مُختلفةٍ ليتمّ هضمه والاستفادة منه وإخراج غير المُفيد منه. والجهاز الهضميّ هو عبارة عن مجموعةٍ من الأعضاء التي تعمل معاً بشكل مُتناسق لتحويل الطّعام إلى طاقةٍ وعناصرَ غذائيّةٍ أساسيّةٍ لتغذية الجسم بأكمله. يبدأ الجهاز الهضمي من تجويف الفم حيث الأسنان والغدد اللُعابيّة والبلعوم والمريء، ثم تنتقل إلى المعدة حيث الإنزيمات الهاضمة، ثمّ الأمعاء الدّقيقة فالغليظة، وبالإضافة إلى هذه المُكوّنات
موقع اللوزتين تتشكل اللوزتين على هيئة زوج من كتل النسيج اللين تقع في نهاية البُلعوم، حيث تتكون كل لوزة من نسيج مشابه لنسيج العقد اللمفاوية، وهي مغطاة بغشاء مخاطيّ زهريّ مشابه لنسيج باطن الفم، وتحوي في جوفها على نسيج يسمّى خَبايا اللَّوزَة، كما تعد اللوزتين جزءاً من الجهاز اللمفي الذي يساعد على محاربة الإصابات بالعدوى، ومع ذلك فإن إزالة اللوزتين لا يزيد من قابلية التعرض للعدوى كما يُشاع، ويتباين حجم اللوزتين وتنتفخ كاستجابة للالتهاب. وظيفة اللوزتين على الرغم من صغر حجم اللوزتين إلا أن لهما
موقع كلى الإنسان الكليّة عضو مهم في جسم الإنسان وظيفتها ترشيح الدّم وتصفيته من المواد الضّارة النّاتجة عن أيض البروتينات وانقباض العضلات، يحتوي جسم الإنسان على كليتين توجدان على طول الجدار العضلي الخلفي لتجويف البطن، خلف الغشاء المصلي البطني أو غشاء الصّفاق الذي يبطّن تجويف البطن، لذلك فهي تُعدّ من أعضاء خلف الصّفاق ،(بالإنجليزيّة: Retroperitoneal Organs) كما توجد الكليتان على جانبي العمود الفقري، وتكون الكلية اليمنى منخفضة أكثر وأصغر قليلاً من الكلية اليسرى لترك حيّز كاف للكبد. أجزاء الكلى
موقع الكلى في جسم الإنسان تتواجد الكليتان في جسم الإنسان على طول الجدار العضلي الخلفي لتجويف البطن، وترتفع الكلية اليسرى قليلاً عن الكلية اليمنى، بسبب وجود الكبد على الجهة اليمنى الذي يأخذ حيزاً جيداً من المساحة، وعلى عكس بقية الأعضاء البطنية تقع الكليتان خلف الصفاق -الغشاء المصلي البطني- الذي يبطن التجويف البطني، لذا تُعدّ الكليتان من أعضاء تجويف خلف الصفاق، وتعمل أضلاع وعضلات الظهر على حماية الكليتين من التلف الخارجي، بينما تعمل الدهون المحيطة بالكلى كحشوة واقية. وظائف الكلى يتلخص الدور
الكعبرة الكعبرة هي أحد عظام منطقة اليد، والتي تربط بين المرفق والرسغ وهي العظمة الخارجية وتكون أقصر من عظم الساعد، وتسهل الكعبرة حركة كف اليد للأعلى والأسفل، وتوجد عظمة الكعبرة في الجانب الأيسر من عظمة الزند، و يوجد في منطقة الزند القناة الكعبرية التي يمر فيها العصب الكعبري متحداً مع أعصاب الساعد. وشكل عظمة الكعبرة عبارة عن منشور وتنحني بشكل طولي، وهي العظمة الرئيسية في مفصل الرسغ. ويمكن حصول الكسور العديدة لعظم الكعبرة ويتم علاجة حسب حالة الكسر. تركيب عظام الكعبرة إنّ تركيب النخاع العظمي في
موقع الفقرة الخامسة في العمود الفقري يتكوّن العمود الفقري من 33 فقرة تمتد من أعلى العمود الفقري إلى الأسفل، وهذه الفقرات هي: الفقرات العنقيّة وعددها 7 فقرات، تليها الفقرات الصدريّة وعددها 12 فقرة، ثمّ الفقرات القطنيّة وعددها 5 فقرات، بعدها فقرات العجز وعددها 5، وأخيراََ الفقرات العصعصيّة، وبذلك تكون الفقرة الخامسة في العمود الفقري هي الفقرة الخامسة من الفقرات العنقية، وتقع بين الفقرة العنقيّة الرّابعة والسّادسة. أجزاء الفقرة الخامسة تُعدّ الفقرة الخامسة في العمود الفقري من الفقرات النّموذجيّة،