مفهوم العمل العمل هو القيام بمهام مُعيّنة تعود بالمنفعة الماديّة والجسديّة والذهنيّة على الإنسان، فهو خليفة الله عزّ وجلّ في الأرض، وإعمارها يكون بالعمل الذي يُعتبر عبادة كسائر العبادات الأخرى، فبالعمل ترقى الأمم والشعوب، ولا قيمة لحياة الإنسان من دونه، حيث يؤثر العمل على قدراته العضليّة والذهنيّة، وتتوسّع لديه المعرفة والخبرة، والإقبال على المزيد من العمل، ولو أدركنا معنى العمل وأهميّته سنجد أنّ هدفه ليس العائد المادي لسدّ الحاجات الفرديّة اليوميّة فقط، بل يتعدى مفهومه إلى العمل التطوعيّ، وهو
نشأة الكوميديا تعود نشأة الكوميديا عند الإغريق إلى عصور قديمة جدًّا، وكانت تعرف باسم الملهاة، وكانت بداية هذا الفن عند الاحتفال في أعياد الإله ديونيسوس، وهو إله الخمر والخصب عند الإغريق، كما كانوا يقيمون له عيدين في السنة، فالعيد الأول وقت زراعة البذور والعيد الثاني وقت حصاد العنب، وكانت تلك الأعياد والطقوس التي تقام فيها تهدف إلى تمجيد وتعظيم الإله وتقديم القرابين له. كانت الاحتفالات في أعياد الحصاد حزينة، وذلك لأن الإله يموت مع الثمار حسب اعتقادهم، أمَّا في أعياد الزراعة تكون الاحتفالات
الحليب المكثّف وهو عبارة عن صوص كثيف القوام لونه أبيض مائل إلى الاصفرار قليلاً، ويعد من أنواع الحليب المركز الخالي من المياه وله طعم حلو، ولذلك يُستخدم في الكثير من أطباق الحلويات بديلاً عن السكر مثل البسبوسة والكيك والمعمول، كما ويمكن استخدامه في تزيين العديد من أنواع الحلويات أيضاً، وهو من أكثر أنواع الصلصات المحبوبة لدى الأطفال، ويتوفر الحليب المكثف المحلى في الأسواق بكثرة ولكن يمكن تحضيره في المنزل بكل سهولة وبأقل كلفة، كما ويمكن الاحتفاظ به في الثلاجة إلى حين الاستخدام، ويحتوي الحليب
حجر الشبة الشبة أو شب الفؤاد، أو الصُرافة وهو حجر أبيض شفاف يُشبه في شكله حجر الملح البحري وحجر ملح الليمون، وهو في الأساس اتحاد اثنين من الأملاح المعروفة وهي فوسفات البوتاسيوم وكبريتات الأمونيوم، ويُستعمل حجر الشبه في مجالات متعددة كمجال التجميل كونه يتمتع بخصائص طبيعية فعالة في علاج مشاكل البشرة، ومن قِبل الرجال بعد عملية الحلاقة كمطهر كونه يمتاز بخصائص مضادة للالتهابات، وله قدرة على التخفيف من رائحة العرق الكريهة، والتخفيف من آلام اللثة والتهابها، ويستخدم كمعطر طبيعي عند خلط مطحونة مع
ماء زمزم ماء زمزم ماءٌ مبارك، ينبع في أطهر بقعة على وجه الأرض، وقد فجّر الله -تعالى- هذا البئر الطيب الطاهر قبل خمسة آلاف سنة كرامة لإسماعيل -عليه السلام- وأمه هاجر، فكانت زمزم من الآيات المعجزة في بيت الله الحرام، وسبباً لعمران مكة المكرمة ووقود الحياة فيها، ولماء زمزم العديد من الفضائل، فهو شفاء من كل داء، وطعام طُعم، مصداقاً لما رُوِي عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (إنَّها مبارَكةٌ، وهي طعامُ طُعمٍ، وشِفاءُ سُقمٍ)، بالإضافة إلى قوله عليه الصلاة والسلام: (خَيرُ ماءٍ على وجْهِ
أهمية دراسة علم الدلالة لدراسة علم الدلالة أهمية كبيرة ترتبط بصورة أساسية بالدور الذي يؤديه علم الدلالة، ويمكن حصر أهم النقاط بما يأتي: عدُّ الألفاظ عنصرًا من عناصر الدلالة؛ لهذا يجب على الباحثين الاهتمام بها في دراساتهم حول اللفظ ومعناه. فهم المعنى ينتج عنه فهم طبيعة اللغة، وذلك لأنّ للمعنى دورًا كبيرًا في تطبيقات علم اللغة والتحليل اللغوي. أهمية المعنى تنتج من اتصال الألفاظ بالتفكير؛ وهذا مهم في بعض العلوم الإنسانية الأخرى، مثل: الفلسفة وعلم النفس. ارتباط دلالة اللفظ في نواحي الحياة المختلفة
التوحيد في اللغة: مصدرٌ من الفعل وحَّد يوحِّد توحيداً، وفي الاصطلاح الشرعيّ: إفراد الله -تعالى- بما يختصّ به من الألوهية والربوبية والأسماء والصفات، والإيمان يقيناً بأنّه واحدٌ أحدٌ فيها جميعاً. أركان التوحيد في الإسلام يقوم التوحيد في الإسلام على ركنَين أساسيين هما: نفي الألوهية عن غير الله تعالى: أي الكفر وعدم الإيمان بغير الله من الطواغيت التي تُعبد من دونه -عزّ وجلّ-، وذلك المقصد الأساس من الإسلام، قال -تعالى-: (فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّـهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ
التعريف برواية نادية تُعد رواية نادية إحدى أشهر أعمال الأديب والروائي والقصصي والمسرحي يوسف السباعي، وتُصنّف رواية نادية كرواية رومانسية اجتماعية، وجاءت الرواية على جزأين، وقد نُشرت في الأول من يناير عام 1987. تدور أحداث هذه الرواية حول قصة التوأمين؛ نادية ومنى حيث تشبه الأختان بعضهما البعض بشكل متطابق، مع الاختلاف الكبير في الصفات بينهما، فواحدة تتميز بالهدوء والرزانة، والأخرى تتسم بالطيش والشغب، تُسافر الأختان منى ونادية إلى فرنسا ، وتقع نادية في حب الطبيب الذي أشرف على علاجها دون أن يراها.