فكرة اختراع الإنترنت يعتبر اختراع الإنترنت جهوداً للعديد من المساهمين وليس جهداً لشخص واحد، ولكن تُنسب فكرة الإنترنت الأولية للمخترع ليونارد كلينروك بعد أن نشر أول بحث له بعنوان "تدفق المعلومات في شبكات الاتصالات الكبيرة" في تاريخ 31 أيار 1962م، وبمساعدة أفكار من ليكليدر وكلينروك استطاع إنشاء فكرة الشبكة التي أطلق عليها اسم "ARPANET". بدأ تطور اختراع الإنترنت منذ أواخر الستينات في كاليفورنيا في الولايات المتحدة، حيث تم عقد مجموعة العمل على شبكة "NWG" والتي عقدت الاجتماع الأول في عام 1968م
المذهب الوضعي تعرف الفلسفة الوضعية "Positivism" على أنها إبستمولوجيا العلوم التي تعتمد على البرهنة التجريبية، ولا تأخذ بأي فكرة لا يمكن إثباتها من خلال التجربة، فكل ما يدخل ضمن إطار الاعتقاد أو الميتافيزيقا لا يمكن برهنته، إذن ليس علميًا بالنسبة للتيار الوضعي،وقد أكد المفكرون الوضعيون ضرورة توافر شرطين لفهم الظواهر وفقًا للمذهب الوضعي، وهما أن الظواهر لا تسير وفقًا للمصادفات، وضرورة معرفة الناس لقوانين الظاهرة، وهذا الأمر تطلب التأسيس لعلم الاجتماع. خصائص المذهب الوضعي يتميز المذهب الوضعي
الكيمياء الحيوية هي فرع من فروع العلم الذي يستكشف العمليات الكيميائية داخل الكائنات الحية، حيث يجمع بين علم الأحياء أو البيولوجيا والكيمياء باستخدام المعرفة والتقنيات الكيميائية، كما يمكن لعلماء الكيمياء الحيوية فهم المشكلات البيولوجية وحلها.تركز الكيمياء الحيوية على العمليات التي تحدث على المستوى الجزيئي، أي ما يحدث داخل الخلايا، ويدرس علم الكيمياء الحيوية مكونات الخلية كالبروتينات والدهون والعضيات، كما يبحث في كيفية تواصل الخلايا مع بعضها البعض، أثناء النمو أو مقاومة المرض وغيرها، حيث
أشهر علماء الكيمياء في العصر الحديث ظهر العديد من الكيميائيين في العصر الحديث الذين قدّموا إسهامات كبيرة لعلم الكيمياء، ومن هؤلاء العلماء: العالِم أميديو أفوجادرو (بالإنجليزية: Amedeo Avogadro) وُلد أفوجادرو في عام 1776 في ايطاليا وتُوفي عام 1856، وهو عالِم كيمياء عُرف بأبحاثه حول حجم الغاز والضغط ودرجة الحرارة. وصاغ قانون الغاز الشهير؛ المعروف بقانون أفوجادرو ، والذي ينُص على أن "جميع الغازات لها نفس عدد الجزيئاتفي حالة ثبوت الضغط ودرجة الحرارة". العالِم جونز جاكوب بيرزيليوس (بالإنجليزية:
الفرق بين زكاة الفطر والصدقة باعتبار التعريف بيّن العلماء المقصود بزكاة الفطر والصدقة، وبيان ذلك فيما يأتي: زكاة الفطر: هي ما يجب على المسلم دفعه يوم فِطره من شهر رمضان؛ تطهيراً له من اللغو*، والرفث*. الصدقة: هي الأُعطية غير الواجبة التي يُبتغى بها نَيل الأجر والثواب العظيم من الله -سبحانه وتعالى-. للمزيد من التفاصيل حول زكاة الفطر الاطّلاع على مقالة: (( بحث عن زكاة الفطر )) الفرق بين الصدقة وزكاة الفطر باعتبار الحُكم ووقت الأداء تُعَدّ زكاة الفطر واجبة على كلّ مسلم ومسلمة في وقت مُحدَّد
نص قصيدة فتح عمورية يقول أبو تمام في قصيدة فتح عمورية: السَيفُ أَصدَقُ أَنباءً مِنَ الكُتُبِ في حَدِّهِ الحَدُّ بَينَ الجِدِّ وَاللَعِبِ بيضُ الصَفائِحِ لا سودُ الصَحائِفِ في مُتونِهِنَّ جَلاءُ الشَكِّ وَالرِيَبِ وَالعِلمُ في شُهُبِ الأَرماحِ لامِعَةً بَينَ الخَميسَينِ لا في السَبعَةِ الشُهُبِ أَينَ الرِوايَةُ بَل أَينَ النُجومُ وَما صاغوهُ مِن زُخرُفٍ فيها وَمِن كَذِبِ تَخَرُّصاً وَأَحاديثاً مُلَفَّقَةً لَيسَت بِنَبعٍ إِذا عُدَّت وَلا غَرَبِ عَجائِباً زَعَموا الأَيّامَ مُجفِلَةً عَنهُنَّ في
العبادة ينص القرآن الكريم على وجوب عبادة الإنسان لله سبحانه وتعالى وتوحيده، ويكون ذلك بالإيمان به أوّلاً، وقد دعا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلّم الناس إلى النطق بالشهادتين كدعوة للتوحيد، ومن الآيات التي تنُصّ على تأكيد وجوب العبادة قوله تعالى: " وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلصينَ لَهُ الدّين"، ومن جانب آخر فإنّه لا يُمكن للإنسان أن ينجح ويُوَفّق في حياته بإعراضه عمّا خُلق لأجله، وهو عبادة الله تعالى. العمل يُعتبر العمل الذي يؤدّيه الإنسان في الحياة ويسعى من خلاله لكسب
القيمة الغذائية للجبنة الكريمية القيمة الغذائية 100 غرام من الجبنة الكريمية الطاقة 350 سعرة حرارية البروتين 6.15 غرام الدهون 34.44 غرام الكربوهيدرات 5.52 غرام الكالسيوم 97 ملليغرام البوتاسيوم 132 ملليغرام كريب السلمون المدخن مدة التحضير عشر دقائق مدة الطهي عشر دقائق تكفي لِـ أربعة أشخاص المكوّنات عشرون غراماً من الملح. مئتا غرامٍ من الطحين الأبيض متعدد الاستعمالات. مئة وخمسون غراماً من الحليب . مئة غرامٍ من الكريمة الحمضية. مكوّنات الحشو: مئتا غرامٍ من السلمون المدخّن. مئة غرامٍ من الجبنة
