صفات شخصية محبي اللون الأخضر الشخصية الخضراء هو ما يطلق على الأشخاص محبي اللون الأخضر، فإنهم يتمتعون بالعديد من السمات الشخصية التي ترتبط ارتباطا وثيقا بمعنى الألوان، ويشترك محبي اللون الأخضر بصفات كثيرة من الممكن أن يمتلكها الشخص جميعها أو بعضها، ومنها صفات إيجابية ومنها سلبية. يمتلك محبو اللون الأخضر كذلك السمات الشخصية لمحبي اللون الأصفر ومحبي اللون الأزرق، وذلك لأن دمج اللونين الأزرق مع الأصفر ينتج اللون الأخضر، فيمنحهم التوازن المثالي بين الجسد والعقل ويمتلكون مستوى عالي من الطاقة والوضوح
هل هناك فوائد لعشبة الفوة على الرغم من أنَّه يشيع استخدام عشبة الفوة من قِبل بعض الأشخاص عن طريق الفم للتخفيف من بعض الحالات الصحية، ولكن هناك بعض المخاوف من سلامة استخدامها، فهي غالباً غير آمنة ولذلك يُنصح بتجنّب استخدامها، إذ يُمكن أن يُسَبّب تناولها بعض المُضاعفات، مثل؛ السرطان، وخاصةً سرطان الكلى ، والكبد، وبالتالي لا يُنصَح باستخدامها كإحدى الأعشاب التي تمتلك خصائص صحية، ولقراءة المزيد حول ذلك يمكن قراءة فقرة أضرار عشبة الفوة الموجودة أدناه. أضرار عشبة الفوة درجة أمان عشبة الفوة تُعدّ
النوم يقضي الإنسان ما يقرُب من ثلث يومه في النوم، ولذلك فهو يُعتبر جزءاً مهمّاً من الروتين اليومي والحياتي للإنسان، كما أنّه ضروريٌّ للبقاء على قيد الحياة تماماً كالطعام والماء، حيث إنّه يلعب دوراً مهمّاً في العديد من الوظائف الحيوية في الجسم، وله تأثير كبير في جميع أنسجة وأجهزة الجسم بما فيها الدماغ، والقلب، والرئتين ، وجهاز المناعة، فعلى سبيل المثال؛ يساهم النوم في العديد من وظائف الدماغ ، كطريقة اتصال الخلايا العصبية مع بعضها البعض، و إزالة السموم التي تتراكم في الدماغ أثناء الاستيقاظ. ومن
تعريف بسورة الغاشية هي السورة الثامنة والثمانون في القرآن، وفيها ست وعشرون آية، كلّها مكية بإجماع، وأسلوب السورة ومضمونها ممّا يسوغ القول أنها من السور التي نزلت دفعة واحدة. وسُميّت سورة الغاشية بهذا الاسم؛ لافتتاحها بقوله -تعالى-: (هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ)، والغاشية؛ من أسماء يوم القيامة ، وهي الداهية التي تغشى الناس بأهوالها، والاستفهام للتهويل وتفخيم شأنها. فضل سورة الغاشية كان الرسول –صلى الله عليه وسلم- يقرؤها في يوم الجمعة وفي العيدين، فعن النعمان بن بشير: (أن رسول الله -صلى
أمّي يا حبّاً أهواه أمّي يا حبّاً أهواه يا قلباً أعشق دنياه يا شمساً تشرق في أفقي يا ورداً في العمر شذاه يا كلّ الدّنيا يا أملي أنت الإخلاص ومعناه فلأنت عطاء من ربّي فبماذا أحيا لولاه ماذا أهديك من الدّنيا قلبي أم عيني أمّاه روحي أنفاسي أم عمري والكلّ قليل أوّاه ماذا أتذكّر يا أمّي لا يوجد شيء أنساه فالماضي يحمل أزهاراً والحاضر تبسّم شفتاه ما زال حنانك في خلدي يعطيه سروراً يرعاه كم ليلٍ سهرتِ في مرضي تبكي وتنادي ربّاه طفلي وحبيبي يا ربّي املأ بالصحّة دنياه الأمّ تذوب لكي نحيا ونذوق من العمر
نبات السدر نبات السدر (بالإنجليزية:Zizyphus) هو شجيرة صغيرة تستخدم فاكهتها للغذاء وصنع الدواء، ويمكن العثور على شجرة السدر في جميع أنحاء الوطن العربي، وقد عُرفت خصائصها العظيمة منذ العصور القديمة، وذُكرت شجرة السدر في القرآن الكريم كأحد نباتات الجنة، ويكون لها 72 نوعاً مختلفاً في الطعم واللون، وتستخدم الفاكهة، والأوراق، والجذور، واللحاء، في العلاجات المختلفة، أما في اليمن فيعتبر عسل السدر من أكثر أنواع العسل قيمةً، ويُستعمل نبات السدر في تحسين وزن الجسم، وتقوية العضلات، والوقاية من أمراض الكبد
أثر الإيمان في حياة الفرد إنّ أركان الإيمان ستة، حيث ذكرها الله -سبحانه وتعالى- في قوله: (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّـهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ). وكما جاء في حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- في حديثه مع جبريل عليه السلام: (الإِيمانُ: أن تُؤمن بالله وملائكتِه، وكُتبه، و رُسله، و تُؤمن بالجنَّة و النَّارِ، والميزان، و تُؤمن بالبعث بعد الموت، و تُؤمن بِالقدرِ خيرِه و شرِّه)، فإذا
زيت الزيتون تكثر المرطبات والمنتجات التجارية التي تعتني بالشفاه، والتي تعتمد في صناعتها على منتجات عضوية وأعشاب وزيوت خالصة، ولكن وفي أغلب الأوقات تُفضل الكثير من السيدات الاستعانة بالمواد والوصفات الطبيعيّة، ومن أكثرها استعمالاً وفعالية هو زيت الزيتون. سنتعرف في هذا المقال على فوائده للشفاه، وبعض الوصفات التي يُستعمل فيها، إضافة إلى تقديم بعض النصائح والإرشادات المتعلقة بذلك. فوائد زيت الزيتون للشفاه تتعرّض الشفاه للتشققات بفعل التقلبات المناخيّة من فصلٍ إلى آخر، حيثُ يعتبر زيت الزيتون من
