الذئبة الحمراء وجهاز الإخراج يؤثر مرض الذئبة الحمراء، أو الذئبة الحمامية، أو الذئبة (بالإنجليزيّة: Lupus) في العديد من أجهزة الجسم، وأهمّها؛ المفاصل، والجلد، والكلى، وخلايا الدم، والدماغ، والقلب، والرئتين، وفي الحقيقة تمثّل الكلى الأعضاء الأساسية في الجهاز البولي؛ وتتمثّل وظيفتها بالحفاظ على الكميات المناسبة والنوعيات الصحيحة من السوائل الضرورية للجسم، وإزالة الفضلات والمواد السامة إلى خارج الجسم، وتنظيم الهرمونات التي تساعد على التحكم في حجم الدم وضغط الدم، وإضافةً إلى الكليتين، يتكوّن الجهاز
سبب نزول سورة المعارج ورد في بعض آيات سورة المعارج أسباب لنزولها، وهذه الآيات هي: قوله -تعالى- في مطلع سورة المعارج: {سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ* لِّلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ* مِّنَ اللهِ ذِي الْمَعَارِجِ}، ذكر أهل العلم أنّ سبب نزول هذه الآيات هو أنّ النضر بن الحارث كان يتهكّم على دعوة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، ويقول: "اللهمَّ إن كان هذا هو الحقّ من عندك فأمطر علينا حجارةً من السماء أو ائتنا بعذابٍ أليم"، فوقع له العذاب الذي سأله وقُتل صبْرًا في غزوة بدر، ومعنى قُتل صبرًا
الرؤوس البيضاء هي نوعٌ من أنواع حب الشباب، تظهر نتيجة تراكم الدهون والعرق والخلايا الجلدية الميتة، والتي بدورها تغلق المسامات وتسدّها تماماً، وقد تظهر الحبوب البيضاء في العديد من الأماكن المختلفة في منطقة الوجه، وبالأخص حول العينين وعلى الوجنتين، وتظهر هذه الحبوب عند بعض الأشخاص في منطقة الصدر والرقبة والجبهة، وقد يرافقها حبوب ذات رؤوس سوداء، بالإضافة إلى حب الشباب. وهنالك العديد من الأشخاص لا يستطيع التمييز بين حبوب الرؤوس البيضاء والرؤوس السوداء، حيث إنّهما يتقاربان في الشكل، إلّا أنّ حبوب
الصبّار يُعتبر الصبّار من النّباتات الصحرواية التي تحتاج لتُربةٍ جافّة حتى تنمو بالشكل المطلوب؛ نظراً لقدرتها على تحمل العطش، حتى وإن دام ذلك لعدة سنوات، وهي عبارة عن ثمرة متوسّطة الحجم، قشورها سميكة وجَلِدة، مليئة بالأشواك الصّغيرة والناعمة، وهي لذيذة المذاق، ومُفيدة جداً، السبب الذي جعلها تدخل في تحضير العديد من علاجات الطب البديل، كما أنّ زَيتها يُستخدم في مجالات التجميل، وعلاج الوجه والبشرة. فوائد الصبّار يحتوي على نسبةٍ عاليةٍ من الفيتامينات والمواد الغذائية المُستخدمة في تصنيع منتجات
الطلاق يحمل الطلاق في اللغة معنى التحرُّر من القيد، وهو في الاصطلاح الشرعيّ عند الفقهاء يعبّر عن حلّ قيد النكاح أو بعضه، ويُقصَد ببعضه الإشارة إلى الطلاق الرجعيّ، والطلاق مشروعٌ في الإسلام بالعديد من الأدلة، كقوله تعالى: (الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ ۖ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ)، وفي السُّنة النبوية ما يشير إلى مشروعيته كذلك، وقد أجمع المسلمون في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم على مشروعية الطلاق، وقد ذهب جميع العلماء إلى القول بأنّ الطلاق وإن كان جائزاً مشروعاً للمسلمين إلا
أولو العزم من الرسل فضّل الله -سبحانه- بعض الأنبياء على بعض، بدليل قوله -سبحانه-: (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّـهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ)، وأولو العزم على القول المشهور لأهل العِلم هم: محمّد -عليه الصّلاة والسّلام-، وأنبياء الله نوح، وموسى، وإبراهيم، وعيسى -عليهم السلام-. فيما يأتي بيان أهمّ خصائص وفضائل أولو العزم من الأنبياء -عليهم السلام-: نوح عليه السلام نوح -عليه السلام- هو أوّل رسولٍ بعثه الله -تعالى- بعد نبيّه آدم -عليه
أنواع المخاطر المصرفية تُعد المخاطر المالية أحد أهم أنواع المخاطر ذات الأهمية العالية لكل عمل تجاري، نظرًا لأهمية البنوك يجب فهم المخاطر والتصدي لها، ويُمكن الإشارة إلى أي عمل أو نشاط يؤدي إلى خسارة بأنهُ خطر، والمخاطر التي تواجهها الشركات المصرفية والبنوك وتحتاج التغلب عليها هي كما يأتي: المخاطر السوقية تنشأ هذه المخاطر بسبب التقلبات والتغيرات في سوق رأس المال، حيثُ تُشير إلى الخسائر التي تتكبدّها الشركة نتيجة حركة التقلبات في السوق، والتقلبات في أسعار الأسهم والفائدة. المخاطر الائتمانية
العقل الباطن العقل الباطن مفهوم يجهله معظم الناس، فعقلك الباطن هو الجزء المخفي منك الذي يسيطر على أفعالك وأقوالك وتصرّفاتك، وهو المدير الرئيسي والمشرّع للقوانين والقواعد والأفكار التي تقوم بها، ولكن هل يمكن ترويض العقل الباطن وتيسيره لخدمة أفكارك وطموحاتك التي تريدها؟ صفات العقل الباطن يعمل عقلك الباطن كذاكرة ويخزّن الذكريات والأحداث والمواقف التي مررت بها خلال حياتك. يقوم بالسيطرة والتحكّم بعواطف الإنسان ومشاعره. يعمل على ترتيب ذاكرة الإنسان. هو مسؤول عن حركة الجسم. يدير الجسم ويحافظ على