أهميّة الأسرة في بناء المجتمع الإسلاميّ تُعدّ الأسرة اللبنة الأساسيّة في بناء المجتمع المسلم ، فهو يتكوّن من مجموعة أُسرٍ محيطةٍ ببعضها البعض، حيث تُقاس وحدة المجتمع وقوّته بمدى ترابط الأُسر وتماسكها، وهي ترجع في قوّتها أو ضعفها إلى مدى تمسّكها بالدين الإسلاميّ والشرائع الربانيّة، وتظهر أهميّة الأسرة في الإسلام أيضاً من خلال تلبيتها لحاجات الإنسان الفطريّة؛ كإشباع غريزته وحاجاته النفسيّة والعاطفيّة، وفي تحقيقها لمعانٍ اجتماعيّةٍ لا يمكن تحقيقها دونها؛ كحفظ الأنساب مثلاً، ولأجل هذه الأهميّة
أين سيدفن سيدنا عيسى في نهاية الزمان؟ قبل الإجابة على هذا السؤال لا بدَّ من التوضيح أنَّ نبيَّ الله عيسى -عليه السلام- لم يمت إلى الآن ولم يُدفن، لكنَّه حين يموتُ في نهاية الزمان فإنَّه سيُدفن بجانب الرسول -صلى الله عليه وسلم- في المنطقة الخاليةِ التي بينه وبين قبر أبو بكرٍ وعمر -رضي الله عنهما-. وقد استنبط بعض أهل العلم من قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (ما قبَضَ اللهُ نَبيًّا إلَّا في المَوضِعِ الذي يُحِبُّ أنْ يُدفَنَ فيه)، من أنَّ عيسى سيموت في الحجرةِ المدفون بها رسول الله. قصة رفع
تعريف حقوق الإنسان يمكن تعريف حقوق الإنسان بأنّها: الحقوق المُتأصِّلة في طبيعتنا، بحيث لا يمكننا كبشر العيش بدونها؛ فهي تتيح لنا أن نتطوّرَ من أنفسنا، وأن نستخدم مختلف صفاتنا، ومواهبنا، وذكائنا، ووعينا على النحو الأمثل، كما أنّها تُلبّي احتياجاتنا الروحيّة، والمادّية، وغيرها من الاحتياجات. وتستند حقوق الإنسان بشكل أساسيّ إلى طلب الإنسان لحياة كريمة تكفلُ له الحماية، والكرامة، والاحترام، وتحقيق القيمة الذاتيّة، ويُعتبَر إنكار هذه الحقوق، والحرّيات الأساسيّة، مأساةً شخصيّة، وفرديّة، وهو يُؤدّي
أعمال العباد عند الله خلق الله -تعالى- الموت والحياة للناس حتى يبلوهم أيهم أحسن عملاً، كما أعطى كلاً منهم عقلاً يميز به بين النافع والضار، فإن لم يستخدم عقله ضلّ وشقي في حياته الدنيا وفي الآخرة، كما أخبر الله -تعالى- عباده بأنّه خبيرٌ بصيرٌ سميعٌ، يُحصي حركات عباده وسكناتهم، وهو كذلك حسيبٌ رقيبٌ على أعمالهم، حفيظٌ لها، شهيدٌ عليها، فقد قال الله سبحانه في القرآن الكريم مُخبراً عن ذلك: (لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَلَا أَصْغَرُ مِن ذَلِكَ وَلَا
أستانا عاصمة كزخستان اسمها الذي يعني حرفياً في العاصمة الكازاخية، ما يرادف كلمة النجاح، هي ثاني أبرد عاصمة في العالم، مدينة متوسطة الحجم، تحمل أجمل مناظر المدن التي تقع بين بكين وموسكو، وتميزت وتطورت في أقل من 15 سنة، وذلك بفضل نمو الاقتصاد في البلاد فضلاً عن الإداردة السياسية الجيدة. تاريخ أستانا تم إقرار أستنانا كعاصمة مستقبلية من قِبل الرئيس نزار باييف عام 1994، وأصبح الأمر رسمياً عام 1998. بدأت المدينة حياتها في عام 1810 كحصن روسي، وفي العام 1950 اختيرت كمدينة سيقام فيها مشروع الأراضي
دعاء اليوم دعاء طلب الرزق ورد في السنة النبوية العديد من الأدعية في طلب الرزق وجلبه، وتحصيله من كسبٍ حلالٍ، ومنها ما يلي: (اللَّهمَّ اكفني بِحلالِكَ عن حرامِكَ ، وأغنِني بِفَضلِكَ عَمن سواكَ). (اللَّهمَّ إني أعوذُ بك من الفقرِ ، وأعوذُ بك من القِلَّةِ والذِّلَّةِ ، وأعوذُ بك أن أَظْلِمَ أو أُظْلَمَ). (اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والبُخْلِ، والجُبْنِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ). (اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ والهَرَمِ،
أول غزوة للرسول على الإطلاق تعدّ غزوة ودّان من أوّل الغزوات التي غزاها الرّسول - صلّى الله عليه وسلّم - والتي تسمّى أيضاً بغزوة الأبواء، وذلك لقربها من منطقة الأبواء، حيث أنّ المسافة بينهما لا تزيد عن ستّة أميال، وقد كانت في شهر صفر، في بداية اثني عشر شهراً من السّنة الهجريّة. أحداث غزوة الأبواء استعمل النّبي - صلّى الله عليه وسلّم - على المدينة سعداً بن عبادة، وقد حمل اللواء حمزة بن عبد المطلب، ولمّا بلغوا سيف البحر ليعترضوا عيراً لقريش كانت قد جاءت من الشّام، وقد كان فيها أبو جهل في ثلاث مئة
المسك الأبيض والأسود اشتهرت مهنة صناعة العطور والتجارة بها منذ العصور القديمة، ومنها المسك، والعنبر، والصندل، والعود الذي يعدّ من أكثر العطور المنتشرة بين العرب، ويُستخرج المسك الأسود من الغدّة الكيسيّة الموجودة في جسد الغزال، وتعبّر هذه المادة عن دم ينمو داخل سرّة ذكر الغزال، ويمكن صناعة المسك الأسود عن طريق قتل الغزال الذكر وفصل كيس المسك وتجفيفه، ولكن مُنعت هذه الطريقة مؤخّراً بسبب استخدامها القتل العمد للحيوانات، لذلك ابتُكرت طريقة أخرى؛ وهي تقطير أوراق وسيقان إبرة الراعي بالبخار، واستخراج