الثوم يُعرف الثوم وينتشر في جميع أنحاء العالم، ثمرته عبارة عن رأسٍ مكوّن من العديد من الفصوص، وله أنواعٌ كثيرة أفضلها الثوم البلدي. يعتبر الثوم من المنكّهات والمطيّبات؛ حيث إنّه يضاف إلى العديد من الأطعمة ليضفي إليها نكهةً مميّزة، ويمكن له أن يؤكل نيئاً. تحضّر باستخدام الثوم أنواعٌ عديدة من السلطات والمايونيز، وتكون أكبر فائدته على الرّيق؛ حيث تبلع بعض الفصوص منه مع الماء، ويُضاف إلى البهارات المستخدمة في الطبخ، ويصنع منه أيضاً الزيت. للثوم فوائد عظيمة للجسم عامّةً؛ فهو ينظّم عمل القلب
كتابة مقدمة عن المعلم إنّ لكتابة المقدمة في أي موضوع تعبير أهمية خاصة، تنبع من تهيئتها وتمهيدها وتشويقها للموضوع بشكل جيد، وموضوع تعبير عن المعلم هو كذلك أيضاً، ولكتابة مقدمة تعبير عن المعلم نسق عام يتفق مع كل المقدمات الأدبية في التعبير، تتلاقى معها في أسلوب الصياغة، ودقة التركيب، وحسن تهيئتها لما بعدها، وفيها أيضاً يبرز التباين في الإبداع بين كاتب وآخر، فلكل كاتب مهارته الخاصة في زوايا بدئه بالمقدمة، ومفاتيح تناوله لها، وطريقة التعبير، وأسلوب الربط بين العبارات والأفكار. أهمية كتابة مقدمة
ماسك الكركم والنّعناع يحتوي الكركم على خصائص مضادّة للالتهابات، ومضادّة للأكسدة، بينما يعمل النّعناع على تهدئة البشرة ويُنعشها، وبمزجهما معاً يتكون ماسك فعّال لإزالة الرّؤوس السّوداء ، ويمكن تحضيره باتباع الطّريقة الآتية: المكونات: ملعقة كبيرة من مسحوق الكركم. ملعقتان كبيرتان من عصير النعناع الطازج طريقة التحضير: تُوضع المكونات داخل وعاء، وتُمزج جيداً؛ للحصول على معجون. يُوضع الماسك على البشرة المصابة، ويُترك عليها لمدة تتراوح من 10-15 دقيقة. تُغسل البشرة بالماء الفاتر. تُرطب البشرة بمرطب
مساحة مدينة حلب مدينة حلب هي من أقدم المدن السورية وهي تعدّ عاصمة لمحافظة حلب أكبر المحافظات السورية من حيث عدد السكان وهي أكبر المدن السوريّة حيث تبلغ المساحة الإجماليّة لها حوالي 190 كيلومتراً مربعاً تقريباً، حيث بلغ عدد سكانها عام 2004 2.6 مليون نسمة، تقع مدينة حلب في الشمال الغربي لسوريا وعلى بعد 310 كيلومترات من العاصمة السورية دمشق، وعلى بعد 100 كيلومتر تقريباً عن الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط، وكذلك تبعد ما يقارب الـ 50 كيلومتراً عن الحدود التركية ناحية الشمال، وتعاقبت عليها عدّة
قالب الكاتو في المناسبات السعيدة وأعياد الميلاد نحتاج لتحضير قوالب الكاتو كنوع من الاحتفال بالمناسبة، وكتحلية أساسيّة للضيوف والمدعوّين على الحفل، خصوصاً إن حضّرناها في المنزل فتصبح مميّزة أكثر. قوالب الكاتو هي نوع من الكيك الإسفنجي وتُحضّر بعدّة حشوات، وبعدّة طرق، وهي تتميّز بخفّتها، وبمذاقها المميّز واللذيذ، في هذا المقال سنقدم طريقة عمل الكاتو الأساسيّ الذي نستطيع من خلاله تحضير أنواع متعدّدة من الكاتو، بتغطيات وحشوات مختلفة حسب الذّوق، والرّغبة. طريقة عمل قالب الكاتو المكوّنات كوب ونصف
زيت الخروع يحتوي زيت الخروع على العديد من مضادات الفطريات والالتهابات والجراثيم، والأحماض الدهنية أوميغا 6، وفيتامين E، التي تساهم في الحفاظ على صحة فروة الرأس، وعلاج العديد من المشاكل المختلفة التي تُصيب فروة الرأس مثل القشرة، كما له القدرة في علاج الصلع بسبب ما يحتويه من حمض الريسينولك (بالإنجليزية: Ricinoleic acid)؛ الذي يُساهم في انتاج مركب البروستاجلاندين (بالإنجليزية:Prostaglandin) الذي يُحفز نمو بُصيلات الشعر، ويكون ذلك من خلال اتباع الطريقة الآتية: المكونات: ملعقتان من زيت الخروع.
صينيّة الخضار مدة التحضير 30 دقيقة مدة الطبخ 40 دقيقة الكمية 6 أشخاص المكوّنات حبتان من البصل الأحمر المقشر والمقطع إلى مكعبات. ثلاث حبات من البندورة المقشرة والمفرومة. حبة من الكوسا المقطعة إلى مكعبات. حبة من البطاطا المقطعة إلى مكعبات. حبتان من الجزر المقطع إلى مكعبات. حبتان من لب الخرشوف. حبة من الباذنجان المقطع إلى مكعبات. نصف كيلوغرام من صدور الدجاج. ملعقة كبيرة من الملح. نصف ملعقة صغيرة من البهار الحلو. نصف ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود. أربع ملاعق كبيرة من الزيت النباتي. كوب من الماء أو
الديانة الإسلاميّة إنّ الديانة الإسلاميّة هي ديانة أُنزلت من الله سبحانه وتعالى على الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، وتحتلّ المركز الثاني من بين الأديان العالميّة بعد الديانة المسيحيّة، وتنتشر بكثرة في دول الشرق الأوسط، ومعظم دول آسيا، ودول شمال قارة إفريقيا، ويُعرّف الإسلام بأنّه الاستسلام لله، أي التسليم الكامل من الإنسان لله عز وجل في جميع شؤون الحياة. عدد المسلمين في القارات حسب إحصائيّات إدارة منتدى بيو للدين والحياة العامة لعام 2011 ميلادي بلغ عدد المسلمين في العالم 1,619,314,000 مليار
