تعريف الشعار الشعار (بالإنجليزيّة: Logo) هو رمز أو نصّ أو يمكن أن يكون يحتوي على كليهما، لتمثيل منظَّمة أو شركة معيّنة من خلال صورة مرئيّة يمكن فهمها والتعرّف عليها بسهولة، ويعمل الشعار على إيصال جوهر العلامة التجارية للشركة أو المنظَّمة، مما يجعل عمليّة تصميم الشعار مهمّة صعبة لمصمم الجرافيك ، لكنها عملية إبداعية تتطلب الكثير من البحث والانتباه إلى الدلالات اللونيّة والرمزيّة حسب الجهة التي تطلب التصميم. خطوات تصميم الشعار البحث عن الإلهام والأفكار تُعدُّ عمليّة البحث عن الأفكار الإبداعيّة
صفات حامل اسم نزار يتصف كل من يحمل اسم نزار بالعديد من الصفات الجميلة ومنها ما يأتي: الكرم يتصف نزار ب الكرم الشديد فهو يُعطي بسخاء ولا يبخل على الآخرين بالمال أو المعرفة أو العون. محبة الآخرين يحب نزار كل من حوله، فهو لا يعرف الكراهية ولا الحقد ويستمتع بالجلوس مع الأهل والأصدقاء والمعارف. العطف على المساكين يعطف نزار على كل الناس ولا يستثني أحدًا من عطفه واهتمامه، خاصة الصغار منهم وكبار السن وكل من يحتاج إلى الاهتمام. الذكاء يمتلك نزار كمًّا كبيرًا من الذكاء ، فهو يستطيع حل أصعب المسائل
حكم الصيد في الإسلام يُعرف الصيد في الاصطلاح الشرعيّ بأنّه اقتناص حيوانٍ حلالٍ متوحّش طبعاً، وغير مملوكٍ لأحدٍ ولا مقدورٍ عليه، وهو أمرٌ مشروعٌ مباحٌ في الإسلام، بدلالة قول الله -تعالى- في القرآن الكريم : (أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ)، ويأخذ الصيد حكم الإباحة إذا كان لحاجة المسلم، أمّا إذا كان للعبٍ واللهوٍ فهو مكروهٌ، لكونه مجرد عبثٍ، وقد نهى النبيّ عن جعل البهائم غرضاً للرمي، كما يحرُم الصيد في بعض الحالات؛
نظرة عامة عن الجهاز البولي يُعدّ الجهاز البولي (بالإنجليزية: Urinary System) من أكثر أجهزة الجسم أهمية، فهو مسؤول عن تخليص الجسم من الفضلات والمواد غير المرغوبة والتي لا يحتاجها، ويتم ذلك بالتخلص من هذه المواد على شكل بولٍ، هذا بالإضافة إلى دور الجهاز البولي في تنظيم مستويات الماء والأملاح في الجسم، وتجدر الإشارة إلى أنّ اختلال مستوى بعض المواد قد يُلحق الضرر بصحة الجهاز البوليّ، ومن ذلك اختلال الجلوكوز في الدم؛ إذ يؤثر بطريقة سلبية في الجهاز البولي، فالجهاز البولي له قدرة مُحددة على التعامل
البرجوازية تُعرّف الطبقة البرجوازية (بالإنجليزية: Bourgeoisie) بأنّها الطبقة الاجتماعية الواقعة بين طبقة العاملين (طبقة البروليتاريا) وطبقة الأغنياء (طبقة الأرستقراطية )، حيث تُعتبر البرجوازية الطبقة الوسطى من بين الطبقات الاجتماعية الأخرى، مع المحافظة على مواقفها التقليدية وقيمها المادية. يعود أصل تسمية هذه الطبقة بالبرجوازية إلى الكلمة اللاتينية برجينسيس (باللاتينية: burgensis) وذلك عام 1007م، حيث تمّ تسجيلها في عام 1100م باللغة الفرنسية باسم بُرجيس (بالفرنسية: Burgeis)؛ إذ أطلقت بالأصل على
شمع البرافين يصنع شمع البرافين من مادة السلاك، وهي عبارة عن مزيج من الشمع والزيت، ويتمّ استخلاص الشمع وعزل الزيت من خلال عمليّة التبلور، عن طريق تسخين الشمع باستخدام مذيبات عضوية مثل الكيتون، ثمّ يتمّ تبريده للحصول على طبقتين، طبقة زيت سائل وطبقة شمع على شكل كتل، ثمّ تصفية الناتج في إناء لفصل الزيت والشمع كل على حدا، وبعد ذلك يتمّ تقطير الشمع لإزالة المذيب عنه، ويستخدم شمع البرافين في العديد من التطبيقات الخارجية الخاصة بالعناية بالجسم والبشرة، ويستخدم بشكل خاص في صالونات التجميل والمنتجعات
مدينة المنصورة تُعد مدينة المنصورة عاصمة محافظة الدهقلية الواقعة في جمهورية مصر العربية، تقع المنصورة في الجهة الشرقية من نهر النيل على بعد 45 كم من مدينة دمياط، وتبعُد عن شمال شرق القاهرة 120 كم، وتُعتبر ثاني أكبر مدن الدلتا بعد مدينة المحلة الكبرى، حيث يبلُغ عد سكانها ما يقارب 450,000 نسمة، سُميت المدينة بهذا الإسم بسبب انتصار المصريون على فرنسا في الحملة الصليبية السابعة برأسة لويس التاسع. نشأة مدينة المنصورة أول من أقام بالمدينة وأسسها هو الكامل محمد بن الملك العادل أبى بكر أيوب ابن أخ
عوامل تَلَف الآثار تُوجد العديد من العوامل المُختلفة التي تتسبب في إحداث تَلف في الآثار، وسنتعرف في هذه الفقرة على بعض العوامل التي قد تكون سبباً في تَلف الآثار البنائة على وجه الخصوص، ومن هذه الآثار ما يلي: عوامل التَعرية حيثُ أن لعامِلي الرِياح والعواصف الأثر الكبير في تلف وإلحاق الضرر والأذى بالمباني الأثرية على وجه خاص وبكل ما يوجد على سطح الكرة الأرضية بشكل عام، وخاصة إذا كانت هذه الرياح مُحملة بحبات الرَّمل الكبيرة. العوامل البَشرية حيثُ أن مُمارسات البَشر المُختلفة تُشكل الخطر الأول على