كلمات عن فرحة العيد
كلمات عن فرحة العيد مع الأهل
العيد فرصة لاجتماع الأهل على الفرح، وفيما يلي كلمات عن الفرحة معهم وتعبر عن العيد :
- أهلي وأحبتي وسندي بعد الله، أتمنى لكم عيدًا سعيدًا وعمرًا مديدًا مليئًا بالصحة والعافية والفرح، دمتم لي فرحًا في كل عيد.
- أهلي: والدي، أخوتي، أخواتي، لا شيء يُغني عنكم وأنا أمضي العيد وحيدًا في غربتي، إلّا أنّ أصواتكم وتهاني العيد التي تصلني منكم تُخفّف وحدتي، وتُعينني على غربتي، فدمتُم ودامت أعيادنا رغم الغياب.
- تكبيرات العيد من المسجد بجانب منزلنا لا تُشبه أيّة تكبيرات، فمعها أستشعر العيد مع أهلي؛ إذ يبدأ صباح العيد بتبادل التهاني والصلاة، وتحضير الحلويات والقهوة في انتظار الزوار، أدام اللهُ فرحة العيد في منزلنا دائمًا.
- لا ينضب الكلام عن الأهل، فهم الموطن الأول، والموطن الأحب، فكل يوم معهم هو الأسعد والأجمل، لا سيّما إن كان ذاك اليوم هو يوم العيد، فكم أتمنى أن يديمهم لي فرحًا وأمنًا.
- إنّ العيد بجماله وبساطته يتجلّى في العيد مع الأهل، فذاك يشتري الحلويات، وذاك ينتقي الملابس، وذاك يُنظّف البيت، وذلك يُجهّز الأضحية، فكم هو جميل عيدي بقربكم يا أهلي وسعادتي!.
- لا تغيب عن وعي الإنسان فرحته في بيته الأول بيت الأهل، فالأعياد فيه جميلة ومختلفة، وطقوسه مميزة، يصنعها الوالدان والأخوة، أدام الله للجميع أحبتهم وأهلهم، ولا حرم إنسانًا من فرحة العيد.
كلمات عن فرحة العيد مع الزوج
الزوج الطيب يُضفي سعادة في كل المناسبات، وفيما يأتي عبارات عن فرحة العيد معه:
- زوجي العزيز، كم أسعد بأوّل عيد لنا معًا، وأتمنى أن تكون أعيادي معك سعيدة إلى الأبد.
- أهنئك بقدوم العيد، وكم أسعد بأن رزقني الله إياك، وكم أفرح بالعيد إذ أراك ذاهب إلى الصلاة وعائد منها بفرح وهيبة، وتملأ بيتنا سعادة، إذ تحنو عى أطفالنا، وتبر كبارنا.
- مرت سنوات كثيرة على زواجنا، إلا أنني في كل عيد أشعر أنه العيد الأول معك، على الرغم من كثرة الأولاد، وتزايُد الأعباء، فأنت سرّ السعادة وأساس البيت وعماده، فدمت لنا سندًا وفرحًا في كل يوم وعيد.
- زوجي الطيب كل عام وأنت بخير وسعادة، أتمنى لنا أيامًا سعيدة مع أطفالنا وأهلنا، فالعيد لا يحلو دون وجودك.
- كم يبدو هذا العيد غريبًا دونك، أتمنى أن تعود لنا سالمًا من سفرك، وأن نمضي أعيادًا لا نهاية لها معًا.
- في منزلنا الصغير أمضيت أيامًا جميلة بفضل وجودك إلى جانبي، فطيبتك وحسن عشرتك هوّنت كل صعب، وزادت كل جيل رونقًا وسعادة، أدام الله سعادتنا وملأ أعيادنا فرحًا وهناءً مع أطفالنا وأحبتنا، دمتَ لي حبيبًا وزوجًا وفيًّا.
كلمات عن فرحة العيد مع العائلة
العائلة نعمة من الله، ولا شيء يُغني عنها، فهي من يبقى مع الإنسان في السراء والضراء، وهي من يُشارك الإنسان أفراحه، لا سيما في العيد:
- عائلتي التي أنعم الله علي بها، كم أستشعر فرحة العيد بوجودكم، أصواتكم وحركتكم وضوضاؤكم داخل المنزل فرحًا بقدوم العيد هي أكثر ما يشعرني بفرحة العيد، فأنتم من يصنع بهجته.
- لا أهنأ بالعيد إلا قرب عائلتي؛ إذ نجتمع معًا بعد أن ألهى كل منا شأنه الخاص، فيعود المسافر ويأتي الأخوة مع أولادهم، فيصنعون عيدًا سعيدًا بوجودهم وصدق ضحكاتهم.
- عائلتي الغالية، كم تجعلني اجتماعاتكم في العيد أشعر بالسعادة والغبطة، فيصير لتفاصيل العيد طعمًا مختلفًا، فأشتم رائحة العيد في قهوة والدتي وكعكها، وعطر أبي ذاهبًا إلى الصلاة، وأستشعره بثياب أطفال العائلة الجديدة وألعابهم.
- العائلة قيمة لا يستشعرها الجميع في هذا الزمن القاسي الصعب، إلا أنني أستشعرها دومًا لا سيما في الأعياد، فكم أتمنّى لعائلتي عيدًا سعيدًا تطول فيه اجتماعاتنا، وتكثر فيه ضحكاتنا، وتزدان منازلنا بزينة العيد.
- العيد ليس ثيابًا وطقوسًا تُؤدّى بلا معنى، بل إنّ جوهر العيد هو اجتماع الأحبة على البر والودّ والتراحم، فهذه العلاقات الجميلة هي التي تصنع العيد، وتجعل منه مميزًا ومقدسًا، وفي هذا العيد أتمنى لعائلتي كما أتمنى في كل عيد: دوام المحبة والودّ والصحة والسعادة.
- في عائلتنا الممتدة أمضيتُ أجمل أيام طفولتي وشبابي، فكل عيد وعائلتنا الجميلة بألف خير، تلك العائلة التي صنعت معها أجمل الذكريات، فالعيد يعني اجتماعي مع أقراني من أبناء الأعمام والأخوال، وتبادل التهاني، وزيارة الأقارب، واحترام الكبار وإسعادهم، كل ذلك حفر في قلبي سعادة، فكم أنا ممتن كوني جزءًا من هذه العائلة السعيدة المتماسكة، وكم أتمنى أن يدوم بيننا الود، فلا تفرقنا النوائب، ولا يعكر صفو علاقتنا حاقد.
كلمات عن فرحة العيد مع الأصدقاء
الصديق الوفي نادرٌ في زماننا هذا؛ لذا لا بُدّ من تقديره واحترامه ومشاركته الأفراح ومنها فرحة العيد، وتاليًا كلمات للصديق وفرحة العيد:
- صديقي العزيز، كم أتمنى أن تكون موجودًا دومًا في الأعياد، فأنت صديق الأفراح والأتراح الذي لا أستغني عنه، ولا أستشعر تفاصيل العيد إلا بوجودك، إذ نخرج معًا للاستمتاع بالعيد والصلاة، وانتقاء الأضحية.
- صديق طفولتي الرائع، وصديق كل الأيام، أتمنى أن تكون أيامك كلها أعياد سعيدة، وأن يرزقك بركتها، فأنت تستحقّ الفرح دومًا.
- تحلو الأعياد بزيارتك يا صديقي العزيز؛ إذ أستشعر محبتك وأستذكر الأيام التي جمعتنا، وهي خير الأيام، وإن ألهتنا مشاغل الحياة إلا أنّ الودّ باقٍ بيننا دومًا.
- قد تدركنا الأيام وتبعدنا، إلّا أنّ سفري لم يجعلني أنسى أصدقائي، فالأصدقاء عماد الطرق الوعرة، وزاد الحياة الصعبة، فكيف لا أذكرهم أيام الرخاء والعيد، فكل عيد وهم بخير، وكل عيد وصداقتنا مستمرّة بعنفوانها وجمالها.
- صديقي الطيب، أتمنى أن يكون عيدك سعيدًا مليئًا بالصحة والعافية رُغم ما مررت به هذا العام من مصاعب، إلا أنّني مؤمن بأنّ الفرج قريب، وبأنك قادر على تجاوز المحن، ففي داخلك قوة وإرادة دائمًا، أرجو ألا تخبو أبدًا، كما أرجو ألا تطفئ الأيام شعلة قلبك، فليكن عيدك سعيدًا بالبدء من جديد بإيمان وعزم كبيرين.
- أتمنى لك عيدا سعيدًا يتبعه فرح ونجاح في أيامك القادمة، فأنا مؤمن بأن الله سيعطيك أكثر مما ترغب لأن قلبك طيب ونقي، كن أنت دائمًا رغم المحن، فالحياة ليست أكثر من طريق يخفف عبء صعوبته صديق وفي.
- الصداقة ليست مجرد وصف لعلاقة، إنها قيمة لا تعوض باتت مفتقدة، إلا أنها حاضرة بوجودك يا صديقي العزيز، وكم أتمنى أن تكون الأعياد جميعًا حافلة بصدق قلوبنا ونقاء صداقتنا ومتانة علاقتنا.
- صديق الزقاق الذي شهد على خطانا وألعابنا وقصصنا ومغامراتنا أتمنى لك عيدًا سعيدًا، وأيامًا مليئة بالمفاجآت السارّة والأمنيات المحققة.
- العيد فرصة لتجديد العلاقات وإحيائها، فكم هي سعيدة سهرات العيد برفقة الأصدقاء الأوفياء، إذ يجتمعون لتبادل التهاني بالعيد واستذكار الأيام الجميلة، والحديث عما فاتهم في الأيام التي أشغلتهم فيها متاعب الحياة، ففي العيد يلقي الأصدقاء عن كاهلهم أعباء الحياة، ويستقبلون القادم بفرح وتفاؤل.
كلمات عن فرحة العيد مع الأقارب
العيد فرصة لزيارة الأقارب والأرحام والاطمئنان عليهم، ومعهم يشعر الإنسان بفرحة العيد، ومن الكلمات التي تُقال عن فرحة العيد معهم ما يأتي:
- لا تلغي صعوبات الحياة فرحة العيد، وإن ألهتهم مشاغل الحياة، فاحترام الأقارب واجب، والفرحة معهم مختلفة؛ إذ أستشعر عيدي مع أقاربي الكبار منهم والصغار.
- العيد فرصة لزيارة الأرحام، فكم أكنّ الاحترام لقريباتي من خالات وعمات وبنات أخ وأخت، فبهنّ يفرح الإنسان بالعيد، ويستشعر الطيبة في قلوبهنّ، ويهنأ بحسن استقبالهنّ.
- كم نتمنّى أن يأتي العيد وكبار العائلة بصحة وعافية، فهم البركة والحكمة والوقار والجمال، الأجداد والجدات، والأعمام والأخوال، كلهم يشعروننا بفرحة العيد، فكل عيد وهم بخير وصحة وسعادة دائمة.
- الأقارب الطيبون نعمة، ولا بد من زيارتهم في العيد، فكم أتمنى أن تتكرر الأعياد وأنا أنعم بوجودهم، أدام الله عليهم الفرح والعافية.
- إنّ الزيارات هي أهم ما يميز الأعياد، إذ يلتقي الأقارب ويتبادلون التهاني، ويقدمون الأضاحي، ويصنعون الحلويات ويقدمونها للزوار، وتعم رائحة القهوة المنازل، فيا لها من أجواء جميلة ندعو الله ألّا يحرمنا بركتها وجمالها!.
- العيد يقرب البعيد، ويُدني القريب، وجمع الأحباب، ويُسعد الأهل والأحباب، فكم هي مقدسة تلك الطقوس والعادات التي تزرع في الناس قيم المحبة والتسامح والشعور مع الآخرين من الفقراء، فسبحان الحكيم الذي جعل للناس أعيادًا يعظمون شعائرها، ويحيون قيمها، ويدركون الحكمة منها، وأدام الله على الناس فرحة العيد بلقيا الأقارب والأحباب.
كلمات عن فرحة العيد مع الأبناء
الأبناء زينة الحياة الدنيا، فهم يُضفون المرح على أجواء العيد، وتاليًا عبارات عن فرحة العيد معهم:
- أبنائي فرحتي وعيدي، بضحكاتهم أستشعر العيد وأتحمّس لقدومه؛ إذ أفرح لرؤيتهم بملابسهم الجديدة والضحكة ترتسم على وجوههم، أتمنّى ألّا يُفارق الفرح أعيادهم أبدًا.
- في العيد يهنأ الأطفال باللعب، فيذهبون إلى مدينة الألعاب فرحين، ويشترون الألعاب الجديدة، اندفاعهم يملأ قلبي سعادة، فكل عيد وهم سعداء وأنقياء.
- يضحكني أطفالي حين ينامون ليلة العيد بجانب ملابسهم الجديدة، ويا لها من ليلة طويلة يطول فيها سهرهم وأرقهم، حتى يحين الصباح ويلبسون كل جديد ويذهبون لصلاة العيد، حينها أصلي ألا يحرمني فرحهم طوال حياتي.
- يتلاشى التعب من جراء الكدّ والعمل بمجرد أن أرى ضحكات أطفالي البريئة، إذ يُقبلون عليّ في العيد ويلقون التحية ويقبلونني بنقاء ولطف شديدين، أتمنى أن أعيش لأراكم سعداء في كل مراحل حياتكم.
- كم كبرتم الآن يا أبنائي ونضجتم بعد أيام حسبتها طويلة، إلّا أنّني تفاجأت بأنّكم كبرتم وأصبحتم تُدركون معنى بر الوالدين، فكم أنا سعيد ومحظوظ بكم، فيمتلئ قلبي عيدًا إذ أراكم تقبلون لزيارتي في العيد.
- أتمنى لكم عيدًا سعيدًا يا أبنائي وقد قرّت عيني بنجاحاتكم وإنجازاتكم، وسعدت بأحفادي بفضلكم، فكم أنا ممتن لأنّ الله رزقني إياكم ورزقني برّكم وودّكم.
- صار العيد أكثر فرحًا بقدوم ابني الأول أتمنى أن أكون سببًا في سعادته في كل عيد وفي كل يوم، دامت ابتسامته الطفولية صديقة قلبي.
- كم يُسعدني أبنائي وهم يتقافزون فرحًا بالعيد، فشغبهم أجمل ما في العيد، فهم يصنعون عيدي، وكم يضحكونني عندما يصطفون في انتظار العيدية، فهذا يود شراء لعبة جديدة بها، وآخر يود شراء حلوى الأطفال، وذاك يريد أن ينفقها في مدينة الألعاب للمرة الثالثة منذ بدء العيد، كم تُسعدني سعادتهم!.
- في العيد تُسعدني رؤية الأطفال بملابسهم الجديدة فهم يتفاخرون بها ويسعدون، كما تُغريهم الألعاب الجديدة والحلويات والزيارات، كل هذا الفرح في أعينهم يجعلني أستشعر العيد، فأدام الله الفرح في عيون الأطفال دومًا.
- يسرني منظر الأطفال وهم يلعبون مع خراف العيد ويطعمونها، ففرحتهم وانتظارهم للعيد تجعلتي أستشعر جماله، وقد صار العيد أجمل مذ صار لديّ أطفال، لا حرم الله طفلًا فرحة العيد أبدًا.
كلمات عن فرحة العيد مع زملاء العمل
نمضي الكثير من الوقت مع زملاء العمل، فتنشأ معهم علاقات طيبة، ومنهم مَن يفرح الإنسان بالعيد معهم، ومن الكلمات التي تُعبّر عن فرحة العيد مع زملاء العمل ما يأتي:
- زملائي الأعزاء، كم أنا محظوظ بزملاء طيبين أمثالكم، دُمتم بسعادة في كل عيد، أنتم وعائلاتكم.
- الوقت الذي نمضيه معًا جعلني أحظى بزملاء رائعين أستشعر معهم فرحة العيد، دامت أيامكم أعيادًا وأفراحًا.
- أتمنى لكم زملائي الكرام إجازة عيد سعيدة برفقة أسركم وأحبائكم، وأود أن أنتهز هذه الفرصة لأعبّر عن امتناني لمعرفتكم وأمنياتي بأعياد سعيدة ومجيدة لكم.
- كل عام وأنتم بخير، وأعيادكم سعيدة دومًا، وأتمنى أن نلتقي بعد العيد وقد تجدّدت طاقتنا برؤية مَن نحب في إجازة العيد.
إن كنت مهتمًّا بقراءة مقال آخر عن الموضوع، ننصحك بمقال: كلام عن فرحة العيد .