عبارات جميلة عن العائلة
العائلة تبقى حين لا يبقى أحد
عندما تتبين الزائف من الأصيل في معادن البشر، تجد عائلتك تتربع على عرش الأصالة، فلعائلتي أكتب هذه العبارات:
- عند الشدة ووقت المصاعب ينسحب الجميع، وتبقى العائلة وحدها من تطبطب على وجعك.
- العائلة هي وجهان لعملة واحدة، فلا يمكن للظروف مهما رمت هذه العملة أن تتجرّد من العائلة.
- العائلة هي الأمان الوحيد الذي تجده لامعًا، فمهما اصطدمت بها المصاعب، فلن تزدها إلا لمعانًا.
- عندما تكسر لا يجبرك أحد إلا عائلتك، تقويك وتعيدك للحياة من جديد.
- حينما تقع وتمد يدك للنجدة يضربك كل الناس على يدك إلا عائلتك، هي وحدها التي تحملك وتنفض عنك غبار ألمك.
- كل القلوب تصدأ مع مرور العقبات، إلا قلب عائلتك لا تغيره الدنيا بكل ظروفها.
- عندما تقع وتتألم لا تصرخ إلا بمن لا تشك يومًا بنجدته، لذلك تقول: "أخ"
- حينما تلغى المصالح وتكشف معادن الناس، تجد نفسك وحيدًا فتشعر بالحزن للحظة، لكن سرعان ما تشعر بالطمأنينة لوجود عائلتك إلى جانبك.
- العائلة جزء لا يتجزأ من يومك، بهم تبدأ السعادة وإليهم ينتهي طريق الحب الوحيد.
- تبقى العائلة حينما لا يبقى أحد حولك، حاول عناقهم كلما أردت فحب العائلة مع الجفاء ينضب.
- حينما يتخلى عنك الجميع، تجد حولك أب حان وأم رحوم وأخوة يطوقون روحك بالسعادة.
- تبقى العائلة عندما تجد نفسك على الرصيف بعد أن لفظتك شدائد الأيام ومصاعبها.
- العائلة هي الركن الوحيد الذي تجده يخفف من وهج أوجاعك، حينما يضع من حولك الملح على جراحك.
- العائلة هي الملجأ الوحيد لكل فرد فيها مهما خانتهم الظروف وتجبرت بهم.
العائلة ملجأي عند كل مشكلة
عند كل مطب في الحياة، تجد شاخصة كتب عليها عائلتك حولك لا تقلق، لعائلتي أكتب هذه العبارات:
- عند العقبات يهرب الجميع من حولك إلا عائلتك، تجدهم مقبلين يطبطبون على وجعك.
- عندما ترتبط بعائلة حقيقية، تجدهم الملجأ الوحيد والدفء الذي لا ينضب، مهما مرت عليك عقبات وأوجاع.
- لا ضير أن تتعرض لمشكلة، المشكلة الأكبر ألا تجد عائلتك حولك.
- كلهم يعوضون إلا العائلة، فهم كالحجر الثمين كلما طرقته كلما ازداد لمعانًا وجمالًا.
- البيت الدافئ والعائلة هم الوحيدون الذين تجدهم ينتشلونك من وحل ما أنت عليه.
- لكل مشكلة قلب عائلتي، فهو وطني وأماني، أفر إليها فتحتضنني إلى صدرها وتطوقني بيديها.
- عائلتي ذلك الكتف الذي لا يميل، مهما أثقلت عليه الدنيا، يبقى سندي، ومنها وحدها أستمد قوتي.
- حين تنقطع أنفاسي من صعوبة الحياة، أجري إلى حضن عائلتي فهي وحدها النجاة.
- عندما تظلم الدنيا في وجهي وتغلق الأبواب عني، أجدني في قلب عائلتي وحدها فيكتمل الضياء.
- عندما تكسرني الحياة، وتقيدني بظروفها الصعبة، لا شيء يسعفني إلا عائلتي.
- حينما تصمت كل ألسنة الناس عن مساعدتي، تتكلم عائلتي عن سر سعادتي.
- حينما أتيه عن السبيل القويم، ويجف مني الريق، أجد عائلتي تحتضنني وتشعر السعادة أمامي كالبريق.
- أن أتعثر هذا يعني أن أجد من يدفعني للخلف ألف خطوة، وأجد عائلتي ترفعني بعزم قوتها وتدفعني ألف خطوة للأمام.
العائلة تفرح لفرحي وتحزن لحزني
الفرح والحزن هما المقياس الأهم الذي يجعلني أتمسك بدائرة العائلة؛ لذلك أكتب هذه العبارات:
- أنا قطعة من جسم عائلتي، فلا أحد يشعر بي وبوجعي غيرها، فيا رب احفظ عائلتي من كل سوء.
- عائلتي أصدق من بوجهي تبسّم، ولجرحي توجع وتألم.
- الحزن لا يصبح له معنى عندما تكون فردًا في عائلة متماسكة، هي وحدها من تحول الحزن فرحًا.
- أرق الناس هي عائلتي، إذا ابتسمت أشرقت وجوههم بالمسرات، وإذا تألمت أسمع من صدورهم الآهات.
- صدى وجعي يمس قلبي، فيصيب عائلتي ضعفه، فيا رب احفظهم.
- أتبحث عمن يبكي من أجلك، ويضحك لفرحك، هنا البيت والعنوان بلا منازع "عائلتي".
- رنة ضحكتي تحاكي شفاههم، فما ابتسمت مرة إلا وجدتهم يبتسمون ألفًا ونيّف.
- عائلتي أصدق من ذرف لأجلي العبرات، واحتضن قلبي في كل المصائب والعقبات.
- هي وحدها من تترجم الوجع والفرح من دون أن أنبس بحرف واحد، هي وحدها أصدق محبة من أنقى قلب.
- إذا بحثت عن ابتسامة من وجه صاف، فما لي غير قلب عائلتي الدافئ.
- أن تحزن وتتعب هذا يعني أن تجد كل هذا في عيون عائلتك من دون أن تنطق بكلمة وحدة.
- عائلتي لها من قلبي الحبور، فهي لقلبي جبره قبل السرور.
- أن تتوجع عائلتي هذا يعني أن يمس قلبي ضعفه، فأدعو الله أن يحل السلام على قلوبهم.
العائلة تدعمني في أحلامي وطموحاتي
على دروب العلم والمعرفة وتحقيق الطموح تقف عائلتي للتصفيق دائمًا، لذلك أكتب لها أجمل العبارات:
- العائلة هي الداعم الوحيد الذي يأخذ بيدك للحلم والطموح المنتظر، فيا رب احفظ عائلتي.
- إذا أردت أن تبحث عن مكان يكسر المستحيل فعائلتي وحدها هي السبيل.
- الطموح يحتاج من يحيط به بسياج الثقة والحب والدعم المنتظر، فعائلتي هي الوحيدة التي تستطيع أن تنفذ هذه المهمة.
- عائلتي الغالية تحقق حلم الروح، فيا رب لا ترني فيهم بأسًا.
- على درب الطموح تكثر الأيدي حولك، وحدها عائلتي القادرة على دفع اليد السوداء.
- عائلتي أنت التي ربيت في قلبي معنى النجاح، وأطلقت جناحي الأمل للرياح.
- وحدها العائلة من ترمي لك طوق النجاة كلما شعرت بالغرق، فهي وحدها من تنتظر منك أن تنجو.
- كل الأيادي تدفعك لتوقعك، إلا يد عائلتك تدفعك لترفعك، حفظ الله عائلتي من كل شر.
- أن تنجح هذا يعني أنك لم تجتهد فقط، بل أنك وجدت من يطبطب على كتفك لتبقى تمضي.
- الطموح بلا اجتهاد لا يكون، هكذا هو النجاح، بلا حضور عائلتي كيف يكون!
- الحلم لا يحتاج لنوم طويل، بل إلى خطوة جد ودعوة صادقة من عائلتي.
- إن كنت تسألني عن الامتياز، فعائلتي وحدها هي الفخر والاعتزاز.
- الطموح لا يحتاج للاجتهاد بقدر ما يحتاج لدفعة من يد خير تشبه يد عائلتي.
- عائلتي عرفت معنى الطموح فربت وأدركت النجاح فأوصلت، فاللهم احفظ عائلتي.
- فضل عائلتي في تميزي، كفضل القمر على النجوم، فلولاهم ما أشرقت ولا يمكن لي أن أكون.
حين تغضب العائلة بسببي، تغضب لأجلي لا مني!
أن تؤنبك العائلة هذا لا يعني أنها تكرهك، بل لأنها تحبك، فلولا حبها لبقيت تخطئ مرة وألف؛ لذلك أكتب لها هذه العبارات:
- في قانون العائلة، من يخطئ يعاقب، حبًّا وليس كرهًا.
- كلّ قلوب الناس تقسو علي وتظلمني، إلا قلب عائلتي يقسو علي ليرحمني.
- عائلتي لا تطلب مني المستحيل لكنها عرفت جيّدًا أين السبيل، فما بخلت عليّ بالدليل.
- عائلتي حينما توجعني تغضبني، لكنها في حقيقة الأمر عرفت الألم وحاولت أن تجنبني.
- العائلة التي توجع تعرف جيّدًا أنّ بَعد الشدّة رخاء، وبعد التعب راحة.
- عائلتي حينما تمسك بيدي تقيدني، وفي حقيقتها عرفت المجد فصمّمت على وصولي.
- الألم من العائلة لا يوجع، إنه يعلم ويربي ويصنع من المستحيل مُمكنًا.
- الكلام من عائلتي ثقيل ويوجعني، إلا أنه كالدواء مُرّ لكنه ينفعني.
- الألم من العائلة هو ألم مرغوب، يرمي طوق النجاة في وسط الأمواج العاتية.
- ألم العائلة كألم الأسنان بعد الخلع، فمهما أوجعك بالخلع إلا أنه ستستريح فيما بعد.
- قد يكون في كلام العائلة مر، لكنك حينما تصل تدرك معنى الشهد.
- لعل كلام العائلة كالشوك يؤذي من حوله، لكنك دونه لن تحصد الورد.
- كل ما يصدر عن عائلتي مرغوب، فهم وحدهم من يدركون معنى النجاح عندما يكون حليفنا.
المواقف الجميلة جمعتنا بالكثير من الذكريات
حياة العائلة مليئة بالمواقف الجميلة والذكريات التي لا تتكرر، فكل لحظة معهم لها طعم مميز، لذلك أكتب لهم هذه العبارات:
- تجمعني بالعائلة ذكريات نادرة لا تتكرر مرتين، ستبقى هذه الذكريات خالدة ما دام في القلب حبًا.
- المواقف الجميلة التي تجمعني بعائلتي تأخذني إلى ذلك الركن البعيد، المضيء بصورهم العالقة في الذاكرة.
- الذكريات الجميلة لا تتوقف عن المرور بمخيلتك ما دام القلب ينبض بالسعادة بها.
- حياة العائلة مليئة بالذكريات التي تجعل السعادة تعم الحياة، بل يصبح للحياة طعم كله سعادة.
- الذكريات مهما كانت تبقى عالقة في ذاكرة العائلة، لأنه سيأتي اليوم الذي يجعل منها الشيء الوحيد الباقي بينها.
- المواقف الجميلة كشجرة غرست بالذاكرة وكبرت معنا وفي كل لحظة ولحظة تلقي ثمرة من ثمارها ليخلق الحب من جديد.
- الذكريات في العائلة تبقى الناقوس الذي يدق كلما حل النسيان على الذاكرة الملئية بجميع أفراد العائلة.
- لكل فرد في العائلة ذكرياته الخاصة تجعل منه سعيدًا برهة، وتسقط دمعته حينًا آخر على تلك اللحظات.
- المواقف الجميلة هي التي تصنع العلاقات، وتخلد الذكريات العالقة في جدران الذاكرة.
- موقف جميل يأسر قلبك، ويترك الذاكرة عالقة هناك، فالتمس الجمال في كل مرة تشتاق بها إلى ذاكرتك.
- كل المواقف العائلية تنسى إلا موقف جميل يبقى ينعش الذاكرة من فترة إلى أخرى.
- المواقف الجميلة كالعنقاء، لا تموت بتفاوت الأيام، لكنها تبقى لتتجدد كلما ارتعشت الذاكرة بها.
- الذكريات العائلية الجميلة كعطر الياسمين، تشتمها لأول مرة ولا تنساها ما حييت.
- المواقف والذكريات الجميلة يضعها من يحب بصمة في كتاب الروح، فلا تفنى ولا تفنى الروح.
نتشارك الجوع قبل الشبع في العائلة، والفشل قبل النجاح
حياة العائلة تشاركية، تأخذك إلى النجاح قبل الفشل، والشبع قبل الجوع، والفرح قبل الحزن، لتلك العائلة أكتب أطيب العبارات:
- عائلتي تقتنص الفرص دائمًا، فإنّها تمسك بيدك للنجاة قبل الوقوع في زوبعة الأيام وعقباتها.
- في العائلة العلاقات تختلف، فهي لها حق الأسبقية قبل كل شيء كأن تأخذك بطوق النجاة قبل الغرق.
- عائلتي استثناء تحافظ على اتزان حياة أفرادها فتدفعك للنجاح لا الفشل، وللشبع قبل الجوع.
- عائلتي هي الأساس في بناء أي علاقة قويمة يميل كفة الميزان لصالحها دائمًا، فيا رب احفظها.
- نحن كشجرة مباركة، نجوع معًا ونشبع معًا، نواجه الرياح بصدورنا العارية.
- القوة لا تتأتى مرة واحدة فلولا اليد باليد والكتف على الكتف؛ لما كنا عائلة واحدة.
- الجوع بداية الشبع، والضعف بداية القوة، هكذا عائلتنا، نعيش معًا ونكبر معًا.
- الأسرة لا تأتي دفعة واحدة، فكما يكون النهر قطرة قطرة، نكون نحن زهرة فزهرة.
- الشبع لا يتأتى إلا بعد جوع، والفرح لا قيمة له لولا الدموع، هكذا عائلتنا لولا المواقف الصعبة لما كنا.
- الفرح لقمة طيبة بعد جوع ونجاح بعد طول فشل، الفرح قلب يعين قلب.
- لولا الفشل لكان النجاح شيئًا اعتياديًّا، وهكذا الأسرة دون الفشل وأخذ اليد باليد لما تلذذت بطعم النجاح.
- الشبع والنجاح وجه آخر للعملة التي هي الجوع والفشل، فهكذا عائلتي تختار لنا دائمًا الوجه المشرق من العملة.
- الجوع سلم للشبع، والفشل أول عتبات النجاح، ومع مساندة العائلة يمكن للإنسان أن يحقق المستحيل.
- حياة العائلة لا تشبه حياة الأصدقاء الذين لا نجدهم عند أول مطب، فالعائلة نجدها بعد العقبات مباشرة.
- صبرنا على أنفسنا، وتحمل جوعنا وفشلنا، قادنا إلى تحقيق ذاتنا.
- أول مفتاح للنجاح الفشل، وأول مفتاح للشبع الجوع، فنحن عرفنا السر وراء كل ذلك فوصلنا.
- إذا لم نضع الكف بالكف في العائلة الواحدة، ونتقاسم لقمتنا ونحارب فشلنا، لا نكون أسرة تُضرب بها الأمثال.
إن كنت مهتمًّا بقراءة مقال مشابه، قد يفيدك هذا المقال: كلام جميل عن العائلة .