الحب الحقيقي يتجسد بالمحب الذي يحبك قبل أن تحبه ويعطيك قبل أن تسأله وإذا احتجت له وجدته في كل وقت وإذا شعرت بالوحدة استأنست به، وفي مقالي هذا سوف تجد عبارات حب وغرام وعشق قصيرة. عبارات حب وغرام وعشق قصيرة لا تسعى لتصحيح ظنّ أحد بك، إن خالقك ينظر لقلبك وهذا يكفيك. ليت من تشتاق له النفس تلقاه،
ليته بغمضة عين عندي أجيبه. لا تدع غيرك يلون حياتك، فربما لا يملك بيده سوى قلم أسود. الجروح ليست سوى هدايا من أشخاص لديهم ذوق سيء للغاية. كُلما تَعاهدنا عَلى البُعد، اقتَربنا أكثر.. وكُلما تَشاجرنا يزداد
في طبيعة جمال يدهش الألباب تتجلى قدرة الله -سبحانه وتعالى- في خلقه، وتنعكس لكل عينٍ ترى ولكل عقلٍ يتفكر ولكل أذنٍ تسمع، فهو الذي صوَّر وأبدع، ومَلأ الكون من حولنا بأروع المخلوقات وأكثرها إدهاشاً من أكبرها حتى ذلك الذي لا يُرى بالعين المجرّدة. هذا هو ما يجول في بال الناظر إلى الجبال بعلُوّها الشاهق وتدرجات ألوانها المثيرة للعجب، والشلالات المتدفقة من أعاليها بقوة لتستقر في البحيرات الرائقة التي تضم أجمل أنواع الأسماك والمخلوقات، والمتدبّر في زرقة السماء وما يُزينها من غيوم قطنية تناثرت فيها
الفرق بين المسرح اليوناني والروماني يختلف المسرح الروماني والمسرح اليوناني بالعديد من الأمور، وفيما يأتي بعض هذه الفروقات: بداية المسرح اليوناني والروماني لكل من المسرح اليوناني والروماني وقت للبداية يختلف عن الأخرى وفيما يأتي هذا الفرق: بداية المسرح اليوناني تعتبر الحضارة اليونانية العريقة من أوائل الحضارات التي كان المسرح فيها هو المكان الذي يتم التعبير فيه عن المواضيع المختلفة وبطريقة فنية، حيث كان أول مسرح إغريقي قد بدأ في سنة 534 قبل الميلاد، أما أول مسرحية فكانت قد جرت في العاصمة
مفهوم السينما هنالك الكثير من الأشخاص وبالأخص في العالم العربي لا يعرفون ما هي السينما ، بالرغم من وجود الكثير من الأكاديميات والمعاهد التي تدرس هذا الفن كمنهج أساسي أو فرعي، لكن ما زال هذا المفهوم غامضاً على الصعيد العام، حيث إنّ العديد من الأشخاص يعتبرون أنّ السينما هي فن أدنى من غيره ولا يمكن اعتباره فناً قائماً بذاته؛ وهذا لأنّه يعتمد على غيره من الفنون واقتباسه من المسرح والأدب واعتماده على الرقص والموسيقى والعمارة، كما أنّ هذه الظاهرة أيضاً واجهتها السينما الغربية في التشكيك هل هي فن أم
كلمات عن الحب إليكم أروع الكلمات عن الحب فيما يأتي: أجمل حب هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيء آخر. من يحظى بكلمة أحبك لن يخاف قلبه أبداً. تمر الأيام وأنتظرصوتك، وتمر الأيام وأتمنى أشوفك، ويمر العمر وأنا أحبك. لا يهم كم يبقى لي من عمر المهم أن أبقى العمر كله معك. أريد أن أكون شيء جميل بحياتك يرسم على شفتيك الابتسامة كلما خطرت على بالك. ليتني كل شيء تحبه أنت. قد تكسب في يوم ما شخصاً يعادل ما خسرته في حياتك كلها. أما بعد فلن أحب أحداً بعدك أما قبل فأنا أساساً لم أعرف الحب إلّا بك. جميل أن تكون
فوائد شُرب الماء على الرّيق يمتلك الماء العديد من الفوائد الصحية الضروريّة لصحّة الجسم خصوصاً إذا ما تم شربه صباحاً على معدةٍ فارغة، ومن أهمّ هذه الفوائد ما يلي: يساعد على التخلّص من السّموم: حيث يحفّز حركة الأمعاء، مما يُساعد الجسم على طرد السّموم خارجه. يُحسّن عمليّة هضم الطّعام: إذ ينشّط عمليّات الأيض داخل الجسم، وهذا بدوره يُساعد على تحسين عملية هضم الطّعام. يُقلّل الوزن: حيث أنّ الماء قادرٌ على تخليص الجسم من السّموم، وتعزيز عملية الهضم، كما يثبّط الشّهية، ويقلّل من كميّة الطعام
علم المعاني يُعرف علم المعاني على أنَّه العلم الذي يبحث في الجملة، وكلّ ما يطرأ عليها من تغيير؛ وذلك من حيث التقديم والتأخير، والحذف والإضافة، والتعريف والتنكير، والقصر والتخصيص، والفصل والوصل، والإيجاز والإطناب، مع مراعاة قواعد النحو، ومطابقة الكلام لمقتضى الحال، ويُعتبر هذا العلم واحداً من علوم البلاغة الثلاثة، وهي:علم المعاني، وعلم البيان ، وعلم البديع، والمعاني في اللغة جمع معنى، وتعني المقصود بالشيء، وتعني في اصطلاح أصحاب البيان بالتعبير اللفظي عمّا يتصور في الذهن، أو هو الصورة الذهنية من
من أول داعية في الإسلام؟ لا شكّ أنّ أوّل من كُلِّف بالدعوة ودعا إلى الله -سبحانه وتعالى- في الإسلام هو النبيّ محمدٌ -صلى الله عليه وسلم-؛ إذ إنّ الدعوة مهمَّة الأنبياء والرسل -عليهم السلام-، قال تعالى مخاطبًا رسول الله: (يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّر* قُمْ فَأَنذِرْ)، وقد بدأ النبيّ بالدعوة أوّل ما بدأ في دائرة المقرّبين، حيث أمره الله -تعالى- بقوله: (وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ)، واستمرّت الدعوة سرًّا لثلاث سنواتٍ، ثمّ أمر الله -تعالى النبيّ بالجهر بالدعوة بقوله: (فَاصدَع بِما تُؤمَرُ