الصيبان الصيبان هو بيض القمل الذي تضعه حشرة القمل بين منابت الشعر بمساعدة إفرازاتٍ لزجةٍ تجعله يلتصق بالشعر جيداً، ويتغذى القمل على دم الإنسان بعد عضِّه، مما يُسبِّب تقرُّحاتٍ جلديّة، وحكّة شديدة، إضافة إلى نقله بعضاً من الأمراض الخطرة؛ كحُمّى التّيفوس. وينتقل القمل بالعدوى عن طريق استعمال الأشياء الخاصة بالمصاب، كمشط الشعر، والقبعات، والإكسسوارات الخاصة بالشعر، وتنتشر هذه الحالة بين طلاب وطالبات المدارس، ومن المعروف أن عمر الصيبان قصير، ولكنه يتكاثر بشكل سريع جداً. وسنبين في هذا المقال طرق
الملوخيّة الملوخيّة (الاسم العلمي: Corchorus olitorius) من الخضروات الورقيّة التي يعود أصلها إلى منطقة الشّرق الأوسط، وتُستخدم لتحضير طبق الملوخيّة الشّهي الذي يشتهر في الدّول العربيّة. والملوخيّة نبات حولي ينتمي إلى الفصيلة الخبازية (بالإنجليزية: Malvaceae)، ويعود تاريخ زراعته إلى زمن الفراعنة، ويصل ارتفاعه إلى ستة أقدام، وهو يفضّل العيش في المناطق الحارة، ويُنتج خلال الصّيف الأوراق الخضراء، وفي الخريف عندما تنخفض درجة الحرارة يتباطأ إنتاج الأوراق وتبدأ الأزهار الصّفراء الصّغيرة بالظهور، ثم
مع تقدم العلم وكثرة الإكتشافات اتجه العلماء إلى تسخير هذه التكنولوجيا من أجل خدمة الإنسان ، ومساعدته في حياته من أجل راحة أفضل للإنسان ، كما أنها تحاول التوفير على الإنسان على قدر الأمكان دون اللجوء إلى دفع مبالغ باهضة من أجل الوصول إلى المبتغى . حيث أن العلم لا يقف عند جيل معين ، ولا يقف عند عقبة ما ، وإنما يستمر العلم ليصل إلى أبعد الحدود ، والتي لا يخطر للعقل البشري تخيلها ، حيث أن الإنسان أصبح قادراً على السيطرة على العالم ، وأصبح قادراً على تسخير الأمور من أجل راحته . من المشكلات التي
النباتات والكتلة الحيويّة النباتات هي المُنتج الأول الذي تعتمد عليه باقي أنواع المستهلكات من إنسانٍ أو حيوانٍ أو حشراتٍ، لذلك يمكن اعتبار الغطاء النباتي تعبيراً عن إنتاجية الكتلة الحيوية؛ فالإنسان كمستهلكٍ رئيسٍ على سطح الكرة الأرضية يحاول الوصول إلى أساليبٍ وأدواتٍ لزيادة استغلال الموارد الطبيعية المتاحة له فهما كانت الأساليب المتّبعة إلا أنّه لا بدّ من اصطدامه بعدّة عوائق أو عوامل لها أثرٌ على تحسين الإنتاج في الكتلة الحيوية، بعض هذه العوامل من صُنع الطبيعة وليس للإنسان علاقةٌ بها، ومنها
قصيدة: قسما بالنازلات قال الشاعر مفدي زكريا: قِسْمًا بِالنازِلاتِ الماحِقاتِ والدماء الزاكِياتُ الطاهِراتُ والبنود اللامِعاتِ الخافِقاتُ فِي الجِبالِ الشامِخاتِ الشاهِقاتِ نَحْنُ ثِرْنا فَحَياةٌ أَوْ مَماتَ عقدنا العَزْمَ أَنْ تَحْيا الجَزائِرُ فَاِشْهَدُوا.. فَاِشْهَدُوا.. فَاِشْهَدُوا نَحْنُ جُنِّدَ فِي سَبِيلِ الحَقِّ ثُرْنا وَإِلَى اِسْتِقْلالِنا بِالحَرْبِ قُمْنا لَمْ يَكُنْ يُصْغَى لَنا لَما نَطَقْنا فَاِتَّخَذْنا رَنَّةَ البارُودِ وَزْنًا وَعَزَفْنا نَغْمَةَ الرَشّاشِ لَحْنا وَعَقَدْنا
التحدث عن المشكلة يُعتبر التواصل من أهمّ الطرق الأساسية التي تُساعد على إيجاد حلول للمشاكل، إذ يحتاج حلّ المشاكل إلى اتصال مباشر وصريح، بحيث يستطيع الشخص التحدّث والتعبير بكلّ حرية عن المخاوف ووجهات النظر دون قيود ولا خوف، كما يؤدي التواصل الفعّال إلى حل المشاكل؛ بسبب القدرة على تسهيل الحوار المفتوح بين الأشخاص، وعند الاستماع إلى الجميع، وتوضيح كافة وجهات النظر، والتواصل معهم سيؤدي ذلك إلى شعور الأشخاص بالراحة عند مشاركة الأفكار التي تدور في أذهانهم. التعامل مع المشكلة يعتبر التأقلم والتعامل
في بعض الأوقات وبسبب أنماط الحياة المتسارعة، فإن العديدين يحتاجون إلى تناول وطهي أكلات سريعة تناسب أوقاتهم الضيقة، خاصة أولئك السيدات اللواتي يعملن خارج المنزل، ويحتجن إلى تجهيز الأكلات في أوقات محددة، لهذا فمن الضروري أن يتم التركيز على هذه الوصفات المفيدة بشكل كبير لهؤلاء الأشخاص. والوصفة السهلة السريعة لا تعني بالضرورة أنها وصفة لن تنال قبول متذوقيها، فمن الممكن أن تكون أفضل من الطبخات الصعبة والتي تستنزف الوقت والجهد بمرات ومرات. وفي هذه المقالة سنتناول وصفتان سهلتان وسريعتا التحضير، حيث
رينيه ديكارت وُلِد عالم الرياضيّات، والفيلسوف الفرنسيّ رينيه ديكارت (بالفرنسيّة: René Descartes) في 31 آذار/مارس من عام 1596م في فرنسا، علماً بأنّه لُقِّب ب(أبو الفلسفة الحديثة)؛ بسبب مخالفته لفلسفة أرسطو التقليديّة، وإرساء نَمَط فلسفيّ جديد يتناول الجسد، والعقل معاً، والتركيز على الملاحظة، والتجريب، والاهتمام بالتأمُّل، والتفكير بشكل كبير؛ ولهذا تُعَدُّ أشهر مقولة له هي: "أنا أُفكِّر، إذاً أنا موجود"، بالإضافة إلى اهتمامه بالعديد من الأمور الأخرى، وبعد إمداد العِلم بالكثير من الإرث، تُوفِّي
