ما يقال للحاج
عبارات تهنئة للحاج
يقوم المسلم بتهنئة أخيه الحاج عند عودته من الحج بالعبارات الجميلة والأدعية الرقيقة متمنياً له القبول من الله -تعالى-، وفيما يأتي أجمل عبارات التهنئة التي تقال للحاج:
- يا حاج بيت الله حجًا مبرورًا وسعيًا مشكورًا وذنبًا مغفورًا.
- تقبل الله حجك وعمرتك، وغفر ذنبك، وأخلف عليك نفقتك.
- يا أهلاً بك وبرجوعك، أسأل الله أن يتقبل حجتك، وأن يغفر ذنبك .
- حججتَ وربي يتقبل حسن النية والعمل، أنرت البلاد برجوعك وأسعدت الأقارب والأهل.
- ذكرناكم والذكرى مؤرقة، أحببناكم ملء قلوبنا فتهنئة خاصة، تقبل الله منكم.
- تقبل الله منا ومنكم وجعلنا ممن ينظر إليهم الرحمن فيقول: (اذهبوا فإني قد غفرت لكم).
- حجّاً مبروراً وسعياً مشكوراً.
- اللهم إنا نسألك حجاً مبروراً وذنباً مغفوراً وسعياً مشكوراً.
- قبل الله نسكك، وأعظم أجرك، وأخلف نفقتك.
- بشراكم إجابة الدعوة وهنيئًا لكم سقوط الذنوب.
- يا حاج جعل حجك مبرور وسعيك مشكور وذنبك مغفور وبتعبك مأجور، وكل سنة لبيت الله تزور وحياتك كلها نور على نور.
- تقبل الله منكم وحجاً مبروراً وسعياً مشكوراً.
- يا رب تقبل منهم واكتب لنا ولهم الحج أعوماً عديدة وأزمنة مديدة.
كلمات تقال للحاج
فيما يأتي أجمل الكلمات التي تقال في استقبال الحاج من مكة مكرمة:
- هنيئاً لمن سيعود كما ولدته أمه، حجاً مبروراً وذنباً مغفوراً بإذن الله.
- تقبل الله سعيك وأعظم أجرك.
- تقبل الله حجكم وشكر سعيكم وغفر ذنبكم وستر عيبكم وتقبل دعاءكم وأجزل لكم المثوبة والعطاء.
- هنيئاً لحجاج بيت الله هذه الرحلة المباركة، تقبل الله حجكم وشكر سعيكم.
- مرحباً بحجاج بيت الله الحرام ضيوف الرحمن، تقبل الله منا ومنكم وحجاً مبروراً وسعياً مشكوراً، وردكم الله إلى أهلكم سالمين غانمين.
- الحج دعوة من الله لزيارة بيته تأتي متى ما شاء سبحانه، تقبل الله منكم وبارك بمن سعى لذلك.
- تقبل الله منكم صالح الأعمال وجعلها خالصة لوجهه ورزق الله كل مسلم يريد الحج والعمرة حجاً وعمرة.
- يا الله يا كريم تقبل من الحجاج حجهم وردّهم سالمين لبلدانهم.
- حجاج بيت الله الحرام: حللتم أهلاً ووطئتم سهلاً، تقبل الله سعيكم وغفر ذنبكم وبلغكم أجره.
قصيدة ترحيب بالحجاج
من الممكن استقبال الحجيج والاحتفاء بهم من خلال أبيات الشعر العذبة، وفيما يأتي أبيات شعر جميلة عن استقبال الحجاج والترحيب بهم:
يا مكة الغرّاءُ يا أمّ القرى
- يا مهبطَ الوحي ويا أغلى ثرى
هذا الحجيجُ إليكِ عادَ مُلبّياً
- ومردّداً لبيكَ يا ربَّ الوَرى
لبيكَ إنّ الحمدَ يا اللهُ لك
- والملكَ حقاً لا شريكَ لمن بَرى
شَدُّوا إليكِ الرّحلَ من أوطانهم
- ومُؤمِّلينَ لذَنبهم أنْ يُغفرا
راجينَ أنْ يصلوا ويُقبلُ حجُّهم
- وترى الجميعَ مُلبياً مستغفرا
منهم لسانُ الحالِ يَلهجُ قائلاً
- يا سعدَ من لبّى وطاف وكبّرا
قطعُوا الفَيَافي والقِفَارَ بهمّةٍ
- والشوقُ يحدُوهُم إلى أمِّ القرى
لجُّوا بأنواعِ اللغاتِ وكلُّهم
- يدعُو إلهاً عالياً مُتكبّرا
فاقبلْ إلهي حَجّهم وأثِبْهُمُ
- واجعلهُ يا ربَّ الأنَامِ مُيَسّرا
تمّم لهم بَاقي المناسِكِ واجْزِهم
- فالكلُّ منهم للعِبَادَةِ شمّرا
واجعلهُ يا مَولايَ مَبْرُوراً
- كَمَا عنهُ المُشَفّعُ في الصّحِيحِ أَخْبَرا
قيلَ أفيضُوا يا عبادي إنّني
- غفرتُ ما كانَ وما منكم جَرَى
أهلاً بكم حُجّاجَ بيتِ اللهِ في
- أمِّ القُرى خَيرِ البِقَاعِ وأطهَرا
فتحَتْ لكم أبوابَهَا وتزيّنَتْ
- من أجلكُم مثلَ العَرُوسِ لكُم تُرى
يُجْبَى ثمارُ كُلِّ شَيءٍ نحوَهَا
- فهلْ لمكةَ مُشْبِهاً يا هل تَرَى
يا مرحباً طِبْتُم وطَابَ مُقَامُكُم
- وتَبَاشَرُوا فالسَّعيُ منكم أثمَرا
إني وباسْمِ المَالكيّ مُرحّبٌ
- بضيوفِنا فالحَفْلُ حَقّاً نَوّرا
في مجلسٍ يُتلى بهِ مَدحُ النبيْيِ
- ومَدحُ طَهَ للمَجَالسِ عَطّرا
متمنياً للحَاضِرينَ جَمِيعِهم
- حَجّاً وسَعياً رَاجِياً أن يُشكرا
والختمُ صَلّوا على الذي سُدْنا بهِ
- الهاشميّ محمدٍ زَيْنِ الوَرى
يغْشَى سَنَاهَا الآلَ دَوماً أبداً
- أهلَ العَبَاءِ وصحبه أسد الشَّرَى