الدولة الأموية تنسب الدولة الأمويّة إلى بني أمية الذين استلموا الخلافة الإسلامية الثانية، ومؤسّسها هو معاوية بن أبي سفيان، وبدأ حكمها من العام 41 هـ/661م، وانتهت في العام 132هـ/ 750م، وفي نفس العام بدأت الخلافة الإسلاميّة الثالثة وهي الخلافة العباسيّة. أسباب قيام الدولة الأموية قامت الدولة الأمويّة في العام 41 هـ بعد تنازل الخليفة الحسن بن علي عن الخلافة إلى الخليفة معاوية بن أبي سفيان، وذلك من أجل حقن دماء المسلمين وتوحيد كلمتهم بعد ما وقعت العديد من المعارك والأحداث، فقيام الدولة كان قمعاً
البعث والحساب البعث والحساب هما بعض مشاهد اليوم الآخر الذي أكثر من ذكره الله -تعالى- في كتابه الكريم، ويُراد بالبعث: إحياء الله -تعالى- مَن في القبور وبعثهم للحساب على أعمالهم التي قدّموها في حياتهم الدنيا، والإيمان بذلك اليوم بما يتضمّنه من أحداثٍ ومشاهد وآياتٍ هو الركن الخامس من أركان الإيمان الواجب على كلّ مسلمٍ الإيمان بها إيماناً جازماً لا يشوبه شكٌ أو ريبٌ، ولا يكتمل إيمان المرء ولا يصحّ إن أنكر أيًا منها أو آمن ببعضها، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- عن الإيمان: (أنْ تُؤْمِنَ
خندق مارينا يبلغ طول هذا الأخدود ما يُقارب حوالي 2550 كيلومتر بينما يصل عرضه إلى حوالي 69 كيلومتر، وتبلغ المسافة بين سطح البحر وأعمق وأبعد نقطة في هذا الأخدود ما يُقارب حوالي أكثر من 11 كيلومتر، وبإجراء بعض الحسابات فإنّ هذه المسافة أطول من قمة جبل إفرست أعلى جبل في العالم والذي يصل طوله إلى حوالي 9 كيلومتر. كان يُعتقد بعدم وجود أي شكل من أشكال الحياة هلى الإطلاق على هذا العمق إلا أنّهُ تَمّ اكتشاف وجود كائنات حيّة دقيقة تتغذى على الطحالب والجيف التي تسقط إلى أسفل، وهذا بحد ذاته اكتشاف عظيم من
الجِهاد ينظر الإسلام إلى الجهاد على أنّه وسيلة لدفع الباطل، وردّ العدوان، ورفع الظلم، ومواجهة المُعاندين لرسالة الرّحمة التي جاء بها هذا الدين الحنيف، وطيلة التاريخ الإسلاميّ لم يكن رفع السيف هدفاً وغايةً بذاته، بل إنّ الإسلام دين لا يجبر أحداً على الدخول فيه؛ فلا إكراه ولا إجبار فيه، إنّما دعوة بالحكمة، ومُجادَلة بالحُسنى، وقبول بالآخر، واعتراف بحقّه في الحياة الآمنة، لكنّ الصّراع بين الحقّ والباطل صراع أبديّ؛ فالباطل عبر التاريخ يواجه الحقّ بمنطق الأذى والعدوان. وقد واجه النبيّ -صلّى الله
الوجه الممتلئ مظهر الوجه له تأثيرٌ كبيرٌ على مظهر المرأة ، حيث إنّ الوجه الممتلئ والسمين يعطيها عمراً أصغر من عمرها، وبسبب وجود كميةٍ من الدهون بشكلٍ خاص على طول الخدود في الوجه، يبدو الوجه ذو مظهرٍ صحي وممتلئ، وهذا كفيل بأن تظهر المرأة بعمرٍ أصغر. وللحصول على ذلك، يجب عليكِ سيدتي اتباع بعض الخطوات والتمارين المنزليّة التي يمكن أن تعطي وجهك مظهراً جميلاً عوضاً عن الاكتفاء بتكديس الدهون في الوجه. وفي هذا المقال سنتحدث عن بعض الخلطات الطبيعية التي من شأنها إعطاء الوجه جمالاً، عن طريق تسمينه وبعض
تربية الأطفال في سن السنة وضع القواعد والحدود يجب على الوالدين وضع مجموعة من الحدود والقواعد عند تربية الطفل في عمر السنة، وذلك بهدف تقديم الدعم له وإرشاده وتوجيهه إلى الطريق الصحيح، ولكن يجب أن تكون هذه الحدود منطقية وضمن المعقول، بالإضافة الى أنّه يجب التركيز بشكل أساسي في القواعد والقوانين على التصرّفات المرفوضة والتي يجب التوقّف عن فعلها، وفيما يلي بعض الأمور التي يجب مراعاتها عند وضع القواعد للطفل: يجب على الوالدين التركيز بشكل كبير على القواعد المتعلّقة بالسلامة والآمان، إذ يستطيع الطفل
تصغير الأنف يُعَدُّ شكلُ الأنف علامة جمال مهمّة؛ فموقعه المِحوَريّ في الوجه يُعطيه في الغالب الأهميّة الكبرى؛ ممّا يَدفعُ الكثير من النساء إلى البحث عن طرق تعمل على تحسينه بشكلٍ جميل، وزيادة الثقة بالنفس، وهنالك بعض الطُّرُق لتصغير حجمه، منها ما هو عن طريق استخدام المكياج وتحديد شكل الأنف به، ومنها ما يقوم على تطبيق بعض التمارين المُخصَّصة التي تعمل على تصغير مظهر الأنف، ولكن ما يُعتبَرُ عِلاجاً جَذريّاً ودائماً لتصغير حجم الأنف هو من خلال إجراء جراحة تجميلية. هل يمكن تصغير الأنف بالزنجبيل؟
ترشيد استهلاك الماء والكهرباء في الممتلكات العامة يعتمد الترشيد بصورة عامة على سلوك الأفراد بالإضافة إلى دور المؤسسات، والذي يتطلب جهدًا مضاعفًا من قِبل أصحاب القرار لاتخاذ التدابير السليمة في ترشيد الاستهلاك، وفيما يأتي بعض الأفكار في الترشيد: يبدأ توفير الكهرباء في المنزل عند إغلاق المصابيح الكهربائية في الغرف غير المستخدمة. استخدام المصابيح الموفرة للطاقة الكهربائية وتطبيقها في المدارس، والمستشفيات، وغيرها من الأماكن العامة. استخدام الطاقة المتجددة كمصدر بديل للطاقة وتوليد الكهرباء.