حاجة الرضيع للحليب الطبيعي حسب العمر يحتاج الأطفال بعد ولادتهم بفترةٍ قصيرةٍ إلى الرضاعة مراتٍ متعددة، وذلك لأنّ إنتاج الحليب في ثدي الأم لا يكون ثابتاً في البداية، ولذلك يجب على الأمهات إرضاع أطفالهنّ حديثي الولادة كلّ ساعةٍ ونصف إلى ثلاث ساعات، أو حسب طلب الطفل وشعوره بالجوع، وعندما يكبر الأطفال يبدأ عدد رضعاتهم بالانخفاض، وبشكلٍ عام يمكن القول إنّ عدد الرضعات التي يحتاجها الأطفال الذين يرضعون رضاعةً طبيعية تتلخّص فيما يأتي: الرُّضّع بعمر يوم واحد: يمتلك الأطفال في هذا العمر معدةً صغيرةً
الشامبو والبلسم غسل الشعر بالشامبو على أساسٍ مُنتظم يُخلّصهُ من الأوساخ المتراكمة، ولكنَّهُ أيضاً يُزيل الزّيوت الطبيعيَّة المفيدة للشعر، وبالأخصّ عندَ التعرّض للحرارة العالية، والمُستحضرات الكيميائيَّة، والعوامل الجويَّة المُختلفة، فيُصبح الشعر جافّاً، وتالفاً، وخالياً من الحيويَّة، وهنا يأتي دور بلسم الشعر الذي يُساعدُ على ترطيبه ومعالجة جفافه. طريقة استخدام البلسم يجب اختيار البلسم المناسب لنوعِ الشعر، ويوضعُ البلسم على الشعر بعدَ الانتهاءِ من غسله بالشامبو، ويُستخدمُ هذا النوعُ لإصلاح
شرح حديث (مَن غَشَّنا فليسَ مِنَّا) للأطفال من الجميل أن يسعى المربون إلى غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال مبكراً؛ خصيصاً التي تتعلق بحياتهم اليومية، فيحرصون على تقريب المعاني وتبسيطها بما يناسب مداركهم، ومن هذه القيم الأمانة وعدم الغش. نص الحديث ومناسبته عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (مَن حَمَلَ عليْنا السِّلاحَ فليسَ مِنَّا، ومَن غَشَّنا فليسَ مِنَّا)،وهذا الحديث من الأحاديث الصحيحة التي تنهانا وتحذرنا من أن نظهر الأمور على غير حقيقتها، أو أن يؤذي
علم النفس الفسيولوجيّ يُعرف باللغة الإنجليزية بمصطلح (Physiological psychology)، وهو من أقسامِ علم النفس، يدرس العلاقة بين سلوك الإنسان وتأثير الأعضاء الداخليّة عليه، ويُعرف أيضاً بأنّه علم النفسِ الذي يَعْتمِدُ على دراسةِ مجالين دراسيين؛ فالمجال الأول هو المُرتبط بالنفس، والمجالُ الثاني المرتبطٌ بالفسيولوجيا. يهتمُ علمُ النفسِ الفسيولوجيّ بمُتابعةِ التأثيرات النفسيّة المُرتبطة بالشخصيّة، وربطِها مع الظواهر الحيويّة، والفسيولوجيّة الخاصةِ بالجهازِ العصبيّ، خصوصاً الدِمَاغ، ومِنْ أهمّ أنواع
تعريف التقرير الإخباري يُعرّف التقرير الإخباري على أنه شكل من أشكال تطوّر الخبر وصياغة أكثر تكاملاً منه، وعادة ما يقدّم التقرير الإخباري نظرة من زوايا مختلفة لخبر معيّن أو حالة معيّنة. وهذا يعني أن مقدّم التقارير الإخبارية ليس مجرّد ناقل للخبر، إنما يتعامل معه بأشكال صحفية عدة بناء على المعلومات التي يجمعها عنه، وفي النهاية يتم تقديم التقرير كمنتج يوضّح الخبر من وجهة نظر خاصة. ويعرّف التقرير الإخباري أيضاً على أنه شكل من أشكال معالجة المضمون الإخباري؛ بطريقة تستند على الشرح والتحليل للخبر من
أحبّكَ الذي أحببتَني فيه تعد من الآداب التي يتحلى بها المسلم أنه يُستحَبّ له الردّ على مَن أظهر له مَحبّته في الله بقَوْل: "أحبّك الذي أحبَبْتني فيه"؛ لِما ورد عن أنس بن مالك -رضي الله عنه-: (أنَّ رَجُلًا كان عندَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فمرَّ به رَجُلٌ، فقال: يا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، إنِّي لأُحِبُّ هذا، فقال له النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أعلَمتَه؟ قال: لا، قال: أَعلِمْه، قال: فلَحِقَه، فقال: إنِّي أُحِبُّك في اللهِ، فقال: أحَبَّك الذي أحبَبْتَني له). وقد
الأدب الجاهلي يعتبر الأدب الجاهلي، من أقدم العصور الأدبية بحسب الدراسات الأدبية، وينقسم إلى قسمين اثنين: النثر والشعر، وكان يتّسم بنضج اللغة المستخدمة فيهما، وكلّ ما وصل إلينا عن الشعر الجاهلي كان من الرواة الناقلين لهذه الأشعار بالاعتماد على الرواية والحفظ، وليس على التدوين، لذلك ضاعت الكثير من تلك القصائد، وذلك بسبب أميّة العرب، وعدم معرفتهم بالكتابة والقراءة، وفي هذه المقالة سنتعرّف على خصائص الشعر الجاهلي، وتنقسم خصائص الشعر الجاهليّ إلى خصائص عامّةٍ، وخصائص خاصّةٍ، وفيما يأتي توضيحٌ لتلك
تعريف الإعراب التقديري يقسم النحويون الإعراب إما ظاهرًا وإما تقديريًّا وإما محليًّا، والإعراب التقديري هوهو عدم ظهور الحركة الإعرابية في آخر الكلمة، وإنَّما تُقدر علامة إعرابه تقديرًا لعدة أسباب، وهي: التعذّر، الثّقل، واشتغال المحل بحركة مناسبة، أو بحركة حرف من حروف الجر الزائدة. حالات الإعراب بالحركات المقدرة حالات الإعراب بالحركات المقدرة ما يأتي: الحالة الأولى إذا كانت الكلمة منتهية بحرف من حروف العلة وتعذّر ظهور الحركة عليه، في الحالات الآتية: في الاسم المقصور ، وهو الاسم المنتهي بألف