جحا جحا هو اسم يُطلق على أشهر شخصيّة قصصية فكاهية، وخاصةً عند الأطفال ، واسمه الكامل هو نصر الدين جحا، وقد نسب إلى أبي الغصن دجين الفزاري، وهو أحد رجال العصر الأموي، ويُعتبر أبو الغصن من أقدم الشخصيّات التي جسّدت شخصية جحا، ومُعظم قصص جحا الفكاهية نسبت إليه، وهذه الشخصية كانت في الأدب العربي، أمّا في الأدب التركي، فقد نُسبت قصص جحا الفكاهية ونكاته فيها إلى الشيخ نصر الدين خوجه الرومي، وقد عاش في عصر المغول، وقصص جحا التي نسبت إليه لم تكن على مستوى الأدب التركي فحسب وإنما الأدب العالمي أيضاً،
مفهوم المعلقات يشير مفهوم المعلقات بحسب معجم المعاني الجامع إلى أنّها عدد من القصائد التي ترجع إلى العصر الجاهلي ويبلغ عددها سبعَ أو ثماني أو عشر قصائد، فتعتبر المعلقات أشهر القصائد التي نظمها شعراء العصر الجاهلي على الإطلاق ولها مكانة مهمة وبارزة في تاريخ الأدب العربي، ويختلف المختصون في سبب تسمية المعلقات بهذا الاسم فالرأي الأول وهو رأي السيوطي فيقول بإنّها كانت تسمّى بالمذهّبات لأنّها كتبت بماء الذهب وعلقّت على جدار الكعبة المشرفة، والرأي الثاني وهو رأي أبي جعفر النحاس فيقول إنّها سميت
التّعريف بحافظ إبراهيم مُحمّد حافظ إبراهيم، هو من أشهر شُعراء العرب المُعاصرين عامّة ومِصر خاصّة، وهو صاحب ألقاب "شاعر النّيل" و"شاعر الشَّعب"، والذي عُدّ أحد أعضاء مدرسة الإحياء والبعث الخاصّة بالشِّعر التي اشتُهرت بانتماء العديد من الشُّعراء إليها، مثل أحمد شوقيّ ، ومحمود سامي الباروديّ، وغيرهم، كما كان له صداقة قويّة مع أمير الشُّعراء أحمد شوقيّ استمرّت إلى مماته، ومن الجدير بالذِّكر أنّه تمتّع باحترام عالٍ عند من من يؤيّدونه وعند خصومه كذلك؛ فهو على الرّغم من اختلافه مع العقّاد ، وخليل
الكلية هي الفلتر الخاص بجسم الإنسان فهي تغسل الدم من كلْ المواد الزائدة والسامة والخطيرة عليه ، وهيَ تفعل ذلكَ بكفائة عالية وصورة مذهلة ،وكأيْ عضو في الجسم تصاب الكلية ببعض الأمراض التي تؤثر بشكل كبير على حياتنا ومن أشهر هذهِ الأمراض مرض حصى الكليه. مرض حصى الكلى هو عارض صحي شائع جداً حولنا ، ويصيب العديد من الناس من مختلف الأعمار إلَّا أنَّ نسب الإصابة ترتفع عند الرجال مقارنة بالنساء ، وتبدأ الرحلة مع هذا المرض عندما تترسب حصاه صغيرة من أملاح ومعادن البول في الكلية وقد تكون بحجم الرلة في
بُرجا بتروناس التوأم يُعَدُّ بُرجا بتروناس التوأم (بالإنجليزيّة: Petronas Twin Towers) في مدينة كوالالمبور الواقعة في ماليزيا من أجمل الأبراج في العالَم؛ فهما يعكسان أساليبَ معماريّة مختلفة، كالطُّرُز المعماريّة الآسيويّة، والإسلاميّة، والماليزيّة، بالإضافة إلى الطُّرُز المعماريّة الحديثة، علماً بأنّ ارتفاعهما يبلغ 452,93م، وهما بهذا يُعتبَران أطول بُرجَين توأمَين في العالَم كلّه، ومن الجدير بالذكر أنّه منذ أن تمّ افتتاح هذين البُرجَين فقد أصبحا من رموز ماليزيا الأكثر شُهرة، كما يُزيِّنهما جسر
أول شهيدةٍ في الإسلام إنّ أول شهيدة في الإسلام هي سمية بنت الخياط، استشهدت بعد أن تحدّت أبي جهل بإيمانها القوي بالله تعالى، فاستشهدت بعد أن طعنها بحِربةٍ فكانت أول شهيدةٍ في الإسلام، وشهد لها الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- بأنّها من أهل الجنة ، فأصبحت سيرتها من أعظم السير المنقولة بصمودها وإيمانها، رغم أنّها كانت أَمةً. إسلام سمية بنت الخياط كانت سمية بنت الخياط من السابقين إلى الإسلام مع زوجها بدعوةٍ من ابنهما عمار بن ياسر الذي كان سابع من أعلن إسلامه، وكان ياسر أبا عمار قد دخل مكة المكرمة مع
تعريف حول كتاب الأمنيات لا تموت الأمنيات لا تموت؛ يُصنّف من كتب النصوص الأدبية، وهو من تأليف عبدالله حمد، يتكون من 94 صفحةً، وصدر عن دار فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية في الرياض السعودية، ونُشر في بداية عام 2015م، ويتضمن الكتاب مجم وعة من النصوص الادبية والخواطر، وبعض عناوين فصوله فيما يأتي: طارئون. لا ذنب لك. لا تُخبر أحداً. أيها الغرباء الغائبون. الأب. إياك أن تكسر قلبها. الرسائل. لا أحد ينتبه لدموعها. قبل النوم. شُكر. محتوى كتاب الأمنيات لا تموت الكتاب عبارة عن مجموعةٍ من الخواطر والنصوص
فكرة فتح الأندلس ترجع فكرة فتح مدينة الأندلس إلى زمن الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه؛ حيث كان عقبة بن نافع الفهريّ يفكّر دائماً في اجتياز المضيق من أفريقيا، والذهاب إلى إسبانيا إن أمكن حدوث ذلك، ويُذكر أنّ موسى بن النصير قبل أن يفتح الأندلس بسنوات أرسل ابنه عبد الله في سنة 89هـ؛ لكي يفتح جزر الأندلس الشرقية، أو جزر البليار، وميورقة، ومنورقة، وقد عُدّ هذا الفتح المبكّر أحد العوامل التي سهّلت فتح الأندلس. قادة فتح الأندلس كان فتح الأندلس الطريقة الوحيدة لحماية البر الأفريقيّ الذي فتحه