توزيع السكان يتأثّر توزيع السكان بعدة عوامل سواءً كانت طبيعيّةً أم بشريةً؛ فالإنسان دائماً عندما يريد أن يستقر في منطقةٍ ما يبحث عن كل ما يقدِّم له الراحة، لذلك نرى بعض المناطق في الدولة الواحدة نفسها ذات كثافةٍ سكانيةٍ كبيرةٍ بينما مناطق أخرى قد ينعدم وجود السكان فيها، ومن الأمثلة على هذه العوامل: المناخ، والتضاريس، والتربة، والمياه، وتوفر المواصلات، والتطوّر العمراني، وغيرها، ولكن سنقتصر بالحديث عن أثر المناخ في السكان. المناخ هو عبارة عن حالة الطقس لفتراتٍ زمنيةٍ طويلةٍ، فيقال بأنّ المناخ
الخل الأحمر إنّ الخل هو محلولٌ طبيعيٌّ مُخفَّف من حمض الخلّيك، يُصنّعُ بطرقٍ عدّة، بالاستعانة بالعديد من الفواكه الطبيعيّة؛ حيث تتعدّد أنواعُه تبعاً للفاكهة التي يُصنَّع منها، ويُعدُّ الخلُّ الأحمر واحداً من هذه الأنواع، ويُصَنَّعُ تحديداً من فاكهة العنب الأحمر؛ حيث يمتاز بقيمته الغذائية العالية جداً؛ حيث يختصُّ بعلاج العديد من الأمراض والمشكلات الصّحية، ويقي من عدد كبيرٍ منها، علماً أنّ هذا الخلَّ لا تقتصر فوائده على الجانب الطبّي، بل يُستخدم في العديد من المجالات الحياتيّة، بما في ذلك المجال
تُعدّ المقامات فنٌاً من الفنون الأدبية ، وهي قطعة نثرية تختم بأبياتٍ شعرية في أغلب الأحيان، لها مغزىً معين، وهي أشبه بقصةٍ خيالية يكون لها بطلٌ تدور حوله الأحداث وراوية يروي أحداث هذه القصة، وهي مطعمة بضروب البلاغة بلغةٍ جزلة، وأول من كتب فها بهذه الصورة هو بديع الزمان الهمذاني أشهر كتب المقامات مقامات الهمذاني مؤلفها هو أحمد بن الحسين الهمذاني الملقب ب بديع الزمان الهمذاني ، ومقاماته لها بطلٌ اسمه أبو الفتح الإسكندري، وراوية يروي أحداث هذا البطل اسمه عيسى ابن هشام، وكان موضوع مقاماته الكدية
التغير نحو الأفضل يحتاج كل منا إلى التغير نحو الأفضل في مرحلة من المراحل، ويحتاج هذا التغير إلى مجهود إضافي من الشخص، ونظرة مستقبلية واضحة، والاعتماد على قوله عز وجل: (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ) ، فالله تعالى يساعد العبد على التغير نحو الأفضل إذا بدأ هو بذلك، وعقد النية، وأخذ بالأسباب، فالحياة لا تسير على وتيرة واحدة، وإنما لا بد من محطات يقف الإنسان مع نفسه فيها ليقيّم وضعه ومدى سيره على الطريق المستقيم الصحيح. لماذا التغيير وما فوائده يقال:
أضرار سمك الرنجة على الحامل يُمكن أنّ يؤدي تناول سمك الرنجة أثناء فترة الحمل إلى حدوث مخاطر محتملة تؤثر على صحة الحامل، ومِنّها تدمير صحة الجنين؛ وذلك لاحتواء أسماك الرنجة على بكتيريا اللستيريا النّاجمة عن طريقة تحضيرها خصوصاً التي تُحضر عن طريق تجفيفها خارجاً، حيث تكون أكثر عُرضةً للبكتيريا مِن سمك الرنجة المطبوخ بطريقة التّدخين، إلا أنّ درجة حرارة التّدخين المستعملة لا تكفي أيضاً لقتل البكتيريا لذا يجب الحذر، ويُمكن تناول سمك الرنجة اذا طُبخ على درجات حرارة عاليّة كافية لقتل بكتيريا
ملخص كتاب أول مرة أتدبر القرآن نشأت فكرة الكتاب كسرًا لحاجز عدم التأثر بالقرآن والتمتع به والتلذذ بمعانيه عند قراءته أو الاستماع إليه، فجاءت فكرة الكتاب لتُزيل هذه العواقب، والكتاب خلاصة لقراءة المؤلف في كتب التفسير وأهل الاختصاص حول كتاب الله تعالى، وهو بمثابة المفتاح الذي يفتح للقارئ الباب على كتب التفسير وخطوة أولى لتدبر القرآن الكريم. فكرة المؤلف قائمة على ذكر سور القرآن الكريم على الترتيب ابتداء من سورة الفاتحة وانتهاء بسورة الناس والكلام في كل سورة عن محاور معينة، سبقت هذه المحاور مجموعة
حقائق علمية في القرآن الكريم يحتوي القرآن الكريم على العديد من الآيات الكريمة التي تُشير إلى حقائقٍ علمية ، ومنها ما يأتي: خلق الإنسان تُشير الآية الكريمة (ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الخالقين) إلى مراحل الحمل منذ حدوثه حتى ولادة الطفل، والتي لم تُكشف للبشرية قبل اختراع الأجهزة الحديثة كالسونار وغيرها، كذلك لم تكن موجودة هذه
نسبة الحديد الطبيعية في الجسم تُحدِّد فحوص مستويات الحديد كميّة الحديد في الجسم عن طريق قياس مستويات عدة مواد في الدم، وفي العادة تُطلَب هذه الفحوصات معاً، وتُفسَّر نتائجها معاً لتشخيص حالة مستويات الحديد عند الشخص، وفي حال كان يعاني من النقص أو زيادة مستويات الحديد، وهناك العديد من أشكال الحديد داخل الجسم، وفيما يأتي النسبة الطبيعيّة لكل منها: الحديد: تتراوح النّسبة الطبيعيّة للحديد في الدّم بين 60 إلى 170 ميكروغراماً لكل ديسيليتر من الدّم. بروتينات الترانسفيرين: تتراوح النّسبة الطبيعيّة