الخوف يصبح شعور قاتل إن تملكنا بكل شيء، فلا بد من الخوف لتجنب الوقوع بالمخاطر والمشاكل ولكن عدم جعل هذا الخوف يتملكنا بكل وقت لأنه الخوف الزائد عن حده يجعل الناس أكثر سلبية وعبودية والحرية، ويجب على الشخص تحدي هذا الخوف قبل أي يسيطر عليه ويتملكه، وهنا في هذا المقال سوف تجد أقوال عن الخوف. أقوال عن الخوف تذهب الأمم إلى الحرب لواحد من ثلاثة أسباب: الشرف، الخوف، المصلحة. الخوف.. هو أسوأ مستشار للإنسان. قوله تعالى (ما غرك بربك الكريم) يحمل الإنسان على أن يستحي من الله، وليس الوازع الأقوى هو الخوف
الصداع في رمضان يعاني بعض الأشخاص في شهر رمضان من الشعور بالصداع الخفيف أو الشديد، ويكون هذا الصداع خلال ساعات الصيام؛ حيث إنّه يمتنع عن تناول الطعام والشراب لفتراتٍ قد تصل إلى خمس عشرة ساعةً أو أكثر قليلاً في بعض المناطق، فما هي أسباب هذا الصداع؟ وكيف يمكن التغلّب عليه؟ أسباب الصداع في رمضان من الأسباب التي تؤدي الى حدوث الصداع في رمضان ما يلي: نقصان كميّة الجلوكوز والسكر في الدم، وتحتاج الخلايا الدماغية لهذا السكر من أجل إنتاج الطاقة والقدرة على العمل، ويظهر الصداع بشكلٍ أكبر في نهايات اليوم
الحب والغزل مرتبطان معاً، فعندما نُحب بصدق ويصبح شخص يعني لنا الحياة، نرى كل ما فيه جميلاً سواء من الداخل أو الخارج ونبدأ نتغنى به ونكتب أجمل العبارات تعبر عن جماله وعن صفاته وهذا هو الغزل، فما أجمل من خواطر حب و كلمات غزل تعبر عن مابداخلنا وهنا بعض من أروعها: أسافر في عينيك أبحث عن مأوى، أيا رحبة الأحداق، يا عذبة النّجو، نسيت على أهدابك السوداء عالمي، وحلَّقت مُشتقّاً مع الأنجم النّشوى أبحرية العينين، ورديّة الشّذى، تحرّضني أمواج عينيك أن أهوى، فيا ليتني دمٌ بوريدك أدخل القلب وأرى هل أنا
الترفيه كلمة التَّرْفِيهِ في اللغة العربيّة تعني: التَسلية، والتَنفيس، وهي مصدر الفعل رَفّهَ، حيث يُقال: جَاءَ لِلتَّرْفِيهِ عَنْهُ؛ أي لتَسْلِيَتِهِ، وإِطْرَابِ خَاطِرِهِ، وَالتَّنْفِيسِ عَنْهُ، وأرفه فُلاناً؛ أي جَعله في رَفَاهَةٍ، وأَرْفَهَ التَّاجِرُ؛ أي تَوَسَّعَ فِي حَيَاتِهِ، سواء في الطعام، أو الشراب، أو المَلبَس، ويقول فلان لآخر: أرْفِهْ عندي؛ أي أَقِمْ، واسترح، واسْتَجِمَّ. والرَّفَاهِيَة هيَ: رَغَدُ الخِصْبِ، ولِينُ العيش، وتَرَفُّهُ الرَّجُلِ؛ أي تَنَعُّمُهُ، وتعني أيضاً: عَيْشُهُ
عبارات إيجابية عن حب الذات والآخرين من العبارات الإيجابية عن حب الذات والآخرين ما يأتي: حب الذات والآخرين يجعل الإنسان محبوبًا من قبل الجميع، لأنه يرى في نفسه شخصًا يستحق الحب والاحترام، فمن يحب ذاته يكون قادرًا على منح الحب لغيره، لأن حبه لذاته ينعكس على تعامله. حب الذات يجب أن يكون معتدلًا بحيث لا تغلب عليه الأنانية ، ولا يغلب عليه شعور التملك والرغبة في التوحد، أما حب الآخرين، فهو يوطد الحب في القلوب ويجعل الناس يحبون بعضهم البعض. من يحب ذاته يستطيع أن يضع نفسه في المكان الصحيح، ويتعب لأجل
دعاء زيادة الرزق وَرَدَ عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أدعية لقضاء الدين وطلب الغنى وتحصيله ، منها الآتي: عن عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (ما أصاب أحدًا قط همٌّ و لا حزنٌ، فقال: اللهمَّ إني عبدُك، و ابنُ عبدِك، و ابنُ أَمَتِك، ناصيتي بيدِك، ماضٍ فيَّ حكمُك، عدلٌ فيَّ قضاؤُك، أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك، سميتَ به نفسَك، أو علَّمتَه أحدًا من خلقِك، أو أنزلتَه في كتابِك، أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك، أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي، ونورَ صدري،
أجمل ما قال جبران خليل جبران عن الحياة السلاحف أكثر خبرة بالطرق من الأرانب. المتشائم لا يرى من الحياة سوى ظلها. زرعت أوجاعي في حقل من التجلّد فتحولّت أفراحاً. أشد الناس كآبة من لا يعرف سبب كآبته. البارحة ذكرى اليوم، والغد حلمه. ليس من يكتب بالحبر كمن يكتب بدم القلب. لا تستطيع أن تضحك وتكون قاسياً في وقتٍ واحد. كلُّ مرٍّ سيمرُّ. التذكار شكل من أشكال اللقاء، والنسيان شكل من أشكال الحرية. لا تعتمد على الآخرين كأنك عاجز، ولا تعوّدهم على الاستناد عليك كأنك حائط. احتقرت نفسي عندما اقترفَتْ ذنباً،
تعريف عمليّة الضّرب يمكن تعريف عملية الضرب (بالإنجليزية: Multiplication) بأنّها إحدى العمليات الحسابية الأربعة الأساسية في الرياضيات، وهي تتمثل في كونها عملية الجمع المتكرر لأحد الأعداد لعدد من المرات يساوي العدد المضروب بهذا العدد؛ فمثلًا حاصل ضرب 5×3 يعني حساب نتيجة جمع العدد 5 إلى نفسه ثلاثة مرات؛ أي 5 5 5 = 15، أو نتيجة جمع العدد (3) إلى نفسه خمس مرات؛ أي: 3 3 3 3 3 = 15، ويجدر بالذكر أن عملية الضرب لا تقتصر على الأعداد الصحيحة، وإنما يمكن ضرب الكسور، أو الكسور العشرية، مثل: 5 × ½3، وتعني