الفرق بين الابتلاء والعقوبة من الأمور التي يتعرض لها الإنسان في الحياة دائما بعض المحن والمصائب والتي تأخذ مسميات الابتلاء والعقوبة، ومع أنّ كلاهما فيه شدّة ومعاناة عند صاحبه ويتّفق في درجة قسوته إلّا أنّ ثمّة فرق بينهما، وهذا الفرق يتميّز به شخص عن آخر، وأمّة عن أخرى. ما يميز الابتلاء عن العقوبة الابتلاء يتعلّق بالمؤمن، وله أغراض أهمّها اختبار صدق إيمانه وتربيته على الصبر وتمحيصه، فهو تزكية متواصلة للمؤمن وهو بهذا الوصف كله خير؛ لأنّ الله لن يختار للمؤمن إلّا الخير، مصداقاً؛ لقوله صلّى الله
مسامات الوجه تُعرّف المسامات بالحفر الصغيرة على الوجه التي تشبه قشر البرتقال، وتجعل هذه المسامات الوجه غير جميل كما يبدو أكبر سنّاً، وتكثر المسامات الواسعة عند الأشخاص ذوي البشرة الدهنية ، وذلك بفضل إنتاج الزهم أو الزيوت الزائدة، ولا تقتصر المسامات على التأثير بمظهر الوجه فقط؛ فهي يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات أخرى مثل تشكّل الرؤوس السوداء وحبّ الشباب، وللحد من حدوث هذه المشاكل غير المرغوبة وجعل البشرة تبدو أكثر صفاءً، فيتوجّب سدّ أو إغلاق هذه المسامات وذلك باتّباع العديد من الطرق التي سنتحدّث عنها
مدينة سامارا مدينة سامارا هي إحدى المدن الروسية الواقعة في إقليم سامارا أو سامارا أوبلاست، وهي عاصمتها الإدارية، وتُعتبر سامارا سادس أكبر المدن في روسيا، حيثُ يبلغ عدد سكانها حوالي 1.200.000نسمة، فيما تبلغ مساحتها 466كم²، ويرجع تاريخ نشأة المدينة إلى عام 1586م، وتتمتع مدينة سامارا ومحيطها بمكانةٍ اقتصاديةٍ جيّدة، حيثُ تضم مصانع للسيارات، والآلات، والفضاء، إلى جانب صناعة الألمنيوم، والكيماويات، والنفط، وكانت في فترة الاتحاد السوفييتي سابقاً مركزاً لتطوير وصناعة الأسلحة. معلومات عن مدينة سمارا
الشهر الثاني من الحمل تمرّ المرأة بمرحلة الحمل التي تستمر تسعة أشهر متتالية، حيثُ تعتبر من أهم المراحل التي تحتاج المرأة إلى عناية ورعاية صحيّة وغذائيّة فيها، إلى جانب أنّ أعراض كلّ شهر من تلك الأشهر تختلف من امرأة إلى أخرى، ويعتبر الشهر الثاني من أهمّ أشهر الحمل؛ لأنّ معظم أعضاء الجنين تتكون فيه، وسنذكر في هذا المقال كيفيّة تشكل الجنين، والأعراض التي تظهر على المرأة في هذا الشهر. كيف يتكوّن الجنين في الشهر الثاني تكون بداية الشهر الثاني من الحمل ببداية الأسبوع الخامس، والسادس، والسابع، ونهاية
الإيجابية تعرف الإيجابيّة بأنها التفكير بطريقة تفاؤليّة والعمل على إيجاد الحلول البديلة لكافة المشاكل التي يمكن أن تواجه الأشخاص بشكل مستمر، بالإضافة إلى توقع النتائج الإيجابيّة وعدم التشاؤم؛ وذلك من أجل التركيز على النجاح وإبعاد احتمالية الفشل عن الذهن، وتهدف الطريقة الإيجابيّة في الحياة إلى جعلها أسعد وأسهل، وهو ما يعني سعادة الأشخاص وخلوّ حياتهم وتفكيرهم من القلق الذي قد يجعلهم يشعرون بالسوء، وتعرف الإيجابيّة باختصار على أنّها رؤية الجانب المشرق على الدوام، وهذا لا يعني مطلقاً أن يقوم الشخص
الشخصية الازدواجية تُشير الشخصية الازدواجية إلى الإصابة باضطراب الشخصية الفصامية (بالإنجليزية: Dissociative Identity Disorder)، أو ما يعرف باضطراب تعدد الشخصيات (بالإنجليزية: Multiple Personality Disorder)، وهو اضطراب نفسي نادر يُصيب 1% من سكان العالم، ناتج عن عدة عوامل أبرزها تعرض الإنسان لصدمة نفسية كبيرة، والتي غالبًا ما تكون في مرحلة الطفولة، يُطور فيها الإنسان شخصية ثانية أو أكثر غير شخصيته الأساسية، وتمتلك كل شخصية منها سلوكيات مختلفة، ويتعامل الفرد مع كل منها على أنها شخصية مختلفة. صفات
قصّة الإسراء والمعراج عندما عاد النبي من الطائف إلى مكة كان مهموماً، ليس بسبب ما رآه من أذى، بل بسبب خوفه على الدعوة وألا يجد مكاناً صالحاً لانتشارها، فقد كانت الطائف أملاً له، ولكن كان أهلها أسوأ من أهل مكة، ثم إن مشركي مكة حالوا بينه وبين دخولها، فقد منعوه من دخول بلده حتى جاء مطعم بن عدي وهو سيد من سادات قريش فسمح له بالدخول، وقد طاف حول الكعبة. وفي ظل كل هذه المآسي التي مرت به، أراد الله -تعالى- أن يُسَرّي عن نفس نبيه ويُرَفّه عنه، فكانت حادثة الإسراء والمعراج، فقد أسرى الله بالنبي محمد
الريف يتميز الريف بالمناطق الزراعية الحرة والمناظر الطبيعية الخلابة الذي جعلته يختلف عن المدن من حيث الحجم والتجانس والحراك الاجتماعي والناحية التعليمية، كما تكثر فيه بالفلاحة التقليدية التي يستعمل الفلاح فيها الآلات البسيطة والعتيقة مثل المحراث الخشبي، والمسحاة، والمعزق، والمنجل، وكذلك الأسمدة العضوية، حيث يعتبر الريف في الدول المتخلفة في حالة تبعية كاملة للمدينة، إذ يتركز وجود الخدمات التعليمية والصحية والترفيهية غالباً في المدن دون الريف مما يدفع أهل الريف إلى الهجرات للمدن. مظاهر الحياة في