أجمل ما قيل في اللغة العربية الفصحى
- اللغة العربية هي التي أدخلت في الغرب طريقة التعبير العلمي، والعربية من أنقى اللغات، فقد تفردت في طرق التعبير العلمي والفني.
- ليست العربية لأحدكم من أب ولا أم، وإنّما هي من اللسان فمن تكلم بالعربية فهو عربي.
- تعلموا العربية، فإنّها تثبت العقل، وتزيد في المروءة.
- اللغة العربية أصل اللغات.
- اللغة العربية بدأت فجأة على غاية الكمال، وهذا أغرب ما وقع في تاريخ البشر، فليس لها طفولة ولا شيخوخة.
- أن اللغة العربية هي أولى اللغات التي علمها آدم ـ عليه السلام ـ وأن كل لغة سواها حدثت بعدها إمّا توفيقاً أو اصطلاحاً.
- إنّ للعربية ليناً ومرونةً يمكنانها من التكيف وفقاً لمقتضيات العصر.
- اللغة العربية لا تضيق بالتكرار، بخلاف لغات أخرى يتحول فيها التكرار، بتلقائية محتومة إلى سخف مضحك.
- بلغت العربية بفضل القرآن من الاتساع، مدىً لا تكاد تعرفه أي لغة أخرى من لغات الدنيا.
- ما جاء على كلام العرب فهو من كلام العرب.
- إنّ المثقفين العرب الذين لم يتقنوا لغتهم ليسوا ناقصي الثقافة فحسب، بل في رجولتهم نقص كبير ومهين أيضاً.
- إذا استثنينا الصين فلا يوجد شعب آخر يحق له الفخر بوفرة كتب علوم لغته غير العرب.
- تعلموا العربية فغناها من دينكم.
- إنما القرآن جنسية لغوية تجمع أطراف النسبة إلى العربية، فلا يزال أهله مستعربين به، متميزين بهذه الجنسية حقيقةً أو حكماً.
- العربية لغة كاملة محببة عجيبة، تكاد تصور ألفاظها مشاهد الطبيعة، وتمثل كلماتها خطرات النفوس، وتكاد تتجلى معانيها في أجراس الألفاظ، كأنما كلماتها خطوات الضمير ونبضات القلوب ونبرات الحياة.
- كيف يستطيع الإنسان أن يُقاوم جمال هذه اللغة ومنطقها السليم، وسحرها الفريد؟ فجيران العرب أنفسهم في البلدان التي فتحوها سقطوا صَرْعَى سحر تلك اللغة.
- سعة هذه اللغة في أسمائها، وأفعالها، وحروفها، وجولاتها في الاشتقاق، ومأخوذاتها البديعية، في استعاراتها وغرائب تصرفاتها، في انتصاراتها، ولفظ كنايتها.
- العبارة العربية كالعود، إذا نقرت على أحد أوتاره رنت لديك جميع الأوتار وخفقت، ثم تُحَرَّك اللغة في أعماق النفس من وراء حدود المعنى المباشر مَوْكباً من العواطف والصور.
أقوال الحكماء عن اللغة العربية
- تعلموا العربية فإنها تزيد من المروءة.
- اللغة العربية من أغنى لغات العالم، بل هي أرقى من لغات أوروبا لأنّها تتضمن كل أدوات التعبير في أصولها.
- كراهة التكلم بغير اللغة العربية لمن يحسنها من غير حاجة.
- إنّما القرآن جنسية لغوية تجمع أطراف النسبة إلى العربية، فلا يزال أهله مستعربين به، متميزين بهذه الجنسية حقيقةً أو حكماً.
- أيها الناطقون بالضاد هذا منهل صفا لأهل الضاد .
- لغة إذا وقعت على أكبـادنا كانت لنا برداً على الأكباد، وتظل رابطـــة تؤلف بيننا فهي الرجاء لناطق بالضاد.
- معلوم أن تعلم العربية وتعليم العربية فرض على الكفاية.
- ما جهل الناس ولا اختلفوا إلّا لتركهم لسان العرب، وميلهم إلى لسان أرسطو طاليس.
- من أغرب ما وقع في تاريخ البشر، اللغة العربية، فقد كانت غير معروفة فبدأت فجأة في غاية الكمال سلسلة غنية كاملة فليس لها طفولة ولا شيخوخة، تلك اللغة التي فاقت أخواتها بكثرة مفرداتها ودقة معانيها وحسن نظام مبانيها.
- لقد برهن جبروت التراث العربي الخالد على أنّه أقوى من كل محاولة يقصد بها زحزحة العربية الفصحى عن مقامها المسيطر.
- بغلت العربية بفضل القرآن من الاتساع مدى لا تكاد تعرفه أي لغة أخرى من لغات الدنيا.
- اللغة العربية تفوق سائر اللغات رونقاً، ويعجز اللسان عن وصف محاسنها.
- إن اللغة العربية أسهل لغات العالم وأوضحها، فمن العبث إجهاد النفس في ابتكار طريقة جديدة لتسهيل السهل وتوضيح الواضح.
- إنّ اللسان العربي شعار الإسلام وأهله واللغات من أعظم شعائر الأمم التي بها يتميزون.
- إنّ اللغة العربية من الدين، ومعرفتها فرضٌ واجبٌ، فإنّ فهم الكتاب والسنة فرضٌ، ولا يُفهمُ إلا باللغة العربية، وما لا يتمُّ الواجب إلا به، فهو واجب.
- نزل القرآن الكريم باللغة العربية وهو كلام الله عز وجل.
عبارات جميلة باللغة العربية الفصحى
- أشتاق لأناس غابوا من حياتي بعد أن كانوا يملؤون كل فراغٍ فيها بأصواتهم بهمساتهم بضحكاتهم حتّى بكاؤهم.
- حياتنا تقف بين أبواب الحيرة والخوف من التقدم إلى الأمام ونحو أحلامنا وأمانينا فلم كل هذا.
- إنّها الحياة والأيام من تكشف لك معدن البشر حتى لو لم تكتشفها بعد عشرة سنين، ستنصدم بها يوماً فهنالك معدنٌ أصلي وما طلي بالذهب.
- أكره ذاك الشعور الذي يراودني حين أفقد شخصاً أعزه كثيراً وأبعد عنه مسافات كبيرة وهو صعب وصولي إليهم.
- ها هي زوايا ذكراك تصرخ ألماً وحزناً من الاشتياق والحنين، ها هي زجاجة عطرك تفوح في أرجائها لتفتح جروح قد برت.
- قد أكون انجرحت منك يوماً، إلّا أنّ رغم ذلك أكن لك حباً يستحال وصف قدره، ومداه، وسعته، وكبره، وعمقه.
- لك سلبت مشاعري بجنون، وفاض لك جنوني في حبك.
- لا تكن كآثار القدم ع الرمل، تذهب مع هب الريح وتذهب معه بصماتك بل كن بذرة تنبت حين تغطيها حبات الرمل من مهب الريح فتنبت.
- رميتني في حر الصيف في صحراء، أتوه وأتبعثر على رمالها بظلم الليل وليس لي غير نور القمر يدلني على طريقٍ للعودة.
- كن كالنحلة تمتص الرحيق من الورد دون إيذائها، لتنتج منها عسلاً يقطر حلاوة ولذة.
- نعم كانت دموعي من باحت بتوسلي له، بحاجتي له، بشوقي له، بلهفتي له، فما أجمل الضعف أمام الشريك.
- هي غصة حنينٍ، تخنقُ بلعومي، بين حينٍ وآخر، تكتمُ أنفاسي، وتحبِسُ كلماتي، وتذرفُ دموعي، لِتنهمرَ بغزارة.
- أعيش بين زوايا الذكرى في غرفة الماضي، مرغماً بالعيش بينها، كون لا مفر لي منها فأصبحت دم يسري في شرايني.
- وأصبحت الماء الذي ارتشفه ليرويني، أصبحت فنجان قهوة كل صباح، أصبحت شيء أعيش بينه وفيه ومن خلاله.
- إنها شيء مدفون في أعماقي بل منحوت في جدران قلبي وفكري وبالي، وقصة دمعتي، وحزن مخفي خلف كل ابتسامة.
- لا أعلم ما الذي أريده بعد فقداني لأغلى ما كنت أملك لربما بالذهاب إلى عالم لا عالم فيه، أو لربما الموت المؤقت، أو الأبدي.
- أعشق هذا السكون الذي يحل في هذه الساعة حين أستيقظ من نومٍ مبكر طالقاً سراح جفوني، في منتصف الليل هدوء، وسكينة.
- كم أهوى الوقوف خلف هذه النافذة محدقة أتمعن بتلك السكينة التي لم نعتد عليها، ظلامٌ دامس، صمتٌ قاتل، وشوارع خالية.
- ابتسم رغم ألمي من فقدانك بعدما أعتدت على تواجدك في حياتي لتشعل شمعة حبك في ظلام أعماقي لتروي زهوري الذابلة بماء أملك.
- تتمايل أغصان شوقي لتتراقص يميناً وشمالاً، على لحن الذكريات فترتفع تارة وتنحني تارة، لتشب زهرها تارة وتذبل وتموت أخرى.
- هناك لحظات في حياتنا تجبرنا على تمني الموت، صعب هو العيش مع ذكرياتنا فمنها رغم حلاوتها، إلّا أننا نجبر أنفسنا بنسيانها كي لا نتألم.
- غمرتك بحبي لتشك أحياناً أنني أسرتك بسحر ولكنني كنت أقول لك في كل مرة أنني أسرتك بصدق حبي، ومشاعري، وأحاسيسي الجياشة اتجاهك.
- هذه الساعة أصدق ساعة فيها يقوم العاشق شوقاً لعشيقته باحثاً عنها في زوايا غرفته، والمهموم على سجادته، والمسافر مسافر بذهنه على وسادته.
- وردة العشق تلك ذبلت، لتنحني معها لهفة الأشواق، جفت أغصان الصمود، وأصبحت باهتة نظارة الحب، كافحت جفاف المشاعر ولكن دون جدوى.
- أتألم من تلك الزفرات، التي تشق طريقها من قلبي إلى رئتاي، فتخرج من ثم، إنها كلمات مزحومة وأنين صامت، وشوق مكتوم، ودموع محبوسة.
قصيدة اللغة العربية
- يقول عبد الرحيم أحمد الصغير:
طلعتْ .. فالمَولِدُ مجهولُ
- لغة ٌـ في الظُلمةِ ـ قِنديلُ
حملتْ تاريخًا , ما تعِبتْ
- فالحِملُ جديدٌ وأصيلُ
تتعانقُ فيهِ بلا حَدٍّ
- وتذوبُ قلوبٌ وعُقولُ
فتفِيضُ الأرضُ بمختلِفٍ
- مُتَّفِق ٍ أجْدَبُهُ نِيلُ
طلعتْ , أتُراها قد غرَبتْ
- قبلا ً ؟ فالموكِبُ مَوصُولُ
أم نحنُ طلعنا من شجرٍ
- ثمرًا أنضجَهُ الترتيلُ ؟
فكأنّ البدءَ ـ وقد عبرَتْ
- عينيهِ ـ حنِينٌ وطُلولُ
والروحُ يُذيعُ بِشارَتها
- تذكارٌ قاس ٍ وجميلُ
يُوقِفُها .. والريحُ رُخاءٌ
- يُطلِقُها .. والغيمُ ثقيلُ
طلعتْ , وطلعْنا أو غربتْ
- وغرَبْنا فالفرقُ ضئيلُ
نتَّفِقُ ونختلفُ قليلا
- في أنّ الشامِلَ مشمولُ
فيُقالُ : يئِسنا وانحسرَتْ
- ويُقالُ : سمَوْنا وتطُولُ
ويُقالُ : عشِقنا وابتهجَتْ
- ويُقالُ : غدَرْنا وتميلُ
ونَظلُّ كِيانًا مُنفردًا
- رُكناه فروعٌ وأصُولُ
ما جفَّ ـ شتاءً ـ في دمِنا
- يخضرُّ ربيعًا ويسيلُ .