مدينة سبتة مدينة سبتة من مدن إسبانيا الواقعة في شمال القارة الأفريقية، حيث إنها تقابل مضيق جبل طارق، وعاصمتها هي سبتة، وتبلغ مساحة أراضيها تسعة عشر كيلومتراً مربعاً، ويعود لفظ اسمها إلى عصر روما القديم، ومعنى اسمها هو الإخوة السبعة، ويبلغ عدد سكانها 82.376 نسمة، وذلك حسب إحصائيات عام 2011 ميلادياً، ويتكون مجتمعها من خليط سكاني من المسلمين، والمسيحيين، وأقلية يهودية، وأقلية هندوسية. الجغرافيا الموقع تقع مدينة سبتة جغرافياً في قارة أفريقيا، تحديداً في أقصى الشمال الغربي، ويحدها من الجهة
قصة أصل الحجر الأسود الحجر الأسود هو حجر موجود في ركن الكعبة، أُنزل من الجنة حين كان إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام يبنيان الكعبة المشرفة، وقد نزل أبيضاً، بل أشد بياضاً من اللبن، وقيل هو ياقوتة بيضاء من ياقوت الجنة، وجاء في مسند أحمد عن ابن عباس: (الحَجَرُ الأسودُ من الجنةِ وكان أشدَّ بياضًا من الثلجِ حتى سوَّدَتْهُ خطايا أهلِ الشركِ). ويقع في الركن الجنوبي من الكعبة المشرفة، ويرتفع عن الأرض بمقدار متر ونيف تقريبًا، وهو حجر بيضوي الشكل، لونه أسود مائل إلى الحمرة، ويبلغ قطره ثلاثين سنتيمترًا
كيفية بدء الدعاء وختمه هناك عدد من الآداب و السنن النبوية عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في بداية الدعاء وعند ختمه ومنها: الحمد والثناء على الله عندنا نخاطب الله -عز وجل- في دعائنا فنحن نخاطب الإله الأوحد العظيم خالق كل شيء وواهبه نعمه والمتفضل عليه فهو الله في السموات والأرض المنفرد بصفات العظمة؛ فمن الأدب معه -عز وجل- أن يقدّم عند خطابه الحمد والشكر له على واسع نعمه وأفضاله، والثناء وقد ظهر هذا في سورة الفاتحة التي افتتحت بالثناء والحمد قبل دعائه ويختم بذلك. قال -تعالى- في فاتحة كتابه:
الآثار الإيجابية لبنج الأسنان يُخدّر البنج الموضعي الأعصاب المسؤولة عن نقل الشعور بالألم إلى الدماغ، وهذا على عكس البنج العام لا يُسبّب النوم، وإنّما فقط يتسبب بفقدان الإحساس بالمنطقة المُراد العمل فيها وإنهاء العلاج دون شعور المريض بأي ألم كحالات خلع الأسنان، ويعتمد نوع البنج المُستخدم وطريقة التخدير على مدّة الإجراء العلاجي والحالة الصحيّة العامة للمريض. الآثار الجانبية الموضعية لبنج الأسنان يكون البنج الموضعي غالباً آمناً، وقد تظهر بعض الآثار الجانبية في منطقة التخدير فقط وتشمل ما يأتي:
الطب تعني كلمة الطب - وهي لفظة لاتينيّة - فن العلاج، والطب هو العلم أو المجال الذي يولي فيه الطبيب، الاهتمام بصحّة الإنسان الجسدية والنفسيّة، ويُعدّ من المِهن القديمة، والرائدة في العصر الحديث، فقد بدأ الإنسان تجارب الطب قديماً؛ بالأعشاب، ووسائل تقليديّةٍ أُخرى؛ كالنار، والضرب، فيما حاول العديد من العلماء القُدامى، سبر أغوار هذا المجال المُهم، وقدموا ابتكاراتٍ واكتشافاتٍ، ساعدت البشرية على فهم طريقة عمل الأعضاء البشريّة؛ أمثال ابن سينا، والرازي، إلى أن تطورت مظاهر الحياة، وفتحت الجامعات
الأرز يعتبر الأرز من أكثر المواد الغذائية المهمة والضرورية التي يعتمد عليها العديد من الأشخاص في تحضير أطباق الطعام المتنوعة، حيث إنه يحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة لجسم الإنسان، مثل: الفيتامينات، والأملاح المعدنية، بالإضافة إلى الكربوهيدرات، كما أنه يتميز بطعمه اللذيذ، وإمكانية إعداده بنكهاتٍ متنوعة سواء كانت مالحة أو حلوة، كما يمتاز بسهولة تحضيره، ويشار إلى أن هناك العديد من أنواع الأرز، مثل: الأرز المصري، والبسمتي، والأمريكي، وفي هذا المقال سنعرفكم على طريقة تحضير الأرز باللون
حماية التراث إنّ الحفاظ على التراث ضرورة أساسيّة للشعوب التي تسّعى لتحقيق ذاتها الحضاريّة، وإثبات هويتها في ماضّيها وحاضرها، والتراث الثقافي للأمم أيضاً منبع لا يجفّ من المعرفة، ومصّدر هام للإبداع المعاصر، يأخذ منه فنّانوها، ومفكّروها، وأدباؤها وشعراؤها، وفلاسّفتها، لتأخذ الإبداعات الجديدة مكانها في خارطة التراث الثقافي، وتصبح تراثاً يربط حاضر الأمّة بماضيها، ويعمل على زيادة حضورها في السّاحة الثقافية العالميّة، ولا يقتصّر التراث الثقافي على المعالم والصّروح، والآثار فقط، بل هو أيضاً كلّ ما
الجزر يُعدّ الجزر من أنواع الخضار الجذريّة التي تنمو في جنوب غرب آسيا، وفي أوروبا، والصين، ويسمّى هذا النوع من الخضار علميّاً باسم الجزر الشائع (بالإنجليزيّة: Daucus carota)، كما يتوفّر بعدّة ألوان مختلفة، منها: البرتقالي، والأبيض، والأرجواني، والأصفر، والأحمر، والأسود، حيث إنّ الجزر كان يُزرع قديماً لاستخدام أوراقه وبذوره، إلا أنّ جذوره هي الجزء الأساسي الذي يستخدم إلى وقتنا الحالي؛ إذ إنّها تحتوي على كميات عالية من الكاروتين من النوع من ألفا وبيتا، كما أنّها مصدرٌ جيدٌ لفيتامين ك وفيتامين