الزيوت الزيوت جمع كلمة زيت، والزيت هو مادة تمتاز بلوزجتها في درجات الحرارة العادية، كما أنه من المواد اللاقطبية، ويمتاز بعدم قدرته على التداخل مع الماء، ويوجد في الحياة البشرية كم هائل من الزيوت، ولكل زيت خصائصه الكيميائية المختلفة والخاصة به، من حيث التركيب والخصائص الكيميائية والفيزيائية، والشكل واللون، والرائحة والتركيب وغيرها، ولكن مهما اختلفت أنواع الزيوت فلكل زيت فوائده واستعمالاته الخاصة بالنسبة للإنسان. أنواع الزيوت زيوت غير صالحة للاستعمال البشري وهذا النوع من الزيوت يستخدمه الإنسان
خواطر المساء خواطر المساء فيما يأتي: عندما يأتي المساء ويأتي طيف من نحبهم أو نودهم… كانوا أحباب أو أصدقاء قريبين… ولكن يصعب الوصول إليهم… بعيدون قد أخذهم منا القدر بقسوة… يترعشون على قلوبنا ولا تمحى ذكراهم. أمسيك بالعسل وأنت العسل كله… وأمسيك بالورد يا ورد عمري وظلّه… أحلا مسا مع أبرد النسايم لأرق قمر على بالي دايم… عساك بخير لوصاحي أو نايم ممكن أقول للوردة قبل ما تضم أوراقها… تصبحي على خير يا أحلى وأعذب وأرق مخلوقاً. في القلب شيء لا يموت… كجذور الأرض الممتدة في عمقها توحي بالحياة… سيظل أبداً
حكم من يصلي رياءً لا يخفى أنّ أعمال المسلم كلّها لا بدّ أن تكون خالصةً لله -تعالى- وحده، وأن يقصد بها وجهه الكريم، بلا شركٍ أو رياء، ويقصد بالرياء: قيام المسلم بالطاعة أو ترك المعصية؛ قاصدًا رضا الآخرين، أو نيل حاجةٍ دنيويَّةٍ من مدحٍ أو مالٍ دون الله تعالى؛ فيجب أن تكون الأعمال كلّها خاليةً من الرياء، خالصةً لله تعالى بيما في ذلك الصلاة. وإذا أدى المسلم الصلاة وداخله الرّياء في أدائها؛ فإنّ لذلك أحكامًا حسب الأحوال الآتية: الحالة الأولى أن يُنشئ المسلم الصلاة ويبدأ بها رياءً دون نيَّةٍ خالصةٍ
سويسرا في بداية تاريخها تُشير الأدلّة الأثريّة، والتاريخيّة إلى أنّ أوّل مَن سكن أرضَ سويسرا هُم الهلفتيّون الذين ينحدرون من قبيلة سلتيك، حيث استَوطنَت هذه الجماعة سويسرا -التي كانت تُعرَف حينها باسم هيلفيتيا-، وعاشت فيها حتى غزاها الجيش الرومانيّ بقيادة يوليوس قيصر عام 58ق.م، وأصبحت سويسرا (هيلفيتيا) بعد ذلك مُقاطَعةً تابعةً للإمبراطوريّة الرومانيّة. وفي عام 250م، خضعت سويسرا لسيطرة قبيلةٍ جرمانيّةٍ تُسمَّى (ألامانيون)، ثمّ غزتها جماعاتُ البرغنديّين عام 433م، وتمكَّن الإفرنج بحلول عام 534م من
فوائد العسل للبشرة الدهنية يحتوي العسل على البروتينات، والفيتامينات، والأحماض الأمينية، والإنزيمات، والمعادن؛ لذا يُستخدم كعلاج طبيعي و بديل للعلاجات الطبية التي قد تُسبب جفاف الجلد، وتكمن أهمية العسل في قدرته على القضاء على البكتيريا المُسببة لالتهاب المسام، حيث يتمّ العثور على البكتيريا الموجودة في البثور الحمراء الملتهبة، والتي تتغذى على الزهم؛ وهو المادة الشمعية التي قد تتراكم وتُسبب انسداد المسام وبالتالي ظهور حب الشباب، ومن الخصائص الكيميائية الموجودة في العسل والتي تُساهم في قتل
مدينة الدمام مدينة الدمام هي مدينة عربيّة إسلاميّة، تُمثِّل العاصمة الإقليميّة للمنطقة الشرقيّة في المملكة العربية السعودية ، وهي مدينة جميلة، وذات شواطئ رائعة، كما أنّها تُعتبَر مكاناً مُلائماً؛ لمُمارسة نشاط صَيد السمك ، وهي بذلك تُعتبَر مَقصداً مُهمّاً للزوّار، والسيّاح من معظم مناطق المملكة. يبلغ عدد سكان المدينة حسب إحصائيات عام 2018 ما يقارب 768,602 نسمة، كما أنّ مدينة الدمام تُعتبَر مدينة حضريّة لها تاريخها العريق؛ حيث مثَّلَت قديماً مركز استيطان مُهمّ لعصورٍ تاريخيّة طويلة، وممّا
خطوات كتابة التقرير تتباين التقارير في أنواعها وتخصصاتها، فمنها المختص في مجال التجارب العلمية ومنها ما يحقق في المجالات البيئية وغيرها من مجالات الحياة، لكنّها في غالب الأمر وعلى اختلاف مواضيعها تشترك في عدة عناصر رئيسية: عنوان الصفحة. نبذة مختصرة فيما لا يتجاوز الـ200 كلمة يتم توضيح كل من السبب وراء كتابة التقرير، وكيفية التحقيق في المعلومات، وماهيّة الخلاصة التي تم التوصل إليها وإلى ماذا تشير هذه الحصيلة. قائمة المحتويات، وهي عبارة عن جدول يتضمن الأقسام الرئيسية والفرعية للتقرير. المقدمة،
الإصابة بحساسيّة البيض يُفيد صفار البيض الشعر، وقد استُخدِم منذ القِدم كقناعٍ للشعر للاستفادة من فوائده الغنية، وبشكلٍ مجمل لا يُشكّل صفار البيض مخاطراً أو أضراراً قويّة مقارنةً مع فوائده الغنية، تكمن بعض الأضرار المحدودة لصفار البيض في التحسُّس من البيض بشكلٍ عام، والإصابة ببعض التورّم، والانتفاخ، والهيجان، والحكّة أثناء تطبيقه على الشعر أو الجسم، وقد يُصاب بعض الأشخاص بحساسيّة البيض بالوجه نتيجة أقنعة البيض المستخدمة للشعر، والتي يُخلط فيها بعض أنواع الزيوت كزيت الزيتون، فيُصبح البيض مائعاً