تحريم الزنا حذّر الإسلام من ارتكاب فعل الزنا، وبيّن أنّه من أبغض وأشنع الأفعال؛ إذ إنّه يتسبّب في العديد من الأمور السلبية؛ من تدمير النظام الأسري وما يسبّبه من اختلاط الأنساب وفساد الأخلاق الكريمة ، كما أنّه يُفقد العفة والطهر، ولذلك حرّم الإسلام الزنا وما يُوصل إليه؛ حفاظاً على المسلم وابتعاداً عن الفتن، حيث فرض الإسلام غضّ البصر للرجل والمرأة، وحرّم النظر إلى عورات النساء بالنسبة للرجال، وعدم النظر إلى عورات الرجال بالنسبة للنساء، فإنّ ما يترتب على الزنا أكبر من فعل الزنا نفسه؛ فاختلاط
أسماء السدود في المغرب وفقا لوزارة المياه المغربية فإن عدد السدود في المغرب وصل إلى 148 سدًا في عام 2011م، والتي لها قدرة تفوق 17 مليارًا م3 موزعة، 67 سداً صغيراً سعتها حوالي 9.9 مليار متر مكعب مقامة على البحيرات الصغيرة، و17 سدًا متوسط الحجم، و104 سدًا كبيرًا يعتمد عليها في توليد الطاقة الكهربائية ومياه الشرب وسقاية المحاصيل الزراعية. وفيما يأتي أبرز هذه السدود: سد بين الوديان يقع الواقع على نهر العبيد في قرية بين الوديان الواقعة بإقليم أزيلا، والذي تم تشييده عام 1953م، على مساحة 15كم
الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة تُحسّن مضادات الأكسدة مثل الفولات والزنك من خصوبة النساء، إذ تعمل مضادات الأكسدة على تثبيط الجذور الحرّة في الجسم، حيث وجدت الدراسة أنّ تناول مضادات الأكسدة مثل الفواكه، والخضروات، والمكسّرات، والحبوب، يؤدّي إلى زيادة فرصة الحمل بنسبة 23٪. الأطعمة الغنية بالألياف تساعد الألياف على التخلص من الهرمونات الزائدة والمحافظة على توازن السكر في الدم، فقد أظهرت الدراسات أنّ تناول أكثر من 10 غرامات من ألياف الحبوب يومياً يعمل على تقليل خطر الإصابة بالعقم التبويضي بنسبة
آخر من يخرج من النار ذكر النبي آخر رجلٍ يدخل الجنة ويخرج من النار في الحديث الذي رواه الإمام مسلم أنّ النبي سُئل عن رؤية الله يوم القيامة، فأجابهم ثمّ تحدّث لهم عن بعض مشاهد يوم القيامة، ومنها مشهد آخر رجلٍ يخرح من النار، فبعد أن يخرج أهل الجنة من النار يُصب عليهم ماء الحياة، فينبتون كالنبات، ويبقى رجلٌ مقبلٌ بوجهه على النار، فيدعو الله لصرف وجهه عن النار، لشدّة ما عانى من العذاب، فيقول الله له: "هل تسألني شيءٌ غير ذلك"، فيقول: "لا"، فيستجيب الله له، فيسكت فترةً ثمّ يرجع للدعاء، فيدعو أن
المر يسمّى أيضاً بالمرة، وله عدّة أنواع، وهي: مرّ الحجازي، ومر بطارخ الإفريقيّ، وينبت في كلٍّ من: اليمن، وعمان، والصومال، وشمال أفريقيا، وهو عبارة عن مزيج متجانس من موادّ راتنجية (Resin) وصموغ وزيوت طيارة، ويشار إلى أنّ المر يتم إفرازه من سيقان نبات البيلسان، ويتم استخراجها من خلال خدش ساق الشجرة، فتخرج العصارة منه. يتميّز النوع الجيد من المرّ بأنه شفافاً ونظيفاً وبنيّ اللون، أما النوع غير الجيّد، فهو الذي يدخل فيه عددٌ من الألوان البنية والسوداء، ويكون كأنه يحتوي على الرمل، ومن ناحية أخرى،
قصة قتل طرفة بن العبد كان طرفة بن العبد كثير الترحال، استقرّ أخيراً في أرض الحيرة، وجمعته علاقة بملكها عمرو بن هند، إلّا أنّ هذه العلاقة لم تستمر؛ فقد هجا طرفة الملك، ممّا دفع الأخير إلى كتابة كتابيْن اثنين إلى شخص يُدعى المكعبر في البحرين، الكتاب الأول يوصله المتلمس وهو خال طرفة، والكتاب الثاني يوصله طرفة، وقد أخذ كلٌّ منهما الكتاب دون قراءته، وفي طريقهما إلى المكعبر وجدا غلاماً؛ فطلب المتلمّس من الغلام قراءة الكتاب، فقرأ الغلام (من عمرو بن هند إلى المكعبر إذا جاءك كتابي هذا مع المتلمس فاقطع
تناول الفاكهة على الريق شاع بين الناس الادعاء بأنّ تناوُل الفاكهة على معدة فارغة يُعدّ أفضل، إذ يُعتقد أنّ تناوُلها مع الوجبات الرئيسيّة يُمكن أن يُطيل فترة بقاء الطعام في المعدة، ممّا يسبّب تخمّر الطعام وتعفّنه في المعدة، كما يُعتقد أنّه يسبّب الغازات وغيرها من الأعراض، ولكنّ ذلك غير صحيح، إذ أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ الألياف الموجودة في الفاكهة كالتفاح تطيل فترة تفريغ نصف محتويات المعدة من الطعام لمدة تتراوح بين 72-86 دقيقة، ولكنّها لا تُعرّض الطعام للتخمُّر أو التعفُّن، وذلك لأنّ طبيعة
الصدفة التي جمعت جميل ببثينة كان جميل بن معمر من أشهر شعراء الغزل، فقد عاش قصة حب جمعته ببثينة بنت ربيعة، وهي من بني عذرة أيضًا وتلتقي وإياه بالنسب، فقد عاشا في وادي القرى، وهو وادٍ يقع في الحجاز بالقرب من المدينة المنورة، وترجع قصة حبهما إلى الطفولة، فقد أحبها عندما كانت طفلة لا تدرك ماهو الحب. وقد جمعه بها أول موقف عندما دار خلاف بينه وبينها حول المرعى، فشتمته، وانصدم بنباهتها، فصار مهيمًا بها، و كتب جميل لبثينة العديد من القصائد ومنها: وَأَوَّلُ ما قادَ المَوَدَّةَ بَينَنا بِوادي بَغيضٍ يا