رسائل تعارف وصداقة
رسائل تعارف وصداقة
قد مر الجميع في أوقات يبدأ فيها بالتعارف على صديق جديد، ويحتار الشخص في وقتها كيف يبدأ هذا التعارف وكيف تبدأ هذه الصداقة، فهناك طرق كثيرة بإمكانك أن تتعارف بها على أي شخص، خاصةً في الوقت الحالي، إذ أصبحت وسائل التعارف أسهل بكثير من السابق وذلك بعد انتشار استخدام الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي والموبايل، فأصبح العالم كقرية واحدة صغيرة وتقربت المسافات كثيراً، وأصبحت تستطيع أن تراسل، وتشاهد أي شخص ترغب في مراسلته ومشاهدته.
وهناك أشخاص يرغبون في البداية في إرسال بعض الرسائل القصيرة، والتي تحمل معاني جميلة حتى يتعارف على شخص آخر بأسلوب جميل وبسيط، ومن هذه الرسائل التي تساعدك على التعارف، حيث يمكنك استخدامها في بداية تعارفك على أي شخص:
- يا أجمل الناس صبحتك بالخير يا أعذب الناس نسيت نفسي وما نسيتك.
- صباح الخير يا أجمل صديق بوجودك بجمبي الدنيا لسا بخير.
- الصداقة كنز لا يفنى.
- أروع القلوب قلبك وأجمل الكلام همسك وأحلى ما في حياتي صداقتك.
- رسالة منك تفرحني وسماع صوتك يريحني يا أغلي صديق بعمري.
- احترت شو أرسلك ما لاقيت إلا الله لا يحرمنا من صداقتك.
- جميل أن تزرع وردة في بستان، ولكن الأجمل أن تزرع الحب والصداقة في قلب إنسان .
- ربي يجعل نومتك عافية وأحلامك من الشر صافية.
- تعبت أدور بين الأجواد صاحب .... وعندي مفاهيم الصداقة عظيمة ...... وأعرف الصديق بكل الأحوال صاحب .... وأحب راعي الطيب والجود واجب ....
- صداقتك كنسمة الربيع … يفوح عطرها كلما هبت نسمات رسائلك الجميلة.
- من ينسى في الزحمة رفاقه ... قلت له عندي أصدقاء ما ينساني ...
- ما أنسا صاحب ما نساني .... ولو طال الزمن وفارق زماني ....
- ما أنسا ذكري رفيق دربي ... مهما طالت جفاه….
- مرحبا بك صديق جديد في قائمة أصدقائي الطيبين ...
- الأصدقاء كنسيم البحر العليل .... يروح ظمأ الروح بالسعادة ...
- أتمنى لك صباحاً طيباً ... ويومياً جميلاً ... وليلاً هادئاً…
- صداقتك كنسيم الورد الجوري .... يفيح عطرها كلما أسعدتنا برفقتك اللطيفة ....
- سعيد جداً بصحبتك اللطيفة ... وكلامك الطيب ... وصدق نصائحك ... وخيرة صحبتك ...
وهناك الكثير والكثير من الرسائل التي يمكن إرسالها للتعارف والصداقة والتعبر عن ما بداخلك من مشاعر ورغبة في صداقة جيدة والحصول على صديق جيد وطيب يقف بجانبك وقت الشدة، ويساعدك ويفرح معك ويحزن معك، ويبقي دائماً خير عون لك في السراء والضراء، فكل إنسان يرغب في الحصول على صديق بمعنى الكلمة ويكن له أكثر من صديق ومثل أخيه تماماً.