التهاب فم المعدة التهاب فم المعدة حالة مرضية يحدث فيها تهيّج البطانة المُخاطيّة للمعدة، وتحتوي هذه البطانة على غدد تُفرز حمض الهيدروكلوريك الذي يعمل على تحطيم الطّعام، وعلى إنزيم البيبسين الذي يقوم بهضم البروتينات، وعند حدوث التهاب في فم المعدة فإن إفراز الأحماض والإنزيمات يقلّ من هذه البطانة،، كما يقلّ أيضاً إفراز المُخاط والمُركبّات الأُخرى المسؤولة عن حماية المعدة من أحماضها. والتهاب فم المعدة نوعان: إمّا حاداً ويكون فيه هذا التهيّج مُفاجئاً وشديداً، أو مزمناً يحدث على فترة زمنيّة طويلة قد
المورينجا تعدّ شجرة المورينجا من النباتات ذات الفائدة الكبيرة لجسم الإنسان ، حيث نجد أن كل جزء من أجزائها يحمل فوائد معيّنة تجعل مهمّة الحفاظ على الصّحة أمراً أبسط مما قد يبدو، فهي قادرة على علاج أكثر من ثلاثمئة مرض حسب أبحاث عدّة أجريت سابقاً، ليطلق عليها مسمّى شجرة الحياة. من المعروف أنَّ الخضروات الورقيّة تُساهم في تخفيفِ الوزن بشكل فعّال، وقد أجريت بعض التّجارب على شجرة المورينجا وأوراقها وحول مدى فاعليّتها في تخفيف الوزن؛ لتكون نتائجها إيجابيّة في حال كانت المورينجا ضمن خطة لحميّة وليس
التعرف على الأعراض من المُهمّ جداً للمُصاب بالاضطراب ثنائي القطب (بالإنجليزية: Bipolar disorder) أن يدرك الحالة التي يعاني منها؛ حيث إنّ إدراك المريض لحالته النفسية هو الحافز الرئيسي لمراجعة الطبيب، وهي الخطوة الأولى للوصول إلى التشخيص الصحيح، وبالتالي الحصول على العلاج. وتتضمّن أعراض اضطراب ثنائي القطب التقلبات المزاجية الشديدة ما بين حالات من الهوس (بالإنجليزية: Mania) أو الهوس الخفيف (بالإنجليزية: Hypomania) والتي تتمثل بحالة غير طبيعية من ارتفاع المزاج والانفعال والبهجة، إلى مراحل من
البصل تُشير الدراسات الحديثة أنّ قشور البصل تُشكِّل مصدراً غنياً للمركبات النباتية التي تُسمى الفلافونويدات (بالانجليزية: flavonoids)، خاصة مركبات الأكسدة القوية المُضادة للالتهابات الكورسيتين (بالانجليزية: quercetin)، ويُقلل من الكوليسترول الضارّ، كما يُفيد الكورسيتين في خفض ضغط الدم، ومكافحة الحساسية، والحد من الالتهاب، وتعزيز نمو العضلات، وعلاج الاكتئاب، وبعض أنواع السرطان، وغيرها من المشاكل الصحيّة. أهمية البصل للشعر البصل غني بالكبريت وهو من أهم المعادن المفيدة للشعر حيث يُنشّط الدورة
كيفية خلق الجبال صفة الإرساء والوتد في خلق الجبال إنّ المتدبّر في خلق الجبال يرى عظمة صنع الخالق وإبداعه فيها، فقد خلق كلّ شيءٍ بقدرٍ ولحِكَمٍ عظيمة، وممّا يدلّ على طبيعة خلق الجبال في الأرض قوله -تعالى-: (وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا)،فقد خلق الله الجبال وجعلها وتداً للأرض، والوتد هو ما يكون في باطن الأرض أطول منه في خارجها، وهذا يُعطي ما حوله القوة والثبات. ويؤكّد على ذلك قوله -سبحانه-: (وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ)، والإرساء يدلّ على التثبيت، وقد أثبتت البحوث العلمية
داء الفيل يُعرف داء الفيل (بالإنجليزية: Elephantiasis) طبياً بداء الفيلاريات اللمفية (بالإنجليزية: Lymphatic filariasis)، وهو مرض طفيلي يمكن أن يصيب الفرد في أي عمر، تسبّبه ديدان شبيهة بالخيوط الصغيرة تعيش في الجهاز اللمفي للبشر وتنتقل عن طريق البعوض، إذ تنتقل يرقات الديدان من خلال عضّة أنثى البعوض المصابة بها إلى الدم لتتكاثر وتنتشر في مجرى الدم ، وفي الحقيقة يصيب المرض حالياً 120 مليون شخص في جميع أنحاء العالم، ومن الجدير بالذكر أنّ أعراض المرض قد لا تظهر إلّا بعد سنوات من الإصابة، ولكن
صبغ الحواجب ترغب بعض السيدات في تغيير لون الحاجبين بلونٍ يناسب شعرها المصبوغ بتفتيحهما أو تغميقهما بدرجة أو درجتين بغية إعطاء العينين المزيد من الجاذبية والجمال، أو لإخفاء بعض الشيب الذي قد يظهر متناثراً داخل الحاجبين، مما يوحي بالتقدم في العمر ويسبب للمرأة الكثير من الإحراج، ولهذا الهدف تلجأ بعضهن للذهاب لصالونات التجميل لتغيير لون الحواجب، أما البعض الآخر فيفضل عمل ذلك منزلياً بالشكل واللون الذي تريده وبأقل التكاليف، وهذا يتطلب شراء صبغة جاهزة بالدرجة التي تريدها والقيام ببعض الخطوات
العمل ذُكِر العمل في الكثير من النصوص الدينيّة التي وَرَدت في القرآن الكريم، والسنّة النبويّة على حدٍّ سواء، حيث قال الله -عزّ وجلّ- في كتابه الكريم: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ)، وقد كان الرسول -صلى الله عليه وسلّم- يعمل هو ومن سَبَقه من الرُّسُل كذلك، والدليل قَوله -صلّى الله عليه وسلّم-: (ما بعثَ اللهُ نبيًا إلا ورعى الغنمَ قالوا: وأنت يا رسولَ اللهِ ؟ قالَ : نعم كنتُ أرعاها على قراريطَ لأهلِ مكةَ)،