كم جزيرة في البحرين
جزر البحرين
تقع جزر البحرين في الجهة الشرقيّة من الخليج العربيّ، ويبلغ عدد سكانها حوالي 1.234.571 نسمة، وتتكون من ثلاث وثلاثين جزيرة طبيعيّة، وهناك عدد من الجزر الاصطناعية، وهي موزعة ما بين البحرين وقطر، وفي سنة 2001م حصلت البحرين على أغلب هذه الجزر حسب القانون الدولي، وتعتبر هذه الجزر من مناطق جذب للسياح، نظراً لجمالها الخلاب، والخدمات السياحيّة المميّزة التي تقدّمها.
جزر البحرين
الجزيرة | العاصمة | المساحة |
---|---|---|
البحرين | المنامة | 590.7كم |
قصار القليعة | قصار القليعة | 0.13كم. |
أم النعسان | أم النعسان | 20.0كم. |
أم الصبان | أم الصبان | 0.23كم. |
بحرين باي | بحرين باي | 2.07كم. |
جنوب سترة | الجنوبية | 14.6كم. |
جسر الشيخ خليفة سلمان | منتزه الأمير خليفة سلمان | 0.35كم. |
نورانا | جنوب نورانا | 2.32كم. |
المدينة الشمالية | المدينة الشمالية | 7.0كم. |
النبية صالح | النبية صالح | 1.3كم. |
المحرق | المحرق | 79.3كم. |
جسر الملك فهد | محطة الحدود | 0.88كم. |
جدة | قصر جدة | 0.48كم. |
حوار | درة حوار | 53.5كم. |
حالة النعيم | حالة النعيم | 0.27كم. |
درة البحرين | درة البحرين | 20.0كم. |
ديار المحرق | ديار المحرق | 12.0كم. |
أمواج | أمواج | 4.31كم. |
الدار | منتجع الفوكلاند | 0.04كم. |
هناك بعض الجزر الأخرى، والتي تقدر مساحتها جميعها بما يقارب 0.42كم، ولا يوجد فيها سكان، ومن الجدير بالذكر أنّ هناك بعض الجزر الاصطناعية التي ما زالت حتى الوقت الحالي قيد الإنشاء، مثل بحرين لاغون، بالإضافة إلى وجود عدد من الجزر المفقودة، مثل جزيرة العزل والتي انضمت في الوقت الحالي إلى المحرق، وحالة أبو ماهر والتي انضمّت إلى المحرق.
المعالم التاريخيّة في البحرين
هناك الكثير من الأماكن التاريخيّة والأثرية في البحرين، نذكر منها الآتي:
- الأسواق مثل: سوق القيصرية.
- المتاحف مثل: متحف البحرين الوطني، ومتحف الغوص واللؤلؤ.
- القلاع مثل: قلعة عراد، وقلعة البرتغال، وقلعة بوماهر.
- المعابد مثل: معبد الدراز، ومعبد باربار.
- المساجد، مثل مسجد الخميس، ومسجد سماهيج.
- المدارس مثل: مدرسة الهداية الخليفية.
- المقابر مثل: مقبرة عالي، ومقبرة دلمون، والقبور المتشابكة.
مناخ البحرين
تمتاز مناخ البحرين بمناخها الحار بشكل ملحوظ، وتحديداً في فصل الصيف، وتبلغ نسبة الرطوبة فيها أعلى مستوياتها، حيث تصل إلى أكثر من 80%، وهطول الأمطار فيها قليل جداً، وهذا ما تسبّب في قلّة التنوّع النباتي فيها، حيث لا يوجد فيها الكثير من النباتات القادرة على التكيف مع المناخ السائد، أمّا فيما يتعلّق بالحيوانات البريّة فهي قليلة بشكل كبير، وذلك بسبب عدم وجود غطاء نباتي، وقلة المياه فيها، وهناك بعض الأنواع المحدودة، مثل النمس، والضب، والغزال، والأرانب.