فوائد الاستاكوزا
فوائد الاستاكوزا
- مصدرٌ غنيٌ بالبروتين: تحتوي الحصة الواحدة من الاستاكوزا، والتي تُعادل ما يُقارب 85 غراماً من ذيول الاستاكوزا المُقشرة، على 14 غراماً من البروتين، وهي تُعدُّ منخفضة السعرات الحرارية.
- مصدرٌ غنيٌ بالمعادن والفيتامينات: تحتوي الاستاكوزا على نسبةٍ عالية من الفيتامينات بما في ذلك فيتامين أ، وفيتامين ب6، وفيتامين ب7 أو البيوتين، وفيتامين ب3 أو النياسين، وهي أيضاً مصدر جيد لكلٍّ من الكالسيوم ، والفوسفور، والحديد، بالإضافة إلى أنّ 100 غرامٍ من الاستاكوزا تحتوي على كميّةٍ كبيرةٍ من فيتامين ب12، والتي تُعدُّ ضروريّةً لتلبية حاجة الجسم الغذائية من هذا الفيتامين.
القيمة الغذائية للاستاكوزا
يبيّن الجدول الآتي العناصر الغذائيّة الموجودة في 100 غرامٍ من الاستاكوزا المسلوقة، أو المطبوخة على البخار:
المادة الغذائية | القيمة الغذائية |
---|---|
الماء | 78.85 مليلتراً |
السعرات الحرارية | 81 سعرةً حراريةً |
البروتين | 16.66 غراماً |
الدهون | 1.19 غرام |
الكالسيوم | 60 مليغراماً |
الحديد | 0.83 مليغرام |
المغنيسيوم | 33 مليغراماً |
الفسفور | 268 مليغراماً |
البوتاسيوم | 294 مليغراماً |
الصوديوم | 348 مليغراماً |
الزنك | 1.75 مليغرام |
النحاس | 0.681 مليغرام |
السيلينيوم | 36.5 ميكروغراماً |
فيتامين ج | 0.9 ميلغرام |
فيتامين ب1 | 0.05 مليغرام |
فيتامين ب2 | 0.084 مليغرام |
فيتاميبن ب3 | 2.265 ميلغرام |
فيتامين ب6 | 0.076 ميلغرام |
الفولات | 44 ميكروغراماً |
الكولين | 80.4 ميلغراماً |
فيتامين هـ | 1.49 ميلغرام |
فيتامين ب12 | 2.14 ميكروغرام |
فيتامين ك | 0.1 ميكروغرام |
الدهون المشبعة | 0.18 غرام |
الدهون الأحادية غير المشبعة | 0.242 غرام |
الدهون المتعددة غير المشبعة | 0.365 غرام |
الكوليسترول | 132 ميلغراماً |
أضرار الاستاكوزا
درجة أمان الاستاكوزا
لا تتوفر معلومات حول درجة أمان الاستاكوزا.
محاذير استخدام الاستاكوزا
تُعدّ الاستاكوزا إحدى أكثر أنواع الأطعمة التي قدّ تُسبب الحساسيّة، وغالباً ما تستمرّ هذه الحساسيّة مدى الحياة في حال الإصابة بها، ويُذكر أنّ 60% من الأشخاص حول العالم يبدأ لديهم أول ردّ فعلٍ تحسسي تجاه الاستاكوزا عند البُلوغ، وتتمثّل أعراض الحساسية عند الأطفال والبالغين على حدٍ سواء بسوء الهَضم، والتقيؤ، وآلامٍ في المعدة ، والإسهال، والصفير أو الأزيز، وضيق التنفس، والسُعال، والبحّة في الصّوت، وتضيّق الحلق، وانتفاخ الفم أو الحلق، وشُحوب الجلد أو تغيّر لونه للأزرق، والطفح الجلديّ أو الحكة، والشّعور بالدوخة، والتّشوش الذهنيّ، بالإضافة إلى فقدان الوعي.
ومن الجدير بالذكر أنَّ المحاريات تنقسم إلى نوعين، وهما: الرخويات (بالإنجليزيّة: Mollusks)، والقشريات (بالإنجليزيّة: Crustaceans) التي تنتمي لها الاستاكوزا، ومن الممكن أن يعاني الأشخاص من حساسية تجاه الرخويات فقط، أو تجاه القشريات فقط، ولكن في الحقيقة فإنَّ معظم الأشخاص يعانون من الحساسية تجاه كلا النوعين في الوقت نفسه، ولذلك يُنصَح الأشخاص الذين يُعانون من حساسية الرخويات بتجنّب تناول الاستاكوزا، وبشكل عام، فإنّ من الأفضل استشارة الطبيب قبل تناول أيّ نوعٍ من أنواع المحاريات.
لمحة عامة حول الاستاكوزا
تُعرَف الاستاكوزا أيضاً بأمّ الروبيان، أو جراد البحر، أو الكركند، أو الشّارخة، أو اللوبستر (بالإنجليزيّة: Crayfish)، وهي من قشريات المياه العذبة، ومن اللافقاريات التي عادةً ما تحتوي على كلّابتين (بالإنجليزيّة: Chelae)، وذيلٍ مسطح يُشبه المروحة تستخدمه للسباحة، ويُمكن إيجاد الاستاكوزا في أماكن عديدة في العالم، كأمريكا الشّمالية، وأمريكا الجنوبية، وأستراليا، وأوروبا، وتتوفر الاستاكوزا بثلاثة أشكال للاستهلاك: وهي الاستاكوزا الكاملة والتي تكون على قيد الحياة موضوعة في أكياس، أو الاستاكوزا الكاملة المطهوّة والمتبلة، والتي تكون إمّا طازجة، أو مجمّدة، وأخيراً لحم ذيل الاستاكوزا المُقشّر، والذي قد يكون طازجاً أو مجمداً أيضاً.