الألوفيرا
يتميز الصبار بخصائص، مضادة للالتهابات، والتي تُعرف بفعاليتها في علاج الأمراض الجلدية الالتهابية، لذلك فهو يعد فعالاً في علاج البواسير، وتجدر الإشارة إلى أنّه يجب استعمال الصبار النقي في علاج البواسير، ولكن يمكن أن يُسبب الحساسية لبعض الأشخاص، وخاصة أولئك الذين لديهم حساسية من البصل أو الثوم، ويمكن التأكد من ذلك من خلال فرك القليل من جل الألوفيرا على اليد، ثمّ الانتظام لمدة 24-48 ساعة، فإذا لم يحدث أي تفاعل على الجلد، يكون الصبار آمنا للاستعمال.
زيت جوز الهند
يعتبر زيت جوز الهند مرطباً طبيعياً للبشرة، لذلك يمكن أن يساهم في علاج أعراض البواسير، فهو يُقلل تورّم البواسير وتهيّجها، كما يمكن أن يقلل الخدش في المنطقة.
الثلج
يمكن أن يساعد الثلج على تخفيف الالتهاب، وآلام البواسير، كما يقلل التورم مؤقتاً، ويُستعمل الثلج عن طريق وضع الثلج في منشفة صغيرة للوقاية من تلف الجلد، ثمَّ تطبيقها على البواسير لمدَّة 15 دقيقة، ثمّ تُكرر الوصفة كلّ ساعة.
خلّ التفاح
يحارب خل التفاح بعض أنواع البكتيريا، مما يجعله علاجاً فعالاً للبواسير ، ويُستعمل من خلال غمس كرة قطنية بالخل، ثمَّ وضعها على المنطقة المصابة.
الماء الدافئ
يعتبر الماء الدافئ من أكثر الطرق فعالية في علاج آلام البواسير، ويُطبق من خلال نقع منطقة الأرداف في الماء الدافئ في حوض الاستحمام لمدَّة 15-20 دقيقة، ويفضل تكرار الطريقة مرتين إلى ثلاث مرات يومياً، كما يمكن استعمال كمادات ماء دافئ على المنطقة لمدَّة 10 دقائق مرتين إلى ثلاث مرات يومياً، حيث يساعد الماء الدافئ على تخفيف الحكة والتهيج الناتج عن البواسير.
الثوم
يُستعمل الثوم لتقليل الحكة والالتهابات والآلام المرتبطة بالبواسير، ويمكن استخدامه من خلال غلي ثلاثة أو أربعة فصوص من الثوم، ثم وضعها في كوب من الماء لمدَّة 10 دقائق، وبعدها يُصفى الماء من الثوم، ويُترك جانباً ليبرد، ثمَّ يوضع الشاش في ماء الثوم ويُطبق على فتحة الشرج لتهدئة البواسير، كما يمكن وضع ماء الثوم في المجمِّد ليبرد للحصول على راحة إضافية للبواسير.
