خط الاستواء يُعرَف خط الاستواء من وجهة نظر علماء الفلك بأنّه الدائرة التي تحيط بالكرة الأرضية، حيث يقع بشكل عموديّ على محور الأرض، كما يعتبر مركز تقاطع خط الاستواء الأرضيّ مع المجال الجويّ، وذلك بسبب وقوعه على أقطاب جوية متساوية البعد، ودرجة عرض هذا الخط هي الصفر، لذا عندما تقع الشمس في خط مستوٍ تحدث ظاهرة تساوي الليل والنهار، والتي تحدث مرتين في السنة، بالإضافة إلى أنّ تسمية خط الاستواء ترجع إلى كونه الخط الذي يفصل الكرة الأرضية إلى قسمين، وهما نصف الكرة الشماليّ والنصف الجنوبيّ، كما يشار إلى
استخدام جلّ الشعر للرجال استخدم الجلّ الهلامي منذ القدم لتسريح الشعر وتصميمه بأشكالٍ مختلفة فوضوية وعفوية، كما استخدم لتصفيف الشعر المجعد أو لجعله يبدو شائكاً، ويعتبر جل الشعر مفضلاً لكثير من الأشخاص كما أنّ استخدامه ليس صعباً ويمكن تطبيقه بالخطوات الآتية: يُغسل الشعر قبل وضع الجل بالشامبو والبلسم، ثمّ يُجفف بمنشفةٍ حتى يبقى رطباً، كما يمكن ترطيب الشعر وتبليله في الحوض في حال عدم توفر الوقت الكافي، وسيُسهل غسل الشعر من تصفيفه ووضع الجلّ عليه. لا يُفضل وضع الجلّ والشعر غير نظيف أو إذا كان
الصداقة الحقيقية من أسمى العلاقات الإنسانية، فهي مبنية على أسس متينة من الإخلاص والوفاء والصدق، فمن وجد صديق يمثل المعنى الحقيقي للصداقة هو إنسان محظوظ يخطو بثقة وأمان وهنا جمعت لكم أشعاراً عن الصداقة: يا سائلاً عنّي يا سائلاً عنّي من القلب لبيه صوتك عزيز وغصب عنّا نلبّيك مثلك من الأجواد لا شك نغليه ونفتح لك أبواب الخفوق ونحييك وأشري رضى من يشتريني وأرضيه وأقول له بالرّوح والعين نشريك المرء يعرف بالأنام بفعله المرء يعرف بالأنام بفعله وخصائل المرء الكريم كأصله اصبر على حلو الزّمان ومرّه واعلم
ما اختص به النبي عن سائر الأنبياء اختصَّ الله -تعالى- نبيَّه محمَّد -صلّى الله عليه وسلّم- بجملةٍ من الخصائص التي لم تكن لسائر الأنبياء -عليهم السلام- مثلها، وفيما يأتي سيتم ذكر هذه الخصائص مع الأدلَّة عليها: خاتم النبيين إنّ الرسالة المحمَّديَّة هي خاتمة الرِّسالات السَّماويَّة، وهي رسالةٌ تامَّةٌ كاملةٌ فقد قال الله -تعالى-: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا)، ورسول الله محمد -صلّى الله عليه وسلّم- هو خاتم النَّبيين
التعريف بالحارث بن عباد الحَارِث بن عباد بن ضبيعة بن قَيْس بن ثَعْلَبة، من قبيلة بني بكر يُكْنَى بأبي بجَير، ويعرف بأنه فارس النعامة، توفي نحو 50 سنة قبل الهجرة، وكان له تأثير كبير في الزمن الذي عاشه، زمن الحروب والقتال، وكان ابن عباد فارسا قويا لا يشق له غبار وعرف عنه الحكمة والشجاعة والوفاء وكان شديد البأس ويتصف بالحلم، وهو من سادات العرب وأشهرهم بالخطابة، وأول من يطلب منه الناس التدخل لأمورهم، والذهاب مع الوفود لزيارة الملوك، وعرفت عنه قصص وأقوال كثيرة كالخطبة التي ألقاها على كسرى، وكان من
الآس الآس هي عبارة عن شجيرة صغيرة، وتنمو في الأماكن الرطبة والمظلّلة، وهي دائمة الخضرة، ولنباتها فروع كثيرة، وأوراقها جلديّة نوعاً ما، ورائحتها عطرة فوّاحة، وتنمو على أغضانها زهوراً بيضاء ووردية اللون، وثمارها لبيّة سوداء، تجفّف وتطحن لتكون نوعاً من أنواع التوابل، وقد تؤكل نية، وتتكاثر هذه الشجيرة بالعقل والبذور، ولها أسماء كثيرة كالمرسين، والحمبلاس. تحتوي ثمار الآس على العديد الزيوت الطيّارة، كالسينيول، والغاباينين، والمايرتول، ومواد عفصيّة أخرى، ولها فوائد كثيرة ومتنوّعة، فهو يعتبر كنوع من
أشهر الكُتّاب المصريين عُرفت مصر بالثقافة بمختلف المجالات، وبرز منها العديد من الكتاب الذين ألفوا العديد من الكتب والقصص والروايات ومنهم ما يأتي: نجيب محفوظ يعرف نجيب محفوظ بأنه الكاتب العربي الوحيد الذي فاز بجائزة نوبل للآداب في عام 1988م، ولد في القاهرة في حي الجمالية عام 1911م بتاريخ 11/ ديسمبر، تخرج من الفلسفة في عام 1934م وبعدها بعام بدأ حياته المهنية في الكتابة وعمل كصحفي في جريدة الرسالة وكتب أيضًا لمجلة الهلال والحرم، وتوفي في 3 أغسطس عام 2006م. عمل في مجال الكتابة 70 عامًا، وخلال هذه
نباتات الظّل تتميّز المنازل التي يحرص أصحابها على زراعة النّباتات الدّاخليّة، أو ما يُعرَف بنباتات الظّل بالحيويّة والجمال؛ فهي بهجة للعين والقلب، ومصدر للهواء النّقي؛ إذ تُحوّل النّباتات ثاني أكسيد الكربون إلى أكسجين، وتمتصّ المواد الكيميائيّة التي تنبعث من بعض الموادّ في بيوتنا. قد يتردّد البعض باقتناء النّباتات الدّاخليّة ؛ بسبب الاعتقاد الشّائع بصعوبة الاعتناء بها، إلا أنّ العناية بنباتات الظّل ستكون مهمّةً سهلةً، وهوايةً ممتعةً عند معرفة الاحتياجات الأساسيّة لها. العناية بنبات الظّل يجب