محمد علي باشا ولادته ونشأته محمد علي باشا بن إبراهيم آغا القوللي، ولقب بعزيز مصر، وهو مؤسس الأسرة العلوية في مصر، ولد في عام 1769 ميلادي في قولة في مقدونيا لإحدى الأسر الألبانية، وقد كانت قولة تتبع في ذلك الوقت الجزء الشمالي من البلاد اليونانية وتتبع الخلافة العثمانية، توفي والده وهو صغير في العمر ورعاه عمه، وقد كان أبوه إبراهيم آغا رئيس الحرس المسؤول عن حماية الطرق، وتاجراً للتبغ، ثم توفيت والدته وهو في عمر الرابعة عشر، فكفله طوسون، وبعد وفاة طوسون كفله الشوربجي إسماعيل حاكم قوله وأدخله في
أدلة الإيمان بالكتب السماوية من القرآن الأدلة القرآنية على الإيمان بالكتب جميعها ورد في القرآن الكريم أدلّة وآيات تدلّ على وجوب الإيمان بالكتب السّماوية جميعها، وهي الأدلّة الآتية: قال الله -تعالى-: (وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ تَهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ* قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ
حصوة المرارة تُعرّف حصوات أو حصى المرارة (بالإنجليزية: Gallstones) على أنها جسيمات صلبة تنشأ داخل المرارة (بالإنجليزية: Gallbladder) نتيجة تبلور عصارة المرارة أو ما يُسمّى بالعصارة الصفراوية أو الصفراء (بالإنجليزية: Bile) وهي سائل يُفرَز من الكبد (بالإنجليزية: Liver) ويخزن في المرارة، ثم ينتقل إلى القناة الهضمية عن طريق القنوات الصفراوية إلى الأمعاء بهدف المساعدة على هضم الدهون، ويتراوح حجم هذه الحصوات بين حصوات صغيرة بحجم حبيبات الرمل إلى أخرى كبيرة بحجم كرة الغولف، وقد تنشأ لدى البعض حصوة
حكم قصيرة عن التفاؤل إليكم مجموعة من الحكم عن التفاؤل فيما يأتي: هناك شرخ في كل شيء.. فهكذا يدخل النور. هناك أشخاص هم الأمل بذاته. التفاؤل يمنحك هدوء الأعصاب في أحرج الأوقات. إذا نظرت بعين التفاؤل إلى الوجود، لرأيت الجمال شائعاً في كل ذراته. كل عسير إذا استعنت بالله فهو يسير، كلام عن الأمل والتفاؤل. كن لله كما يريد.. يكن لك أكثر مما تريد. لا تخف من الظلال.. فإنها تعني أن هناك ضوءاً يسطع في مكان ما قريب. إذا نظرت بعين التفاؤل إلى الوجود، لرأيت الجمال شائعاً في كل ذراته. هناك من يتذمر لأن للورد
شعر خليجي عن الحبيب أحِبُك كَثُر مَاقَد صَار أحِبُك رَغْم مَا قَد مَاصَار أحِبُك كَثُر مَادُّنْيا الزَّعَل وَالصَّد مَهْجُوْرَه أحِبُك كَثُر ماتُمَطر بِصَدْرِي مِن غَلَاك أمَطَار أحِبُك كَثُر مَاصَارَت أرَاضِي الْعِشْق مَمْطُوْرَه أحِبُك كَثُر مَاتفتّح شَبَابِيْك الرَّبِيْع أَزْهَار احِبُك كَثُر مْاغَنّت عَشَان الْصُّبْح عُصْفُوْرَه أحِبُك كَثُر مَّاتَاقِف عَلَى جَنْب الْطَّرِيْق أَشْجَار أحِبُك كَثُر مايِقْسَى الْشِّتَاء وَتُهَاجِر طَيُّورُه أحِبُك كَثُر مَافِي الْارْض بِنْت تَلِفَت
حُكم تداوُل العُملات لا يستغني الناس في حياتهم عن النقود وتبادلها؛ لإتمام معاملاتهم من بيعٍ وشراء وغيرها، وقد تستدعي الحاجة إلى التعامل بعملاتٍ مختلفةٍ؛ لذا أجازت الشريعة الإسلامية تبادل العملات وتداولها بالبيع والشراء وفق شروط وضوابط، فيما يأتي بيانها: التقابض في نفس المجلس أو نفس الوقت إذا اختلفت العملات؛ كأن يبيع شخصٌ لآخر مبلغ بالدولار مقابل آخر بالدينار؛ فلا بد من تحقق القبض في نفس المجلس أو نفس الوقت؛ تجنُّبًا للوقوع في الربا. التماثل في القدر إذا كانت اتّحدت العملة؛ كأن يتم تبادل وصرف
أقوال الفلاسفة عن النجاح من أقوال الفلاسفة عن النجاح ما يأتي: بعضنا ينجح بذكائه، وبعضنا ينجح بغباء الآخرين. “لابريير” أفصح الخطباء هو النجاح. “ نابليون بونابرت ” طالب المجد المخلوق للنجاح المهيأ للعمل يصنع التجارب ولا يقولها ويمشي الطريق إلى الغاية ولا يرتسم خطاها ويقيس أبعدها. “عباس محمود العقاد” كلما لاح النجاح نتيجة التخطيط الجيد والمثابرة المستمرة مقرونين بالفرصة المواتية، اعتبر الناس ذلك حظاً. “هنري فورد” الإنسان يمكن أن يغير حياته، إذا ما استطاع أن يغير اتجاهاته العقلية. “وليام جيمس” إن
لغة الجسد لا يمكن اعتبار تحليل الشخصية حسب لغة الجسد علماً دقيقاً، ولكن هناك بعض الدلالات التي تعبّر عن شخصية صاحبها من خلال لغة الجسد، ومنها ما يلي: رفع الحاجب: يدل رفع الحاجبين على عدم الراحة، أو المفاجأة، أو الخوف من الناس. الابتسامة: تكون الابتسامة حقيقية عندما تظهر التجاعيد حول العينين، أما إذا لم تظهر تلك التجاعيد فيدلّ ذلك على أنّ الابتسامة مزيفة وغير حقيقة. الضحك: الشخص الذي يستجيب لروح الدعابة والضحك يدل على أنَّه معجب مع مَن يتحدث معه، ويرغب في بناء علاقة معه؛ سواء كانت علاقة عادية