يوم اليتيم في أوّل جمعةٍ من شهر نيسان من كلّ عام يحتفل العالم بيوم اليتيم؛ حيث خُصص هذا اليوم في عددٍ من الدول للفت نظر المجتمعات للاهتمام بالأيتام ورعايتهم، فاليتيم هو أولى الناس بالرعاية والحماية، وقد أوصى الله سبحانه وتعالى عباده بالعطف على الأيتام ورعايتهم، وعدم ظلمهم وتجنّب التعدّي على حقوقهم أو نهرهم، حيث يقول الله سبحانه وتعالى في محكم التنزيل: (فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ) {الضحى:9}، وفي هذه الآية الكريمة إشارةٌ واضحةٌ إلى ضرورة عدم قهر اليتيم أو إيقاع الظّلم عليه. جاءت فكرة
أفضل ما يُقال للمريض عند زيارته سنّ الرسول -صلى الله عليه وسلم- العديد من السنن عند زيارة المريض، وأفضل ما يُقال للمريض عند زيارته فيما يأتي: كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- إذا أتى مريضًا أو أُوتي به إلى الرسول -صلى الله عليه وسلم-، قال: (أذهب البأس رب الناس، اشفِ أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يُغادر سقمًا). شفاك الله وعافاك، ومنحك العافية. أسأل الله أن يُعافيك، وأسأل الله أن يشفيك. يا صاحب القلب الكبير يا صاحب الوجه النضير حفظك الله وشفاك. لا بأس طهور إن شاء الله. أُمنياتي القلبية
أول وزير في الإسلام كان أول من وقع عليه اسم الوزير في الإسلام رجل من دعاة دولة بني العباس وهو أبو سلمة حفص بن سليمان الكوفي المعروف بالخلال كما ذكر ذلك أهل التاريخ ومنهم صاحب الوافي في الوفيات. منصب الوزارة في العهد العباسي تطور مفهوم الوزارة في عهد الدولة العباسية ، وبدأ هذا المنصب يأخذ شكلاً مغايراً عما سبق، فقد ذكرت كتب التاريخ تعيين أبو جعفر المنصور في الوزارة إلى جانب مسؤوليته عن الدواوين، وقد تطور منصب الوزارة في الدولة العباسية حيث آلت إلى الوزير أمور البلاد والعباد كما حصل مع أسرة
تفسير اسم قمر في المنام الاسم في المنام تأويله على حسب معناه، إن كان معناه يدل على الخير والجَمال وغيره فتأويله محمود، أما إن كان معناه يحمل سوءا فربما يدل على السوء، ومن تأويلات اسم قمر في المنام ما يلي: رؤيا اسم قمر في المنام قد تدل على اتباع سنة النبي -عليه الصلاة والسلام-، لما ورد في الحديث الذي رواه الترمذي بإسناد ضعيف، عن جابر بن سمرة قال: (رَأيتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ في لَيلةٍ إضْحيانٍ، فجعَلتُ أنظُرُ إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ وإلى القَمَرِ، وعليهِ
دعاء يُقال عند الدخول للمسجد بيَّن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعض الآداب المتعلقةِ بدخول المسلم إلى المسجد، فحثَّ المسلم على الدخول إليه بقدمه اليمنى والدعاء بذكرٍ مأثور، وقد جاءت السنة النبوية المطهرةِ بعددٍ من الأحاديث النبوية الشريفة التي تبيِّن هذا الدعاء الذي يُقال عند دخول المسجد، وفيما يأتي ذكر هذه الأحاديث: ما رُوي عن أبو حميد الساعدي -رضي الله عنه- حيث قال: "إذا دخلَ أحدُكُمُ المسجِدَ، فليسلِّم علَى النَّبيِّ -صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ-، ثمَّ ليقُلْ: اللَّهمَّ افتَح لي أبوابَ
الأمراض المعدية انتشر في الأعوام السابقة عدد كبير من الأمراض المعدية مثل الزكام والإنفلونزا وغيرها الكثير، وقد عملت مسبباتها على تطوير نفسها حيث نتج عن ذلك أمراض معدية ضارّة جداً وخطيرة، ومنها ما يُنقل من خلال الهواء وعند مصافحة المريض أو ملامسته بشكل مباشرة، ومنها ما ينقل عبر طرق أخرى. الأمراض المُعدية هي عبارة عن أمراض تُضعِف الجهاز المناعي في الجسم بشكل قوي، وتؤثر على الجسم وتهدم طاقاته، وسمّيت بالمُعدية لأنّها تنتقل من جسم لآخر عبر التنفّس وغيرها من طرق الانتقال والتي تُسهل استقرارها في
آداب الدعاء أرشدنا النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- إلى الدعاء ، بكونه عبادة يتقرب بها الإنسان إلى الله تعالى، فعلى المسلم التقيد بآدابه عند التوجه إلى الله سبحانه، ومنها: الثناء والشكر لله تعالى، ثم الصلاة على النبي عليه أفضل الصلاة والسلام، واليقين الجازم بالإجابة، والإلحاح فيه، والتذلل إليه عزّ وجل. الدعاء لخاتم القرآن يُسنّ لخاتم القرآن أن يتوجه إلى الله تعالى بالأدعية النافعة التي يُريدها، ومنها الآتي: (اللهم إنا نحمدك، ونستعينك، ونستهديك، ونستغفرك، ونتوب إليك، ونؤمن بك، ونتوكل عليك، ونثني
الصدمة النفسيّة تعرف في علم النفس على أنّها جرح نفسي، أو هزّة نفسيّة، وهي عبارة عن حالة نفسيّة يدخل بها الشخص نتيجة التعرّض لحادث او واقعة مؤلمة، سواء نفسيّاً أو جسديّاً، كالاختطاف، أو الاغتصاب، أو موت إحدى الأشخاص المقرّبين، وغيرها من الأمور التي تثير الحزن والألم، فتسبب له جرحاً مزمناً، وتؤدي لدخوله في حالة غير طبيعية، قد تستمر لعدة أسابيع وشهور. تحدث الصدمة النفسيّة للأشخاص على عدة مراحل وظروف، وذلك حسب نوع، ومدى صعوبة الحدث الذي تعرّضوا له، وبحسب تأثيرها على نفس المريض، وفي هذا المقال