أضرار الكمون للقولون لم تُظهر الدراسات وجود أيّ أضرار لتناول الكمون على صحة القولون ، بل على عكس ذلك، فإنّه يُعدّ من أقوى النباتات التي تمتلك خصائص مضادةً للسرطان، ممّا يساعد على الحدّ من تكاثر الأورام السرطانية التي قد تنمو في القولون. أضرار الكمون ومحاذير استخدامه يُعدّ تناول الكمون آمناً لدى معظم الأفراد، ومع ذلك لا بدّ من وجود بعض المحاذير أو النصائح حول سلامة تناوله في بعض الحالات الصحية، وفيما يأتي بيانٌ لذلك: الحمل والرضاعة: حيث يُنصح بتجنُّب تناوله أثناء فترة الحمل أو الرضاعة الطبيعية
فيلهلم رونتغن يُعَدُّ فيلهلم كونراد رونتغن (بالإنجليزيّة: Wilhelm Conrad Röntgen) عالم فيزياء ألمانيّ وُلِد في العامِ ألفٍ وثمانمئةٍ وخمسةٍ وأربعين، وهو العالِمُ الذي اشتُهِر باكتشافِ الأشعّةِ السينيّة (بالإنجليزيّة: X-radiation) التي تُستخدَم؛ لرؤيةِ الأجسامِ المخفيّة في جسمِ الإنسان ، أو في الأجسامِ المعدنيّة، وقد كرَّسَ هذا العالِم حياتَه لدراسةِ الفيزياءِ، والبحثِ في علومِها إلى أن تُوفِّيَ في العامِ ألفٍ وتسعمئةٍ وثلاثةٍ وعشرين. نشأة فيلهلم رونتغن وُلِدَ رونتغن في مدينة لينيب، وعندما بلغَ
ما هو مفهوم العمل في الإسلام العمل في الإسلام هو كلّ ما يقوم به الإنسان من أجل توفير الرزق الحلال له ولأسرته، ولتأمين كافّة الاحتياجات الأساسيّة، من المأكل والمشرب والملبس والمسكن، ولحفظ كرامة الإنسان عن طلب المساعدة من الآخرين، لذلك لا بدّ له من بذل كافّة الجهود التي يستطيع بذلها؛ للحصول على هذا العمل، قال تعالى: (مَن عَمِلَ صالِحًا مِن ذَكَرٍ أَو أُنثى وَهُوَ مُؤمِنٌ فَلَنُحيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً وَلَنَجزِيَنَّهُم أَجرَهُم بِأَحسَنِ ما كانوا يَعمَلونَ) [سورة النحل، 97]، كما قال صلّى الله
تاريخ كرة اليد تُعتبر رياضة كرة اليد واحدةً من أقدم الألعاب الكروية في التاريخ؛ حيث مورست اللعبة في عهد الفراعنة القدامى وبشكلٍ قريب من اللعبة الحالية لكرة اليد، كما أن الحضارات المُتعاقبة على كلٍّ من أمريكا الوسطى والجنوبية كانت من الحضارات التي مارست اللعبة أيضاً، أما كرة اليد بشكلها الحديث فقد ظهرت في نهاية القرن التاسع عشر في الدول الاسكندنافية بالإضافة إلى ألمانيا، ويعود الفضل في تطوير اللعبة بشكلها الحالي إلى خبراء التربية الرياضية الألمان، بينما يُعتبر السويدي جي والستروم (بالسويدية: G.
محبة الآخرين تُعتبر محبة الآخرين عمليّةً مُتبادلةً وثقافةً تدور حول مبادئ عظيمة وساميّة أبرزها العطاء والمُبادرة، والتي تتزامن بدورها مع حب النفس واحترامها، حيث إن المرء يحتاج لبناء علاقات صحيّة وطيبة مع من حوله؛ للوصول إلى الراحة والسعادة والاستقرار مع المُجتمع المُحيط به، ولأن العلاقات تقوم على الاحترام والمودّة فلا بد من تقبّل المرء لمشاعر الآخرين والمُبادرة نحوّهم ورد هذه المشاعر بشكلٍ لطيفٍ ومُهذّب؛ لدعم التواصل، وتحقيق المودّة التي تنعكس آثارها عليهم، وتنمو ثمارها لتخلق الترابط والأُلفة
الوحدة هي العزلة عن الناس وقد تتعدد أشكالها فمن الناس من يفضل العزلة التامة عن الناس وهذا يصبح مرض ضار بالإنسان، ومن الناس من يحب العزلة للحظات معينة وهذه لا بأس بها بل هي مفيدة بأوقات معينة كلنا نحتاج أحياناً أن نخلو بأنفسنا، وهنا لكم أقوال عن الوحدة. أقوال عن الوحدة أنت تشعر بالوحدة ليس لأنه لا أحد معك بل لأنك أنت لست معك. الساعات الطويلة من الفراغ والوحدة بإمكانها أن تعلمك الكثير من العادات السيئة الوحدة أشد أنواع الألم قسوة. الوحدة أفظع فقر. الوحدة ليست سيئة، لكنك بحاجة لمن يقول لك أنها
ارتفاع ضغط الدم ارتفاع ضغط الدم، من أكثر الأمراض شيوعاً، ويصيب شريحة كبيرة من الناس، ويسمّى مرض ارتفاع ضغط الدم بالقاتل الصامت؛ لأنّه يسبّب تلف العديد من أجهزة الجسم مثل: القلب ، والدماغ، والكلى، والعيون، ويحدث ارتفاع ضغط الدم نتيجة أسباب عديدة مثل السمنة الزائدة، ونمط الغذاء السيئ المتمثل بتناول كميات كبيرة من الدهون، وأملاح الصوديوم، بالإضافة إلى الكسل، وقلّة الحركة، وعدم ممارسة الرياضة، وأيضاً يعتبر العامل الوراثي مهماً جداً أيضاً، إذ إنّ وجود الإصابة في العائلة يزيد احتمالية الإصابة به،
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (إماطة الأذى عن الطريق صدقة). البيئة هي كل ما حولنا من مكونات حية وغير حيّة كالتربة والهواء والماء والحيوانات والنباتات وغيرها، لذا فإنّ نظافة البيئة من أهم الأمور التي يجب العناية بها حفاظاً على سلامة الإنسان وباقي الكائنات الحيّة التي تعيش فيها، وقد حث الإسلام على نظافة البيئة من خلال العديد من الآيات والأحاديث النبوية، وحذر من الفساد فيها وتلويثها، فنظافة البيئة من أسباب ديمومة الحياة الطبيعية، فهي تحمي مصادر الغذاء والشرب من الملوثات التي تسبب الكثير من
