تفسير بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان قال -تعالى- (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَى أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)، وقد فُسِّر قوله -تعالى-: (بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإِْيمَانِ) أنّ من همز أو لمز أو تنابز بالألقاب؛ فقد استحق اسم
مكانة خالد بن الوليد قبل الإسلام كان خالد بن الوليد من قريش؛ وتحديداً من قبيلة بني مخزوم، وهي القبيلة ذات النفوذ في المجتمع القرشي، وينتهي نسبه إلى مرّة بن كعب الجد السابع للرسول -عليه السلام-، وفيما يأتي ذكر لأهم المعلومات المتعلقة بمكانته في قومه قبل إسلامه: نشأة خالد ومكانته في قومه نشأ خالد بن الوليد بين شباب قومه، وكان أبوه ذا جاهٍ وعزٍّ وشرفٍ رفيع في قريش، وكغيره من أبناء أشراف قريش فقد تعلّم الفروسيّة في صغره، ولكنه تميّز بها أكثر من أقرانه. اشتهار خالد بالشجاعة والفروسية كانت لخالد بن
المصران الأعور يعد المصران الأعور أو الزائد الدودية كما يحب أن يسميها البعض ذا أهمية مناعية لأنها تحتوي نسيج لمفاويا يقوم بتنقية الجسم من جميع أنواع البكتيريا وأنواع الفيروسات المتطفلة وتعطي مناعة ضده، وهو يشبه شكله الحقيبة الخارجة من القولون، ومكانها بين الأمعاء الغليضة والأمعاء الدقيقة، تخرج منها الزائدة الدودية غير واضحة الوظيفة غير أنها تلعب دوراً في المناعة المخاطية أو تعتبر مكان لتخزين المواد الهضمية النباتية. موقع المصران الأعور هو عبارة عن قطعة صغيرة جداً على شكل اسطوانة وتكون مغلقة
ارتفاع هرمون الإستروجين والحمل يَطرأ على الجسم مجموعة من التغييرات أثناء فترة الحمل ، ومن هذه التغييرات ارتفاع مستوى بعض الهرمونات بشكل كبير وحادّ للغاية، ومن هذه الهرمونات هرمون الإستروجين، فقد تبيّن أنّ جسم المرأة الحامل يُفرز الإستروجين بكميات كبيرة جداً تفوق إفراز جسمها للإستروجين طوال الفترات التي تكون فيها خارج فترة الحمل، هذا وقد وُجد أنّ أعلى مستويات هرمون الإستروجين تكون في الثلث الأخير من الحمل، فأمّا بالنسبة للثلث الأول فيلعب هرمون الإستروجين دوراً في معاناة المرأة من بعض الأعراض
ضغوط العمل يمضي الموظّف معظم وقته في العمل، وفي بعض الأوقات قد يحتاج إلى زيادة ساعات العمل، حتّى ينجز المهام الموكلة إليه، وقد لا ينتهي العمل حتّى بعد انتهاء أوقات الدوام الرسمي، فيضطر الموظف إلى نقل هموم العمل لمنزله مما يمنعه من الحصول على حياة عائليّة سليمة، وقد يصاحبه العديد من المواقف والأحداث المزعجة في العمل والمنزل، ممّا يؤدي إلى شعوره بعدم الراحة والتوتّر النفسي الشديد، والضغط هو عبارة عن الأثر والقوّة التي تؤثّر على الإنسان بشكل سلبيّ مسبّبة له الشعور بعدم الاتّزان والفرق الكبير بين
ماسك الألوفيرا وزيت الخروع لتطويل الشّعر يحتوي الألوفيرا على الإنزيمات المُحلّلة للبروتين، التي تُحسن صحة بصيلات الشّعر، وتُصلح الخلايا التّالفة في فروة الرّأس، إضافة إلى دورها في تنشيط بُصيلات الشّعر النّائمة، مما يُحفّز نمو الشّعر وتطويله، كما يحتوي على مُضادات للالتهابات والفطريات والفيروسات؛ تُهدئ فروة الرّأس المُتهيّجة، وتعالج القشرة، كما يحتوي الألوفيرا على نِسبٍ عاليّة من البروتين، والفيتامينات، والمعادن المُغذية لبُصيلات الشّعر، ويُستخدَم لتكثيف الشّعر، وللحدّ من تساقطه، ولترطيبه
معنى الحب يُعرف الحب بأنّه مجموعة من المشاعر والعواطف التي يحتاجها الناس للاستمرار بحياة صحيّة ومريحة، وعادةً ما يتعلّق شعور الحب باتّصال وثيق بين شخصين تجمعهما مشاعر مشتركة، ويُحاول كلّ منهما حماية الآخر بعيداً عن التملّك الذي يأسر العلاقة، كما أنّ الشعور بالحب الصادق يعني الاحترام، ومساندة المحبّين في الوصول إلى أحلامهم، فهو ليس كلماتٍ تُقال بقدر ما هو أفعال تمنح القوّة للمحبّين، كما أنّ الحب يعني تقبّل كلّ طرف للآخر بما هو عليه، ومحاولة تفهّم وجهات النظر المختلفة. معاني أخرى للحب يوجد
الوجه للوجه والخدود الممتلئة تأثيرٌ كبير على جمال الشخص، ومدى جاذبيته لدى الآخرين، فالخدود السمينة تعطي الوجه مظهراً جذاباً وأكثر صحةً من الوجه الضعيف الذي يوحي بالهرم والتقدم بالسن أو الضعف والمرض، فالأطفال لديهم خدود ممتلئة وردية، تعطيهم جمالاً وبراءةً لا مثيل لها، ويرغب البالغون أيضاً بالحصول على الخدود الممتلئة التي تدل على الصحة، ولهذا قد يلجأ البعض لإجراء العمليات التجميلية، وإبر البوتكس لتسمين الوجه ، وقد يلجأ البعض إلى الطرق الشعبية الطبيعية، بالإضافة إلى تمارين الوجه، وبعض أنواع