أفضل خلطة لتكبير الخدود
زبدة الشيا والسكر
تحتوي زبدة الشيا على نسبة مرتفعة من الأحماض الدهنية، ما يجعل البشرة أكثر شباباً، كما تُساعد على تكبير الخدود، بينما يعدّ السكّر من المُقشرات الطبيعيّة التي تُساعد على التخلص من الخلايا الميتة التي تتسبب بجعل البشرة شاحبة اللون، والطريقة هي:
- المكوّنات:
- كوب من زبدة الشيا.
- 3/4 الكوب من حُبيبات السكر.
- طريقة التحضير:
- تُسخّن زبدة الشيا قليلاً حتّى تُصبح سائلة، وتُخلط جيداً مع السكر.
- يُترك الخليط جانباً حتّى يبرد، ويُصبح صلب القوام.
- تُغسل بشرة الوجه بالماء الدافئ.
- يُوضع الخليط على بشرة الوجه، وتُدلّك بلطف.
- يُترك الخليط على البشرة مدّة 5 دقائق.
- تُغسل البشرة بالماء الدافئ.
التفاح
يحتوي التفاح على فيتامين (أ)، وفيتامين (ب)، وفيتامين (ج)، بالإضافة إلى مُضادّات الأكسدة، وعدد من العناصر الغذائية المفيدة للبشرة؛ والتي تُساعد على حمايتها من الضرر، وجعلها تبدو أصغر سنّاً، وخالية من علامات الشيخوخة، كما يُساعد التفاح على تكبير الخدود؛ وذلك لاحتوائه على الكولاجين، والإيلاستين، والطريقة هي:
- طريقة التحضير:
- تُقطّع التفاحة إلى قطع صغيرة الحجم، وتسحق جيداً بالخلاط، للحصول على خليطٍ ناعم.
- يُوضع التفاح على بشرة الخدين، مع تطبيق ضرباتٍ دائريةٍ خفيفة.
- يُترك على البشرة مدّة 50-60 دقيقة.
- تُغسل البشرة بالماء الدّافئ.
- تُكرّر الطريقة يومياً.
العسل
يحتوي العسل على مُضادات الأكسدة التي تُساعد على التخلص من السموم، وتعزيز قوة البشرة، كما يعدّ من المُرطبات الطبيعيّة للبشرة، بالإضافة إلى قدرته على تكبير الخدود، والطريقة هي:
- المكوّنات:
- القليل من قطع البابايا.
- ملعقة صغيرة من العسل.
- طريقة التحضير:
- تُهرس قطع البابايا، وتُخلط جيداً مع العسل؛ للحصول على عجينة ناعمة.
- تُوضع العجينة على بشرة الخدين، وتُترك عليها مدّة 10 دقائق.
- تُغسل البشرة بالماء الفاتر.
- تُكرّر الطريقة مرّة واحدة يومياً في الصباح.
نصائح لتكبير الخدود
يُمكن اتباع بعض النصائح الصحيّة للحصول على خدودٍ سمينةٍ بطريقةٍ طبيعية، ومن هذه النصائح ما يأتي:
- الابتعاد عن التدخين والكحول: تَتسبّب هذه العادات السيئة بجعل البشرة شاحبة، وباهتة، وأكثر عُرضة لظهور علامات الشيخوخة المُبكرة.
- الحصول على مقدار كافٍ من الماء: لأنّ مياه الشرب تُساعد على ترطيب البشرة، وحمايتها من الجفاف.
- حماية البشرة من أشعة الشمس الضارّة: ذلك بتطبيق الواقي الشمسي بشكلٍ مُستمرٍ عليها عند التعرّض لأشعة الشمس الضارّة.