مفهوم السياحة تُشير لفظة السياحة في اللغة العربية إلى التجوال، أمّا اصطلاحاً فيُمكن تعريف السياحة بأنّها نوع من أنواع السفر المتمثل بانتقال الأفراد مؤقتاً إلى مناطق تقع خارج نطاق معيشتهم الدائمة؛ لتحقيق رغبات وإشباع حاجات معينة قد يكون منها العلاج والتشافي، أو لمجرد التنزه والاستجمام، ويندرج ضمن مفهوم السياحة كافة أشكال الأنشطة البشرية المترتبة على هذا الانتقال. دوافع السياحة تقف مجموعة من الدوافع الإنسانية وراء النشاط السياحي، من أبرز هذه الدوافع ما يأتي: دوافع دينية: يقصد السياح بعض البلدان
دعاء للميت في المطر الأدعية المأثورة للميت في المطر يتحرّى الناس في الدعاء الأوقات المباركة، والأمور المباركة، تيمنا بقبول الدعاء، ومن هذه الأمور نزول المطر، وذلك تيمّناً بقول النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- عن المطر: (إنه حَديثُ عَهْدٍ برَبِّهِ تَعَالَى)،ونوضّح فيما يأتي بعض الأدعية المأثورة التي يمكن أن يدعو بها المسلم للميت عند نزول المطر، وهي كما يأتي: (اللَّهُمَّ، اغْفِرْ له وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عنْه وَعَافِهِ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بمَاءٍ وَثَلْجٍ
ما معنى اسم شروق؟ اسم علم مؤنث أصله عربي، ويعني شروق الشمس أي: طلوعها وبزوغها صباحًا من الأفق، وإضاءة الشمس صباحًا وقت الشروق ، وانبساط الضوء، وهو مصدر شرق وأشرق، ويُعدّ من أسماء الإناث العربية الجميلة التي تحمل معانيَ مميزة، ويُكتب باللغة الإنجليزية على هذا الشكل: (shoroq أو Shrouk). صفات حاملة اسم شروق يُعدّ اسم شروق من أسماء الإناث العربية المميزة، ومن صفات حاملة هذا الاسم ما يأتي: شخصية مشرقة، وجميلة، وجذابة، ومميزة. شخصية متفائلة وإيجابية. مُحبّة للطبيعة والتجول بها. شخصية اجتماعية ومحبة
أسباب قلة الرزق الرزق من الأمور التي ينعم الله تعالى بها على عباده، فهو بيده وحده -سبحانه-؛ كرزق المال أو الولد، أو الصحة والعافية، وعلى الإنسان أن يسعى لتحصيله، وبذل كافة الطرق والوسائل المتاحة لذلك، لكن وبالرغم من محاولة الإنسان لبذل كافة السبل للحصول عليه، إلا أنه قد يكون هناك قلة في رزقه. والرزق من القضايا التي لا يجدر بنا أن نربط بينها وبين الصلاح أو سوء العمل، فهناك الكثير من الأتقياء المعسرين والأشقياء الموسرين، فكثرة الرزق والمال أو قلته كلها بمشيئة رب العالمين كما قال -سبحانه-: (قُلْ
شرع الله سبحانه وتعالى الكفّارة، ليستطيع الإنسان أن يمحو ما عليه من ذنوب وخطايا، نتيجةً لعدم القيام بما أمر به الله تعالى ، أو التّكاسل عن فريضة أو الإخلال بها. وتعرّف الكفّارة بأنّها العمل أو العبادة الّتي يستطيع من خلالها العبد أن يمحو الخطايا والذّنوب مرظاةً لله سبحانه وتعالى، وذلك لإقترافه ذنباً ما. وهنالك العديد من الآيات المذكورة في كتاب الله ، وآحاديث الّرسول صلّى ــ الله عليه وسلّم ــ والتي تبيّن مشروعيّة الكفّارة منها : قوله تعالى " وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا
حكم جبران عن اختيار الأصدقاء حكم جبران عن اختيار الأصدقاء فيما يأتي: لا تطلق مسمى الصداقة على كل عابر يمر بحياتك، حتى لا تقول يوماً: الأصدقاء يتغيرون. وليكن أفضل ما عندك لصديقك، فإن كان يجدر به أن يعرف جزر حياتك... فالأجدر بك أيضاً أن تظهر له مدها. وما قيمة صديقك الذي لا تطلبه إلا لتقضي معه ما تريد أن تقتله من وقتك؟ فاسع بالأحرى إلى الصديق الذي يحيي أيامك ولياليك، وليكن ملاك الأفراح واللذات المتبادلة مرفرفاً فوق حلاوة الصداقة، لأن القلب يجد صباحه في الندى العالق بالأشياء الصغيرة. الصديق المزيف
المجدّرة تعتبر المجدّرة من المأكولات التي تشتهر بها بلاد الشام، ويطلق عليها الكثير من التسميات، مثل الكشري، والمدردرة، وغيرها الكثير، وتمتاز بأنّها من المأكولات الاقتصاديّة، ويتمّ استخدام العدس فيها كمكوّنٍ أساسيٍ، ويمكن تقديم بجانبها الكثير من المقبّلات، مثل: السلطة، والبصل، وسنتعرّف في هذا المقال على كيفيّة عمل المجدّرة. طريقة المجدّرة المكوّنات: نصف كوب من العدس. كوب ونصف من الأرز المنقوع لمدّة نصف ساعة والمصفّى جيّداً. ملعقة كبيرة ونصف من السمن المذوّب. كوبان من الماء. ملح -حسب الرغبة-.
طاجين الجبن هي إحدى الأكلات الشعبية المشهورة في بلاد المغرب العربي، وخصوصاً الشرق الجزائري، وهي وجبة دسمة تتمتّع بمذاقٍ شهي وشكلٍ جذاب ومحبب للكبار والصغار، وهي تحتوي على نسبةٍ عالية من السعرات الحرارية والكولسترول، إضافةً إلى الدهون الأحادية والمشبعة ونسبة جيدة من الكربوهيدرات والبروتينات. تُطهى وجبة الطاجين في دول أخرى أيضاً مثل المغرب وتونس وليبيا، وهي تُحضّر بطرقٍ مختلفة حسب الرغبة؛ فهناك طاجين بالدجاج والجبن والبطاطا، وهناك طاجين آخر بالجبن والخضار، أما النوع الثالث فهو طاجين الجبن باللحم