فوائد البرقوق المجفف
غني بالعناصر الغذائيّة
يُعدّ البرقوق المجفف فاكهة غنيّة بالعناصر الغذائيّة، بما في ذلك المعادن، والفيتامينات، والألياف، ومضادات الأكسدة، وهو غنيّ بنسبةٍ عاليةٍ من الألياف والكربوهيدرات، ويُعد قليل السعرات الحرارية ، ويحتوي 28 غراماً من البرقوق المجفف على العناصر الغذائيّة الآتية:
العناصر الغذائيّة | النسبة الغذائيّة |
السعرات الحراريّة | 67 سعرة حراريّة |
الكربوهيدرات | 18 غ |
الألياف | 2 غ |
السكريات | 11 غ |
فيتامين أ | 4% من RDI |
فيتامين ك | 21% من RDI |
فيتامين ب2 | 3% من RDI |
فيتامين ب3 | 3% من RDI |
فيتامين ب6 | 3% من RDI |
البوتاسيوم | 6% من RDI |
النحاس | 4% من RDI |
المنغنيز | 4% من RDI |
المغنيسيوم | 3% من RDI |
الفوسفور | 2% من RDI |
RDI هي اختصار لـ (Recommended dietary allowance) وهي الكمية الغذائيّة الكليّة الموصى بها.
يُحافظ على صحة القلب
يُساعد تناول البرقوق المُجفف بانتظام في الحفاظ على صحة القلب، حيثُ يحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم، ومضادات الأكسدة، والألياف والتي لها دور كبير في منع أسباب أمراض القلب، وذلك من خلال قدرتها على خفض نسبة مستويات الكوليسترول في الدم وتقليل ارتفاع ضغط الدم.
يُحافظ على صحة العظام
يُساعد تناول البرقوق المُجفف على منع الإصابة بهشاشة العظام وفقدانها، نتيجة احتوائه على مضادات الأكسدة وخصائص مضادة للالتهابات، ووفقًا لبعض الدراسات السريرية، فقد وجد بأنّ البرقوق المجفف يُساعد أيضًا على تحسين صحة العظام وتقويتها، بسبب احتوائه على كميات عالية من فيتامين K .
تقليل نسبة السكر في الدم
يمتلك البرقوق المجفف القدرة على زيادة نسبة هرمون الأديبونكتين (Adiponectin Hormone) المسؤول عن تنظيم نسبة السكر في الدم ، كما تُساعد الألياف التي يحتويها البرقوق الجسم على امتصاص الكربوهيدرات ببطء، ممّا يُقلل ارتفاع مستويات السكر في الدم.
يحدُّ من الإصابة بالسُمنة
يُساعد تناول وجبة خفيفة من البرقوق المجفف بانتظام على الشعور بالشبع، وهذا يُساعد على الحدّ من الإصابة بالسُمنة، وعلى الرغم من طعمه الحلو إلّا أنّ نسبة ارتفاع الجلوكوز في الدم والأنسولين بعد تناوله قليلة جدًا.
حماية الخلايا من التلف
يُعدّ البرقوق المُجفف غنيًّا بمضادات الأكسدة التي تحتوي على مادة البوليفينول (Polyphenol)، إذ تمتلك هذه المادة دورًا كبيرًا في حماية الخلايا من الإصابة بالالتهاب والتلف بفعل خصائصها القوية المضادّة للالتهابات، كما تُقلل من إصابة المفاصل والرئة بالالتهابات، إضافًة إلى قُدرتها على الحدّ من الإصابة بمرض السرطان.
تخفيف الإصابة بالإمساك
يحتوي الخوخ المجفف على كمية كبيرة من الألياف كما ذكرنا سابقًا، وتُعد الألياف فعّالة في القضاء على الإمساك، فقد وجد في دراسة أن الأشخاص الذين يُعانون من الإمساك المزمن وتناولوا 1/2 كوب من الخوخ المجفف يوميًا قد تحسنوا بشكل أفضل من مقارنًة مع الأشخاص الذين تناولوا ألياف السيلليوم (تستخدم عادًة لعلاج الإمساك) خلال فترة 8 أسابيع.