معلومات عن دولة غينيا بيساو فيما يلي بعض الحقائق والمعلومات عن دولة غينيا بيساو: تعدّ مدينة بيساو عاصمة دولة غينيا بيساو، ويبلغ عدد سكانها 407424 نسمة. يبلغ عدد سكان غينيا بيساو 1660870 نسمة حسب تقديرات السكان لعام 2013م. يعدّ الفرنك عُملة غينيا بيساو. يمثل إجمالي الناتج المحلي لغينيا بيساو 1.902 مليار دولار أمريكي حسب عام 2012م. يُساوي الناتج المحلي لإجمالي الفرد الواحد 1100 دولار حسب عام 2012م. تمثل اللغة البرتغالية اللغة الرسمية في غينيا بيساو بالإضافة إلى لغاتٍ أفريقيةٍ أخرى وأيضاً لغة
التعريف باتفاقية شيكاغو للطيران المدني الدولي تعرف باسم اتفاقية شيكاغو (بالإنجليزية: The Chicago Convention) وهي اتفاقية دولية خاصة بالطيران المدني الدولي، أُبرمت من قبل مندوبي 54 دولة من دول العالم عام 1944م بناءً على دعوة وجهتها الولايات المتحدة الأمريكية لتلك الدول لإبرام هذه الاتفاقية. كان الهدف من إبرام هذه الاتفاقية تطوير عملية الطيران المدني في ظلّ السلام العالمي خاصة بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية ، بشكل يعود بالنفع على جميع الدول، كما وأنّها تُساهم في إبقاء أواصر الصداقة والتعاون
كرم الله العرب بأن جعل رسول الأمة وهاديها منهم، واختار له القرآن الكريم معجزة، وجعل لغته الفصيحة -ذات السهولة الممتنعة- أداة التواصل والمعرفة بين البشر، ومن ناحيةٍ أخرى هي نظامٌ متكامل من الكلمات والجمل والفقرات التي يربط بينها النحو والصرف والدلالة والصوت، تهدف إلى إيصال المعلومات، وفهم المعاني المبهمة فهماً صحيحاً سليماً. علم اللغة هذه اللغة بشكل عام، أمّا علم اللغة فظهوره ارتبط بالعالم دي سوسير في القرن التاسع عشر للهجرة، وهو يدرس اللغة بطريقة علمية، ويهتم باللغة نفسها، ويدرسها لذاتها، مع
الذهب الذهب معدن الثراء والمال، وهو عنصر كيميائي يرمز له بالحرفين Au، وذلك نسبة لاسمه في اللاتينيّة، ويستخدمه الناس كوحدة تعامل نقديّة، ويوجد في الطبيعة على شكل حبيبات لامعة داخل الصخور، أو في قيعان الأنهار، وعلى شكل عروق في باطن الأرض، ولقد تمّ اكتشاف أكبر كتلة من الذهب في أستراليا عام 1896م، بوزن 2.280 أونصة. تتمّ عمليّة تنقية الذهب من خلال فصل الأتربة، والغرين، والشوائب عنه بواسطة تيارات مائيّة قويّة، حيث تزال الرمال والغرينية عنه، ممّا يُبقي دقائق الذهب في أماكنها، أو قد يستعمل الزئبق
أجر بناء المساجد يُعتبر بناء المساجد في الإسلام من الأعمال الصالحة التي رتّب الله -عزّ وجلّ- عليها الأجر الكبير والفضل العظيم، فقد أثنى الله -سبحانه- على معمّري المساجد بقوله: (إنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ)، كما ورد فضل تعمير المساجد ورعايتها في السنة النبوية باعتبار ذلك العمل صدقةً جاريةً، قال النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (مَنْ بَنَى مسجِداً، يَبْتَغِي بِهِ وجَهَ اللهِ، بَنَى اللهُ لَهُ مثْلَهُ في الجنَّةِ)، وذكر النووي في تفسير الحديث عظمة بناء المسجد من وجهين؛
طبقة رجال الدين في العصور الوسطى كان للكنيسة خلال فترة العصور الوسطى نظام ديني هرمي في فترة العصور الوسطى التي تمتد من سقوط الإمبراطورية الرومانية الغربية إلى بداية عصر النهضة في القرن الخامس عشر، وفيما يلي نذكر تقسيمات طبقة رجال الدين في العصور الوسطى: البابا وهو صاحب أعلى رتبة في الكنيسة وأهمها، بحيث كان يتمتع البابا أحياناً بسلطة أكبر من سلطة الحكام حينها، بحيث كان البابا يعمل على تعيين الكرادلة الخاصين بالملوك، ولم يكن الحكام حينها قادرين على مواجهة البابا والكنيسة، ولكن بعد نهاية العصور
الترانزستو Transistor هو قطعة إلكترونيّة مصنوعة من مادة السليكون على الأغلب أو مادّة الجرمانيوم، وهي تصنع من مواد شبه موصلة ذات مدار ذرّي أخير مكوّن من أربع إلكترونات مطعمة بالشوائب، وعمليّة التطعيم بالشوائب تُعطي البلورة قطبيةً إمّا بالنوع السالب أو بالنوع الموجب، وتعتمد القطبية للمطعمات حسب المدار الأخير إن كانت ذات مدار إلكتروني أخير ذي ثلاثة إلكترونات فإنّ البلورة تكون ذات قطبيّة موجبة، وإن كانت ذات مدار إلكتروني أخير ذي خمسة إلكترونات فإن البلورة تكون ذات قطبيّة سالبة، وتعتمد عمليّة فحص
ما قبل بداية الاحتلال الفرنسي للمغرب كانت فرنسا تسعى دائمًا من أجل وضع المغرب تحت نفوذها وسيطرتها طمعًا في خيراتها، وذلك من خلال الحصول على موافقة الدول الأوروبية الأخرى من أجل احتلال المغرب، وفي عام 1905، حدثت أزمة المغرب الأولى بين فرنسا وألمانيا اللتين تسعيان إلى السيطرة على المغرب، وفي عام 1911، حدثت أزمة المغرب الثانية والمعروفة أيضا باسم "أزمة أكادير" بين فرنسا وألمانيا، إلا أنه وقتها تم حل النزاع بين فرنسا وألمانيا وذلك بوضع المغرب تحت سيطرة فرنسا مقابل إعطاء فرنسا لمستعمرات لها في