فصل الشتاء يعدّ فصل الشتاء واحداً من الفصول الأربعة، والذي يأتي مباشرةً بعد فصل الخريف، حيث يبدأ من الواحد والعشرين من ديسمبر وينتهي في العشرين من مارس، ويكون بارداً وماطراً ورياحه باردة، وقد تتساقط فيه الثلوج بحسب المنطقة أو الموقع الجغرافيّ، ويكون الليل أطول من النهار، كما تهاجر خلاله الطيور إلى المناطق الأكثر دفئاً، ويستمرّ ثلاثة وتسعين يوماً في النصف الشماليّ من الكرة الأرضية، وتسعة وثمانين يوماً في الجنوبيّ منها. فوائد فصل الشتاء لفصل الشتاء على الإنسان تحديداً بالكثير من الفوائد، أهمّها:
ظاهرة التسوّل تجتاحُ ظاهرة التسوّل شوارعَ الوطن العربيّ لغايات كسب الرزق، وتتمثّلُ هذه الظاهرة بمحاولة المتسوّل كسْبَ عطفِ الناس وكرمِهم، وينتهج المتسولون عادة أساليبَ استعطاف منها: افتعال الإصابة بعاهات، أو إرسال الأطفال، ونظراً لكثرة المتسوّلين فقد أصبحت ظاهرة وليست مجرّدَ حدثٍ عابر، فقد امتلأت جنبات الطرق والأماكن العامّة بهم بالإضافة إلى ما سبق، فقد يكون التسوّل بواسطة تقديم خدمات بسيطة، كمسح زجاج السيارة أو حمل الأكياس، وتشيرُ الدراسات إلى أن الغالبية العظمى من المتسوّلين هم من الأطفال
عواصم دُول العالم وعملاتها لكُلِ دَولةٍ مِن دُولِ العالم عاصمةٌ خاصةٌ بها، وتوصف العاصمة بأنّها مدينةٌ من مُدن الدولة وقد تكونَ أكبر مدنها، أو تتميزُ بمجموعةٍ من المميزات الاستراتيجية، مثل: طبيعة تضاريسها الجغرافيّة، أو وجود ساحلٍ مائيّ بقربها، أو سهولة ربطها مع خطوط النقل، لذلك تتميزُ عواصم دول العالم بمجموعةٍ من المميزات الخاصة بها، والتي أدت إلى اختيارها لتكون عواصمٍ لدولها. أمّا عُملات الدُول فهي مَصدرُ القوّة الاقتصادية لكُلِ دَولة، ويقاسُ مدى نجاح دول العالم اقتصادياً بسعرِ صرف عُملاتها،
الصراع الصراع هو حالة من عدم الارتياح أو الضغط النفسي الذي ينتج بسبب التعارض أو عدم التوافق بين رغبتين أو حاجتين أو أكثر من رغبات الفرد أو حاجاته، وتعدّ الصراعات من الظواهر التي انتشرت عبر التاريخ بين بني البشر، فالصراع ليس وليد اللحظة وإنما دائماً ما كان هناك صراعاً على الزعامة أو الدين أو المال ، وكلّها كانت تؤدي على الأغلب إلى العنف وهو ما نبذته جميع الأديان السماويّة، لكن بسبب اختلاف الأفكار والعادات، وسيادة الأطماع بين البشر انتشر الصراع بكافة أشكاله، ومن أنواع الصراعات الخطيرة؛ الصراع
مفهوم ما قبل التاريخ هو مفهوم يطلق على فترة من الزمن التي سبقت ظهور أنظمة الكتابة في منطقة سومر بالعراق، والتي نشأت خلال الفترة الممتدة من عام 3400 وحتى 3200 ق.م؛ حيث إنّ هذه الفترة من الزمان تمثل العصرين الجيولوجي، والحجري، إضافةً إلى التقسيمات الزمنيّة لهذه الفترة. العلامات والأدلة على فارة ما قبل التاريخ وجدت العديد من الأدلة التي توثق وجود هذه الفترة من الزمان من خلال العثور على رسومات في كهوف موجودة بالأجزاء الجنوبيّة من فرنسا، وإسبانيا، وهي التي عاش فيها الإنسان البدائي قبل خمسة وثلاثين
أسباب ظهور مسمار القدم في الحقيقة لا يُعدُّ مسمار القدم (بالإنجليزية: Callus)، أو مسمار اللحم، أو الجسأة، أو المسمار، أو الدشبذ، أو الثفن حالة مُعدية ولا يحدث بسبب التعرُّض لفيروس معيَّن، بل يُعزى ظهور مسمار القدم إلى تعرُّض منطقة من الجلد للضغط أو الاحتكاك المتكرِّر، إذ إنَّ هذا الضغط يؤدِّي إلى موت الجلد وتكوُّن سطح صلب وواقٍ، وقد يكون هذا الضغط المتكرِّر ناجماً عن ممارسة الرياضة كما هو الحال في مسمار القدم الذي يظهر في أسفل قدم العدَّاء، أو ناجماً عن تشوُّه في المشية، أو الإصابة بحالة ترتبط
عبارات حلوة للزوج فيما يأتي أجمل العبارات التي تقال للزوج: لو كان كل الناس مثلك، لكان الوفاء تاجاً على رأس كل مخلوق. لو كنت أملك أن أهديك قلبي، لنزعته من صدري وقدمته إليك، ولو كنت أملك أن أهديك عمري لسجلت أيامي باسمك، لكني لا أملك سوى الكلمات الكثيرة من التعبيرات الصادقة، فلتكن هي هديتي إليك. زوجي أنت جزء من قلبي لا منتهى منك ولا خلاص. بقربك أنسى كل عثرات الحياة فأنت وحدك دنيا أخرى لي، أحبك زوجي. أراك حبيبي عند الحب ، وصديقي عند المزاح، وكل البشر عندما أشعر أني وحيد، لذا أحبك كثيرًا. زوجي أنت
الصّفات في اللّغة العربيّة تُعدّ الصّفات من الأساليبِ المهمّة في اللّغة العربيّة ، وتأتي لبيانِ صفة الاسم الذي يتبعه في الإعراب، وتشمل الصفّةُ التّوكيدَ، والبدلَ، والعطف، وتسّمى تابعاً، وما قبلها متبوعاً.ومن أسماء الصّفات في اللّغةِ العربيّة أيضاً النّعت، فالصفة من الفعل الثّلاثيّ وَصَفَ، وهو تحديدُ ماهيّة الشّيء في غاية من الدّقة، وشرح أهمّ ميّزاته، أمّا في علم النّحو، فتعتبر الصّفات إحدى التّوابع، وإحدى الأسماء المشتّقة، وتفيد في وصف الاسم الذّي يتبعه الموصوف. الصّفة تفيد التّعريف والتّخصيص،