أسماء الخيول العربية
أسماء الخيول العربية
هناك الكثير من الأسماء التي تطلق على الخيول وتُتسمى بها الإناث والذكور، ومن ضمن أسماء الخيول العربية للجنسين ما يلي:
- اسم الخيل حياة: ويعني الحياة في اللغة العربية.
- اسم الخيل نور : وهو اسم عربي شائع ويعني النور الإلهي، وهو اسم للجنسين التي يمكن أن تسير على ما يرام مع الفحل العربي بالإضافة إلى الفرس.
- اسم الخيل الصحراء: وهي واحدة من أكبر الصحراء الكبرى وهي واحدة من أكبر الصحراوي في العالم وتقع في أفريقيا وهي الصحراء.
- اسم الخيل عزيز: كلمة عزيز في اللغة العربية قوية وثمينة.
- اسم الخيل أليما: هذا اسم يناسب في اللغة العربية وهي تعني متعلمة وحكيمة، ومن المعروف أن الخيول العربية حكيمة جدًا، وتتعلم بسرعة مع قدرتها الطبيعية لتشكيل روابط البشر.
- اسم الخيل ليلى : وهي معناها ولد في الليل.
- اسم الخيل رضا: وهي معناها يفضله الله.
- اسم الخيل حنان: وهي معناها الرحمة.
- اسم الخيل ملكة: وهي معناها الملكة أي القائدة.
- اسم الخيل كاليلا: وهي معناها حبيبته، أو الحبيب.
- اسم الخيل جنان : وهي معناها القلب أو الروح.
- اسم الخيل رقية: وهي معناها اللطيفة.
- اسم الخيل سليم: ومعناه لا تشوبه شائبة أي الكامل.
- اسم الخيل حميدة: وهي معناها الجدير في الثناء.
- اسم الخيل خالدة: وهي معناها الأبدية.
- اسم الخيل سميرة: وهي معناها الرفيق الترفيهي.
تاريخ الخيول العربية الأصيلة
لقد أصبح هناك اختلاف بين المؤرّخين حول المكان الذي نشأ فيه الحصان العربي، إذ اعتقد البعض أنّه يعود إلى الحصان البريّ الذي وُجد في منطقة شمال سوريا وجنوب تركيا وبعض المناطق التي تمتدّ إلى الشّرق، وبسبب الظروف المناخيّة التي كانت معتدلة وبسبب وفرة الأمطار في مناطق الهلال الخصيب شكّلت بيئة مثاليّة تسببت في ظهور هذه الخيول، بينما اعتقد مؤرّخون آخرون أنّ الحصان العربي نشأ في الجزء الجنوبيّ الغربيّ من شبه الجزيرة العربيّة، وبالرّغم من عدم قدرة المختصّين على تحديد الفترة التي تمّ ظهور الحصان فيها واستخدامه لأغراض متعدّدة كالعمل والركوب، إلّا أنّ هناك بعض الأدلّة والآثار تشير إلى أنّ العرب بحلول عام 1,500 قبل الميلاد استطاعوا أن يستفيدوا من الخيول من خلال إتقانهم التعامل مع هذه الخيول التي أصبحت طليعة السّلالة التي عُرفت فيما بعد باسم الخيول العربيّة.
لقد حاول العرب الحفاظ على نقاء سلالة الخيول العربيّة عن طريق الحفاظ على التّزاوج فيما بينها، ممّا أدى إلى إنتاج بسبب هذا التزاوج خيول تتميز بخصائص وصفات فريدة، ومن المعروف أنّ نشأة الخيول العربية في المناطق الصّحراويّة ذات الظروف القاسية أدى إلى بقاء الخيول الأقوى والأكثر قدرة على التحمّل دون غيرها، وعملت البدو على مشاركة الخيول العربيّة في خيامهم وطعامهم ومياههم، ممّا عمل على ارتباط وثيق بين البشر، وهذه الخيول العربية الأصيلة .