أصل الفراعنة معنى كلمة فرعون بالأصل هو بيت عظيم، وبالتالي كان يطلق هذا الاسم على القصر الملكي بمصر القديمة، وقد استعملت هذه الكلمة بدايةً في الأسرة الحاكمة رقم 18 في عام 1539-1292 قبل الميلاد، وتمّ اعتماده كعلامة احترامٍ بحلول سلالة 22 من الأسرة الحاكمة، وفي الوثائق الرسمية كان يسبق اسم الملك الحاكم أحد الألقاب الخمسة: حورس، سيدتان، حورس الذهبي، ملك مصر العليا والسفلى، وابن ري، وقد أعطي اللقب الأخير عند الولادة، والألقاب الأخرى مُنحت أثناء التتويج، كان المصريون يعتقدون بأنّ الفرعون هو الوسيط
مفهوم تيارات الحمل الحراري يعرف الحمل الحراري بأنه إحدى طرق انتقال الحرارة الثلاث؛ حيث يتم نقل الحرارة بالتوصيل، والإشعاع، والحمل، ولكن على عكس الطريقتين السابقتين فإن الحمل الحراري يحدث فقط للموائع، وهذا يشمل السوائل، والغازات، وذلك لأن الجزيئات تكون حرة الحركة، وتنتقل الطاقة الحرارية بهذه الطريقة عندما يكون هناك فرق واضح بين درجات الحرارة في أجزاء السائل، حيث تطفو الأجزاء الساخنة من المائع، وتنغمر الأجزاء الباردة، فتنشأ تيارات الحمل الحراري فيه، وهذا يفسر حركة الماء السائل بشكل دائري عند
زهد أبي بكر وورعه قبل الخلافة من المواقف التي دلَّت على زهد أبي بكر وورعه يوم أمر النبي عليه الصلاة والسلام بالصدقة، فجاء عمر بن الخطاب بنصف ماله، بينما جاء أبو بكر الصديق بماله كلِّه، وحينما سأله النبي الكريم ما أبقيت لأهلك، قال له: أبقيت لهم الله ورسوله، ومن المواقف التي دلت على ورعه الشديد قصته مع غلامه الذي فرض له خراجاً يؤديه إليه، فأتاه الغلام يوماً بطعام فأكل منه، ثمَّ عندما أخبره الغلام بمصدر الطعام وأنَّه أهدي إليه عندما كان يتكهَّن لرجل في الجاهلية، وضع أبو بكر أصبعه في فيه فأخرج ما
قصيدة قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيلا يقول أحمد شوقي : قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولاً أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي يبني وينشئُ أنفـساً وعقولاً سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلاً وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ، تـارةً صدئ الحديدِ، وتارةً مصقولاً أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا علَّمْـتَ
التدريس عن طريق اللعب تؤدي الألعاب دوراً فعَّالاً في تنظيم التعلُّم؛ حيث يتم استخدام أنشطة اللعب لتقريب المبادئ العلمية للأطفال وتوسيع آفاقهم المعرفية، وهي بذلك تُنمّي سلوك الأطفال وقُدراتهم العقلية والجسمية وتحقق في نفس الوقت المُتعة والتسلية، وفيما يأتي بعض الأنشطة التي يُمكن القيام بها في الغرفة الصفية: إحضار كرة خفيفة ووضع الملصقات عليها؛ حيث تتضمن هذه الملصقات مجموعة من الأعداد العشرية أو الأعداد الصحيحة أو الكسور، ويبدأ المعلم برمي الكرة لأحد الطلاب ويجب على الطالب أن يختار أحد الملصقات
حديث اغتنم خمساً قبل خمسٍ قال النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: (اغْتَنِمْ خَمْسًا قبلَ خَمْسٍ: شَبابَكَ قبلَ هِرَمِكَ، وصِحَّتَكَ قبلَ سَقَمِكَ، وغِناكَ قبلَ فَقْرِكَ، وفَرَاغَكَ قبلَ شُغْلِكَ، وحَياتَكَ قبلَ مَوْتِكَ)، ومعناه أنّ هذه الخمس هي أيام العمل والقوّة والإكثار من الطاعات، فمن فاتهُ العمل فيها فلن ينفع الإنسانُ عندها الندم على ما فرّط في زمن القوة، حيث إنّ بعد القوّة الضعف، وبعد الشباب الهرم، وبعد الصحة المرض، فمن فرّط في أيام شبابه فلا يُمكنهُ تدارُك ما فاته في أيام كِبره. وفي الحديث
سبب نزول سورة يس كان رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- يوماً من الأيام يقرأ سورة السجدة، ويجهر بها، فقام إليه نفر من قريش ليسكتوه، فإذا هي أيديهم تجمّعت حول أعناقهم، وقد عميت أبصارهم؛ فبدأو يستنجدون برسول الله -صلى الله عليه وسلّم- ليذهب عنهم ما هم فيه، فدعا لهم حتّى زال ما بهم، فأنزل الله -تعالى- قوله: (يس * وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ)، إلى قوله -تعالى-: (وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ)، ولم يؤمن في ذلك الموقف منهم أحد، وقد كان أبو جهل يتوعّد عندما يرى
أسرار تسمية سورة الصافات سُمّيت سورة الصافات بهذا الاسم؛ لأن الله -تعالى- أقسم في بدايتها بالصافات، في قوله: (وَالصَّافَّاتِ صَفًّا)، وكلمة الصافات هُنا تعني الملائكة، ووصف الله -تعالى- الملائكة بالصافات؛ لأنهم يكونون مُتراصين صُفوفاً بجانب بعضهم البعض في طاعتهم لربهم، وقيل: لأنهم يصفون أجنحتهم في السماء لتنفيذ أوامر الله، وممن ذهب إلى هذا القول ابن عباس، وابن مسعود، وعكرمة، وغيرهم، وذهب بعض المُفسرين إلى أن المقصود بالصافات هي الطيور التي تصف أجنحتها في الهواء، ويرى آخرون: إنهم جماعات