العناية بالبشرة الجلد أكبر عضو في الجسم، ومع ذلك يتجاهل البعض العناية بالبشرة التي تعد جزءاً منه، وفي الحقيقة العناية بالبشرة ليست مهمّةً صعبة، إذ توجد عدّة طرق يمكن من خلالها الاعتناء بصحّة البشرة، والطّريقة الصّحيحة لذلك تبدأ باتباع نظامٍ صحيّ يوميّ، وهذا النّظام لا يجعل البشرة صحيّةً فقط، ولكن ينعكس في المحصّلة أيضاً على حياةٍ سعيدة وصحيّة كذلك، مع بعض الخطوات الأخرى التي سنوضحها. أفضل طرق العناية بالبشرة العناية بالبشرة أكثر من مجرد تنظيفها واستخدام المرطّبات، إذ تشتمل على ضرورة اتباع
الغسيل الأبيض يحب الإنسان دائماً أن يبدو حسن المظهر وأن تبقى ملابسه نظيفة، خاصةً إذا كان لونها أبيض، ولكن الحفاظ على بياض الملابس البيضاء أمر صعب إلى حدّ ما، فقد تكتسب مع مرور الوقت لوناً أصفر باهتاً، أو رمادياً باهتاً، ويختلف مظهرها وبالتالي لا يرغب الشخص في ارتدائها، إلّا أنّه توجد بعض الحيل والخطوات البسيطة التي قد تساعد في الحفاظ على بياض الملابس البيضاء، أو تبييضها وإعادة سطوعها في حال اختلف لونها مع مرور الوقت. طرق تبييض الملابس البيضاء فيما يأتي خطوات إعادة الغسيل الأبيض إلى بياضه
الإنترنت الإنترنت هو الشبكة العنكبوتية التي حوّلت العالم إلى قريةً صغيرةٍ، رغم وجود الحدود، والفواصل المكانية والزمانية، عن طريق إتاحة إمكانية تبادل الرسائل، والصور، والفيديوهات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي ساهم في زيادة الترابط الاجتماعي، وسهّل عملية التعارف على الحضارات الجديدة، والأماكن، والأشخاص، إلا أنّه يجب الأخذ بالاعتبار أنّ الاستخدام الخاطئ له يضرّ بالأفراد وبالمجتمعات ، وسنعرفكم على مخاطر استعماله في هذا المقال. مخاطر استخدام الإنترنت العزلة الاجتماعية يؤدي الإفراط في
سويسرا تُعرف سويسرا رسميّاً بالاتحاد السويسري، وتشغل هذه الجمهورية الفيدرالية حيزاً يصل إلى 42 ألف كيلومتر مربع في الجزء الغربي من القارة الأوروبية، وتنقسم البلاد إلى ست وعشرين كانتون إلى جانب مدينة برن والتي تعتبر مقراً للسلطة الاتحادية فيها. يعتبر الاتحاد السويسري موطناً للجنة الدولية للصليب الأحمر، وبالإضافة إلى عدّة منظمات دولية، وتلعب دور العضو المؤسس في الرابطة الأوروبية للتجارة الحرة، إلا أنها لا تنضمّ لعضوية الاتحاد الأوروبي، وتعرف الجمهورية بحيادها التام في الأمور السياسية وحافظت على
سويسرا تُعدّ دولة سويسرا إحدى دول القارة أوروبية ، ونظامها فدرالي جمهوري. يعود تاريخ تأسيس الاتحاد السويسري التقليدي إلى اليوم الأوّل من شهر أغسطس لعام 1291م، وتحدّها من الناحية الجنوبية إيطاليا، ومن الناحية الغربية فرنسا، ومن الناحية الشمالية ألمانيا، ومن الناحية الشرقية كلٌّ من النمسا وليختنشتاين.تُعتبر سويسرا من الدول غير الساحلية، وتنقسم جغرافيّتها بين جبال الألب والهضبة السويسرية، وتصل مساحة البلاد الإجمالية إلى 41.285 كيلومتراً مربّعاً، ويعيش عليها ما يقارب ثمانية ملايين نسمة. تَنحصر
تعريف الأمن الاجتماعي للأمن الاجتماعي عدة تعريفات تتركز على نفس الأهداف، ولكن بصيغ ومعايير مختلفة وفقًا لمنظور المعرّف، كما سيتم ذكرها على النحو الآتي: كما يعرف أيضًا بأنه "الاستعداد والأمان بحفظ الضرورات الخمس من أي عدوان عليها، فكل ما دل على معنى الراحة والسكينة، وتوفير السعادة والرقي في أي شأن من شؤون الحياة فهو آمن". وقد يعرف بأنه: "هو اطمئنان الإنسان على دينه ونفسه وعقله وأهله وسائر حقوقه، وعدم خوفه في الوقت الحالي أو في الزمن الآتي، في داخل بلاده ومن خارجها، ومن العدو وغيره، ويكون ذلك
مجرّة درب التبانة تتواجدُ البشرية جمعاء على كوكب الأرض الذي يصاحب مجموعةً من الكواكب الأخرى التي تدور جميعها حولَ الشمس، لتشكل المجموعة الشمسية، إضافة لأعداد كبيرة جداً من النجوم، والغبار، والغازات، تشكل جميعها ما يسمى مجرّة درب التبانة (Milky Way)، وهي نوع من أنواع المجرات الموجودة في الكون، إذ تتكون درب التبانة ممّا يقارب مئة مليار نجم، تشكل جميعها شكلاً لولبياً يصل قطره إلى ما يقارب 100000 سنة ضوئية، وكما تدور الأرض حولَ الشمس تدور المجموعة الشمسية حول مركز المجرة، بمدة زمنية تُقدر بمئتين
عبارات عن المساء من أرقّ العبارات التي وصفت المساء ما يأتي: لا يحلو الليل إلاّ بوجود المساء الجميل. يمضي المساء ببطيء شديد على أولئك الذين لديهم مشاكل وأمور يستحيل حلها، وبالرغم من هذا كله يبقى المساء متألق بجماله. ما أروعه من مساء، أن يكون لك أحباء في الحياة يبادلونك صدقاً بصدق ودعاء بدعاء. المساء هو ذلك الزائر الجميل الذي يأتي للعالم أجمع بما يحمله من أشياء جميلة، فهو يحمل السكون والطمأنينة التي تبعث الحب والأمان في قلوب البشر. "الكاتب غير معروف" يبدأ المساء بشكل حقيقي عند تناول العشاء وأخذ
