عدد سكان إندونيسيا يبلغ عدد سكان إندونيسيا 279.088.893 نسمة، وغالبية السكان من المسلمين بالرغم من أنَّها غير عربية حيثُ يُشكل المسلمون فيها نسبةً تزيد عن 87% من عدد السكان الإجماليّ، بحسب إحصائيات عام 2010م، ما يعني أنّ عددهم يزيد عن 230 مليون مسلم، وغالبيتهم من السُّنة، وما تبقى من السكان ينتمون إلى ديانة الهندوس، والبوذية، والمسيحية، وقد جاء الإسلام أول مرة إلى إندونيسيا في القرن الثالث الميلادي من شمال منطقة سومطرة، وذلك عن طريق القوافل التجارية التي كانت تأتي إليها. معلومات حول إندونيسيا
العناية بالشعر يتعرض الشعر للعديد من العوامل التي تعمل على جفافه، وتقصفه، وتساقطه، بسبب استخدام المعاملات الحرارية يومياً، إضافة إلى الصبغ المتكرر للشعر، ناهيك عن العوامل البيئيّة والجويّة التي تجففه وتتركه باهتاً وخالٍ من الحياة، لذا يعتبر استخدام حمام الزيت الساخن من العلاجات الطبيعيّة الناجعة للتغلب على كل تلك المشاكل، فيما لو تم استخدامه بالشكل الصحيح وبشكل متكرر في الشهر الواحد حسب حاجة الشعر لذلك. فوائد الزيت الساخن للشعر تكمن فوائد الزيت الساخن للشعر في النقاط الآتية: يساعد الزيت
أفكار في عيد ميلاد الزوجة دائمًا ما يبحث الأشخاص عن مناسبة يسعدون بها قلوب مَن أحبوهم، ومناسبة عيد الميلاد هي من أجمل المناسبات التي يتمكن الزوج من خلالها من إسعاد زوجته وغمرها باللطف والحنان، ولعل من أبرز الأفكار التي تمكن الزوج من الوصول إلى غايته: إحضار هدية تناسب ذوقها الهدية تأسر قلب المرأة المُهدى إليها، ولا بدّ للزوج من إثبات حبه لزوجه عن طريق الهدايا اللطيفة المحببة إليها التي يقوم بتقديمها لها في يوم عيد ميلادها، وتختلف أذواق النساء فكل منهنّ قد تهتم بشيء معين ولا بدّ للزوج من مراعاة
تعريف الصدقات لغة واصطلاحا تُعرّف الصدقة لغةً بالعطيّة التي تُعطى للفقير ونحوه، ولفظ المُتصدِّق يُطلق على مُخرِج الصّدقة، وقد ورد لفظ الصدقة والمتصدّق في كتاب الله في قوله -تعالى-: (وَتَصَدَّق عَلَينا إِنَّ اللَّـهَ يَجزِي المُتَصَدِّقينَ)، أمّا الصدقة اصطلاحاً فهي مقدارٌ من المال الذي يُعطى للفقراء بلا مقابل؛ إكراماً لهم، وسدّاً لحاجاتهم، وذلك ابتغاء وجه الله -تعالى- ورضاه، والمال نعمةٌ عظيمة من الله -تعالى-، وينبغي على الإنسان أن يستشعر أهمّيتها فيؤدّي حقّها، وذلك من خلال الصدقة، فهي تجلب
البشرة الجافّة يحتوي الجلد على غُدَد تُوفِّر الترطيب المناسب له، إلّا أنَّه في بعض الأحيان قد يتعرَّض الجسم إلى مجموعة من العوامل التي تُقلِّل من ترطيب البشرة، وتجعلها جافّة، ومليئة بالخطوط الرفيعة، والتجاعيد، ومن هذه العوامل: تقلُّبات الطقس الحارَّة، أو الباردة، واستعمال بعض المُنظِّفات المنزليّة، وغيرها، ومن الجدير بالذكر أنَّ الكثير من الناس سواء كانوا رجالاً أم نساءً يُعانون من مُشكلة البشرة الجافّة، إلا أنَّه لحُسن الحظِّ هنالك العديد من الوصفات المنزليّة الطبيعيّة التي تُساعد على ترطيب
التعرض الكافي لأشعة الشمس الشمس هي المصدر الأساسيّ لفيتامين د؛ حيث إنّ تعرُّض الجلد للشمس يتيح عملية التفاعل بين الأشعة فوق البنفسجية والكوليسترول الموجود في الجلد لتكوين فيتامين د ، ولذلك فإنّ التعرُّض لأشعة الشمس يُعدّ مهمّاً جداً للحفاظ على مستوى فيتامين د في الجسم، ومن ناحيةٍ أخرى يجب عدم الإفراط في التعرُّض لأشعة الشمس، لما لها من أضرارٍ عديدة، وخصوصاً على الجلد؛ كحروق الشمس، والشيخوخة، وزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد، وقد أظهرت بعض الدراسات أنّ الوقت الأفضل والأكثر أماناً للتعرُّض لأشعة
لعمرك ما الدنيا بدار بقاء لعَمْرُكَ، ما الدّنيا بدارِ بَقَاءِ كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ فلا تَعشَقِ الدّنْيا، أُخيَّ، فإنّما يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ حَلاَوَتُهَا ممزَوجَة ٌ بمرارة ورَاحتُهَا ممزوجَة ٌ بِعَناءِ فَلا تَمشِ يَوْماً في ثِيابِ مَخيلَة فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ لَقَلّ امرُؤٌ تَلقاهُ لله شاكِراً وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ وللّهِ نَعْمَاءٌ عَلَينا عَظيمَة وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ ومَا الدهرُ يوماً واحداً في اختِلاَفِهِ ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ
تاريخ فن الفسيفساء فنُّ الفسيفساء هو من أقدم أنواعِ الفنون، وتُشكل الرسومات الفسيفسائية باستخدامِ قطعٍ صغيرةٍ من الزجاج المُلون، أو الحجر، أو مواد أخرى، وكانت تُشكل قديمًا من المُنتجات المٌتاحة محليًا؛ كالحجارة، والأصداف، والعاج، وفيما يلي تفصيل حول تاريخ فن الفسيفساء: الفسيفساء في الحضارة السومرية كانت الحضارة السومرية أول من استخدم الطوبّ أو الزجاج بأحجامٍ صغيرة في تزيينِ جُدران الأبنيةِ بأشكال هندسية مُتعددة، حيثُ أنّ لهم الفضل في تطوير هذا الأسلوب من الفن، ويُعتبر معبد الوركاء في مدينة
