الوقاية من حصوات الكلى
يحتوي الليمون على حمض الليمون الذي يُساهم بفعاليةٍ في الحدّ من تكوّن حصوات الكالسيوم في الكلى، لذلك يُوصى بتناول الكثير من حمض الستيريك الموجود في الليمون؛ لتقليل خطر الإصابة بحصوات الكلى، والحصول على ما يحتاجه الجسم من الماء أيضاً.
تعزيز عملية الهضم
يمكن أن يُساهم ماء الليمون في دعم وتسهيل عملية الهضم، وذلك باعتباره مليّناً طبيعيّاً يقي من الإصابة بالإمساك، إذ يمكن أن يساعد ماء الليمون الساخن إذا ما تمّ تناوله صباحاً على الريق على تحريك الجهاز الهضميّ بشكلٍ فعالٍ، ويعود ذلك إلى أنّ ماء الليمون يقوم بتحفيز القناة الهضمية في الجسم، وتقوية الجهاز الهضمي بشكلٍ عام، مما يعزز عملية هضم الطعام، ومنع تراكم الكالسيوم.
معالجة التهابات الحنجرة
يحتوي الليمون على خصائص قويةٍ مضادّةٍ للجراثيم، مما يجعله فعالاً في الوقاية من الإصابة بالتهابات الحلق، واللوزتين، والحنجرة، لذلك فإنّ تناول كوبٍ من ماء الليمون الدافئ يومياً يساهم بفعاليةٍ في التخلص من عدوى الحلق، والوقاية من مشاكل الجهاز التنفسي وأهمها الربو.
موازنة مستويات الحموضة في الجسم
يعد الليمون من أفضل المواد الغذائية القلوية لجسم الإنسان؛ لاحتوائه على حمض الأسكوربيك وحمض الليمون، لذلك فهو يُساهم في الحفاظ على مستويات الحموضة في الجسم، حيث أنّ ارتفاع المستوى الهيدروجيني في الجسم ضروريٌ جداً؛ لأنّ زيادة الحموضة في الجسم تؤدي إلى الإصابة بالالتهابات.
مكافحة الالتهابات الفيروسية
يساعد مزيج الماء والليمون الدافئ في تقليل الإصابة بالالتهابات الفيروسية، والتهابات الحلق، كما يساعد على تعزيز نظام المناعة في الجسم، وبالتالي مقاومة العدوى تماماً.
فقدان الوزن
يحتوي الليمون على نوعٍ من الألياف يُسمى البكتين، والذي يعمل على تقليل الشهية وبالتالي خفض حجم السعرات الحرارية المُتناولة، ومع ذلك لا يوجد أي دليلٍ يؤكد فعالية ماء الليمون في تعزيز عملية فقدان الوزن.
غني بمضادات الأكسدة
يحتوي ماء الليمون على نسبةٍ مرتفعةٍ من مضادات الأكسدة وأهمها الفلافونيدات، والتي تساهم في حماية الخلايا من التلف؛ وذلك من خلال منع تأكسد الخلايا، وعلى الرغم من ذلك لا توجد دراساتٌ بشرية تدعم تلك النتائج.
