القرآن الكريم اختلف اهل اللغة في سبب تسمية القرآن الكريم بهذا الاسم، حيث قيل إن التسمية مشتقة من القرء بمعنى الجمع، حيث تقول العرب قرأت الماء في الحوض، وسبب التسمية أن القرآن الكريم يجمع ثمرات الكتب السماوية السابقة، وقيل إن التسمية مشتقة من فعل قرن، بمعنى ضمّ الشيء بالشيء، وسبب التسمية أن القرآن يضمّ السور والآيات، وقيل إن لفظ القرآن اسم يدلّ على كتاب الله وليس مشتقّ ولا مهموز، كما الإنجيل والتوراة، أما اصطلاحاً فيُعرّف القرآن الكريم بأنه كلام الله -تعالى- المنزل على محمد -صلى الله عليه وسلم-
كيفية تنظيم البحث العلمي عند كتابة ورقة بحثية عن موضوع معين، يجب ترتيبها وفهرستها بطريقة منظمة، ومن أجل تحقيق ذلك يجب تحديد الهدف منها والعنوان الرئيسي ومن ثم تحديد المحاور التي سيتم تغطيتها في الورقة على شكل عناوين رئيسية وفرعية، وللتمكن من ذلك، يكون البدء من خلال دراسة وقراءة أبحاث سابقة في نفس المجال ومن ثم وضع الفرضية التي سيناقشها هذا البحث، ومن ثم جمع البيانات وإجراء التجارب والإحصائيات اللازمة وتوثيقها من أجل التوصل إلى الخلاصة. كيفية تقسيم البحث العلمي إلى أبواب وفصول كما ذكر سابقاً
تعريف المال المال : هو شيء ذو قيمة معيّنة، ومن الممكن استخدامه في كافة الاستخدامات العامة؛ إذ يتيح القدرة على صرفه، والتعامل معه وفقاً للقيمة القانونيّة التي يمتلكها، وأيضاً يُعرف المال بأنّه وسيلة تُستخدم للصرف؛ سواءً أكانت أوراق ماليّة، أم عملات معدنيّة، ويشمل المال كل الأصول المنقولة، والتي من الممكن تداولها، وتوظيفها في شراء الأشياء، ومن التعريفات الأخرى للمال هو الأداة التي من الممكن استخدامها في الصرف الماليّ، ويُعتبر المال مقياساً للثروة ، ووسيلة من وسائل الدفع، والإيداع الماليّ في
تعريف مفهوم الفلسفة لغةً تدل كلمة الفلسفة على كل ما يستنبط بالمنطق والعقل، بحثاً عن أصله وحقيقة منشئه، فيقال فلان فلسَف الشيء أي فسّره وبيّنه، لذا يمكن اعتبار الفلسفة هي منهج تفسير المعرفة، ولذلك تنوعت استخدامات الكلمة وقد نُسبت للاستثمار فيقال الفلسفة الاستثمارية والفلسفة المدرسية والفلسفة الدينية. تعريف مفهوم الفلسفة اصطلاحاً تعتبر الفلسفة من أهم العلوم التي نشأت على أسس مشتركة بين المفكرين والعلماء والمتخصصين وأي إنسان محب للعلم والثقافة والبحث والمعرفة، فالفلسفة نشأت على أساس تفعيل أقصى
التوقف عن التفكير بالموقف المحرج يعتبر أسوأ جزء في حدوث المواقف المحرجة ما بعدها، أي فترة التفكير المستمر بهذا الموقف، وإعادة تذكر كلّ ما حدث، ولهذا يجب التوقف عن التفكير بطريقة غير واعية اتجاه الموقف المحرج والتركيز على الحاضر، من خلال حبس الأنفاس والتركيز على خطوات الحاضر بعيداً عن الموقف المحرج الذي حدث، كما يمكن دفع الدماغ للتفكير بمهمة منهجية لمساعدته على النسيان ، مثل: الغناء، أو المشي للخلف. مشاركة الموقف المحرج يساعد تشارك الموقف المحرج من خلال التحدث عنه أمام أشخاص آخرين على التخفيف
الصفات الخُلُقية لقوم عاد تميز قوم عاد بصفات خُلُقية تدل على مقدار عتوهم وتجبرهم، منها ما سيأتي بيانه: الإجرام كان مِن إجرامهم الكفر بالله والاعتداء على الضعفاء، وقد نهاهم نبي الله هود عن ذلك قائلاً: (وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ)، أي لا تستمروا على عادتكم من الإجرام. الاستكبار بدلاً من استثمار قوتهم بما فيه فائدة للناس، كانوا يستكبرون على الضعفاء: (فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ)، فزعموا العظمة على أهل منطقتهم -بما لا يستحقون عليه التعظيم حقيقةً-؛ بسبب قوّتهم وإجرامهم؛
عدد سكان الجزائر يبلغ عدد سكّان الجزائر ما يُقارب 44,805,713 نسمة حسب إحصائيّات عام 2021م، ويعيش غالبيّتهم في المنطقة الشمالية التي تُشكِّل 12% فقط من مساحة البلاد على طول ساحل البحر الأبيض المُتوسِّط، ويتركّزون في المناطق الحضريّة، فوفقاً لإحصائيات عام 2018م يُقدَّر عدد سكّان الجزائر العاصمة 2.7 مليون تقريباً، تليها قسنطينة التي يقطنها 980 ألف نسمة، ثمّ وهران التي تضم 881 ألف نسمة، وتُعتبر هذه المدن المدن الرئيسيّة في الجزائر، ويُعدّ إجماليّ الكثافة السكّانية منخفض حيث يبلغ حوالي 17 شخصاً
ذكر الله ذكر الله أي ذكر العبد لربه عز وجل، والذكر له شأن كبير في حياة المؤمن، حيث إنّه ينبغي أن يدور مع الإنسان في كلّ شؤونه، وفي كلّ أحواله، وفي كلّ أطواره، لأنّ الذكر عبادة القلب، ويزين الله به ألسنة الذاكرين، ويطلق الذكر على معان أخرى منها، الصلاة لله تعالى، والدعاء إليه، ويطلق أيضاً على الطاعة، والشكر، والدعاء، والتسبيح، وقراءة القرآن، وتمجيد الله وتهليله وتسبيحه والثناء عليه بجميع محامده. كلمات عن ذكر الله عليكم بذكر الله تعالى فإنّه دواء، وإياكم وذكر الناس فإنّه داء. تفقّد الحلاوة في