أجمل قصائد الحب في الشعر الجاهلي

أجمل قصائد الحب في الشعر الجاهلي

جفون العذارى من خلال البراقع

  • تغزل عنترة بن شداد بمحبوبته عبله قائلاً:

جُفونُ العَذارى مِن خِلالِ البَراقِعِ

أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ

إِذا جُرِّدَت ذَلَّ الشُجاعُ وَأَصبَحَت

مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ

سَقى اللَهُ عَمّي مِن يَدِ المَوتِ جَرعَةً

وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ

كَما قادَ مِثلي بِالمُحالِ إِلى الرَدى

وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ

لَقَد وَدَّعَتني عَبلَةٌ يَومَ بَينِه

وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ

وَناحَت وَقالَت كَيفَ تُصبِحُ بَعدَن

إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ

وَحَقِّكَ لا حاوَلتُ في الدَهرِ سَلوَةً

وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي

فَكُن واثِقاً مِنّي بِحسنِ مَوَدَّةٍ

وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ

فَقُلتُ لَها يا عَبلَ إِنّي مُسافِرٌ

وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ

خُلِقنا لِهَذا الحب مِن قَبلِ يَومِن

فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي

أَيا عَلَمَ السَعدِي هَل أَنا راجِعٌ

وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ

وَتُبصِرُ عَيني الرَبوَتَينِ وَحاجِر

وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ

وَتَجمَعُنا أَرضُ الشَرَبَّةِ وَاللِوى

وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ

فَيا نَسَماتِ البانِ بِاللَهِ خَبِّري

عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ

وَيا بَرقُ بَلِّغها الغَداةَ تَحِيَّتي

وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي

أَيا صادِحاتِ الأَيكِ إِن مُتُّ فَاِندُبي

عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ

وَنوحي عَلى مَن ماتَ ظُلماً وَلَم يَنَل

سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ

وَيا خَيلُ فَاِبكي فارِساً كانَ يَلتَقي

صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ

فَأَمسى بَعيداً في غَرامٍ وَذِلَّةٍ

وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ

وَلَستُ بِباكٍ إِن أَتَتني مَنِيَّتي

وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي

وَلَيسَ بِفَخرٍ وَصفُ بَأسي وَشِدَّتي

وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ

بِحقِّ الهَوى لا تَعذلوني وَأَقصِرو

عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ

وَكَيفَ أُطيقُ الصَبرَ عَمَّن أُحِبُّهُ

وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي

ألا ليت ريعان الشباب يعود

  • وقال جميل في محبوبته بثينة:

ألا ليتَ ريعانَ الشبابِ جديدُ

ودهراً تولى يا بثينَ يعودُ

فنبقى كما كنّا نكونُ وأنتمُ

قريبٌ وإذ ما تبذلينَ زهيدُ

وما أنسَ مِ الأشياء لا أنسَ قولها

وقد قُرّبتْ نُضْوِي أمصرَ تريدُ

ولا قولَها لولا العيونُ التي ترى

لزُرتُكَ فاعذُرْني فدَتكَ جُدودُ

خليلي ما ألقى من الوجدِ باطنٌ

ودمعي بما أخفيَ الغداة شهيدُ

ألا قد أرى واللهِ أنْ ربّ عبرة

إذا الدار شطّتْ بيننا ستَزيد

إذا قلتُ ما بي يا بثينة ُ قاتِلي

من الحبّ قالت ثابتٌ ويزيدُ

وإن قلتُ رديّ بعضَ عقلي أعشْ به

تولّتْ وقالتْ ذاكَ منكَ بعيد

فلا أنا مردودٌ بما جئتُ طالباً

ولا حبها فيما يبيدُ يبيدُ

جزتكَ الجواري يا بثينَ سلامة

إذا ما خليلٌ بانَ وهو حميد

وقلتُ لها بيني وبينكِ فاعلمي

من الله ميثاقٌ له وعُهود

وقد كان حُبّيكُمْ طريفاً وتالداً

وما الحبُّ إلاّ طارفٌ وتليدُ

وإنّ عَرُوضَ الوصلِ بيني وبينها

وإنْ سَهّلَتْهُ بالمنى لكؤود

وأفنيتُ عُمري بانتظاريَ وَعدها

وأبليتُ فيها الدهرَ وهو جديد

فليتَ وشاة َ الناسِ بيني وبينها

يدوفُ لهم سُمّاً طماطمُ سُود

وليتهمُ في كلّ مُمسًى وشارقٍ

تُضاعَفُ أكبالٌ لهم وقيود

ويحسَب نِسوانٌ من الجهلِ أنّني

إذا جئتُ إياهنَّ كنتُ أريدُ

فأقسمُ طرفي بينهنّ فيستوي

وفي الصّدْرِ بَوْنٌ بينهنّ بعيدُ

ألا ليتَ شعري هلَ أبيتنّ ليلة

بوادي القُرى إني إذَنْ لَسعيد

وهل أهبِطَنْ أرضاً تظَلُّ رياحُها

لها بالثنايا القاوياتِ وئِيدُ

وهل ألقينْ سعدى من الدهرِ مرة

وما رثّ من حَبلِ الصّفاءِ جديدُ

وقد تلتقي الأشتاتُ بعدَ تفرقٍ

وقد تُدرَكُ الحاجاتُ وهي بعِيد

وهل أزجرنْ حرفاً علاة ً شملة

بخرقٍ تباريها سواهمُ قودُ

على ظهرِ مرهوبٍ كأنّ نشوزَهُ

إذا جاز هُلاّكُ الطريق رُقُود

سبتني بعيني جؤذرٍ وسطَ ربربٍ

وصدرٌ كفاثورِ اللجينَ جيدُ

تزيفُ كما زافتْ إلى سلفاتها

مُباهِية طيَّ الوشاحِ مَيود

إذا جئتُها يوماً من الدهرِ زائراً

تعرّضَ منفوضُ اليدينِ صَدود

يصُدّ ويُغضي عن هواي ويجتني

ذنوباً عليها إنّه لعَنود

فأصرِمُها خَوفاً كأني مُجانِبٌ

ويغفلُ عن مرة ً فنعودُ

ومن يُعطَ في الدنيا قريناً كمِثلِها

فذلكَ في عيشِ الحياة ِ رشيدُ

يموتُ الْهوى مني إذا ما لقِيتُها

ويحيا إذا فرقتها فيعودُ

يقولون جاهِدْ يا جميلُ بغَزوة

وأيّ جهادٍ غيرهنّ أريدُ

لكلّ حديثِ بينهنّ بشاشة

وكلُّ قتيلٍ عندهنّ شهيدُ

وأحسنُ أيامي وأبهجُ عِيشَتي

إذا هِيجَ بي يوماً وهُنّ قُعود

تذكرتُ ليلى فالفؤادُ عميدُ

وشطتْ نواها فالمزارُ بعيدُ

علقتُ الهوى منها وليداً فلم يزلْ

إلى اليومِ ينمي حبه ويزيدُ

فما ذُكِرَ الخُلاّنُ إلاّ ذكرتُها

ولا البُخلُ إلاّ قلتُ سوف تجود

إذا فكرتْ قالت قد أدركتُ وده

وما ضرّني بُخلي فكيف أجود

فلو تُكشَفُ الأحشاءُ صودِف تحتها

لبثنة َ حبُ طارفٌ وتليدُ

ألمْ تعلمي يا أمُ ذي الودعِ أنني

أُضاحكُ ذِكراكُمْ وأنتِ صَلود

فهلْ ألقينْ فرداً بثينة َ ليلة

تجودُ لنا من وُدّها ونجود

ومن كان في حبي بُثينة َ يَمتري

فبرقاءُ ذي ضالٍ عليّ شهيدُ

معلقة امرئ القيس

  • ومن قصائد امرئ القيس في الحب:

قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ

بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ

فَتُوْضِحَ فَالمِقْراةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُها

لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ

تَرَى بَعَرَ الأرْآمِ فِي عَرَصَاتِهَـا

وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ

كَأنِّي غَدَاةَ البَيْنِ يَوْمَ تَحَمَّلُـوا

لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ

وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَلَّي مَطِيَّهُـمُ

يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ

وإِنَّ شِفـَائِي عَبْـرَةٌ مُهْرَاقَـةٌ

فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ

كَدَأْبِكَ مِنْ أُمِّ الحُوَيْرِثِ قَبْلَهَـا

وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ

إِذَا قَامَتَا تَضَوَّعَ المِسْكُ مِنْهُمَـا

نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ

فَفَاضَتْ دُمُوْعُ العَيْنِ مِنِّي صَبَابَةً

عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي

ألاَ رُبَّ يَوْمٍ لَكَ مِنْهُنَّ صَالِـحٍ

وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ

ويَوْمَ عَقَرْتُ لِلْعَذَارَي مَطِيَّتِـي

فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ

فَظَلَّ العَذَارَى يَرْتَمِيْنَ بِلَحْمِهَـا

وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ

ويَوْمَ دَخَلْتُ الخِدْرَ خِدْرَ عُنَيْـزَةٍ

فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي

تَقُولُ وقَدْ مَالَ الغَبِيْطُ بِنَا مَعـاً

عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ

فَقُلْتُ لَهَا سِيْرِي وأَرْخِي زِمَامَـهُ

ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ

فَمِثْلِكِ حُبْلَى قَدْ طَرَقْتُ ومُرْضِعٍ

فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ

إِذَا مَا بَكَى مِنْ خَلْفِهَا انْصَرَفَتْ لَهُ

بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ

ويَوْماً عَلَى ظَهْرِ الكَثِيْبِ تَعَـذَّرَتْ

عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ

أفاطِـمَ مَهْلاً بَعْضَ هَذَا التَّدَلُّلِ

وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي

أغَـرَّكِ مِنِّي أنَّ حُبَّكِ قَاتِلِـي

وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل

وإِنْ تَكُ قَدْ سَـاءَتْكِ مِنِّي خَلِيقَـةٌ

فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ

وَمَا ذَرَفَـتْ عَيْنَاكِ إلاَّ لِتَضْرِبِـي

بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ

وبَيْضَـةِ خِدْرٍ لاَ يُرَامُ خِبَاؤُهَا

تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ

تَجَاوَزْتُ أحْرَاساً إِلَيْهَا وَمَعْشَـراً

عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي

إِذَا مَا الثُّرَيَّا فِي السَّمَاءِ تَعَرَّضَتْ

تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ

فَجِئْتُ وَقَدْ نَضَّتْ لِنَوْمٍ ثِيَابَهَـا

لَـدَى السِّتْرِ إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ

فَقَالتْ يَمِيْنَ اللهِ مَا لَكَ حِيْلَةٌ

وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي

خَرَجْتُ بِهَا أَمْشِي تَجُرُّ وَرَاءَنَـا

عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ

فَلَمَّا أجَزْنَا سَاحَةَ الحَيِّ وانْتَحَى

بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ

هَصَرْتُ بِفَوْدَي رَأْسِهَا فَتَمَايَلَتْ

عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ

مُهَفْهَفَةٌ بَيْضَاءُ غَيْرُ مُفَاضَةٍ

تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ

كَبِكْرِ المُقَانَاةِ البَيَاضَ بِصُفْــرَةٍ

غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ

تَـصُدُّ وتُبْدِي عَنْ أسِيْلٍ وَتَتَّقــِي

بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ

وجِيْدٍ كَجِيْدِ الرِّئْمِ لَيْسَ بِفَاحِشٍ

إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ

وفَـرْعٍ يَزِيْنُ المَتْنَ أسْوَدَ فَاحِمٍ

أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِــلِ

غَـدَائِرُهُ مُسْتَشْزِرَاتٌ إلَى العُــلاَ

تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ

وكَشْحٍ لَطِيفٍ كَالجَدِيْلِ مُخَصَّرٍ

وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ

وتُضْحِي فَتِيْتُ المِسْكِ فَوْقَ فِراشِهَـا

نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ

وتَعْطُو بِرَخْصٍ غَيْرَ شَثْنٍ كَأَنَّــهُ

أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ

تُضِـيءُ الظَّلامَ بِالعِشَاءِ كَأَنَهَا

مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ

إِلَى مِثْلِهَا يَرْنُو الحَلِيْمُ صَبَابَةً

إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْـوَلِ

تَسَلَّتْ عَمَايَاتُ الرِّجَالِ عَنْ الصِّبَا

ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ

ألاَّ رُبَّ خَصْمٍ فِيْكِ أَلْوَى رَدَدْتُـه

28أشعار حب
مزيد من المشاركات
تفسير رؤية صيد السمك في المنام

تفسير رؤية صيد السمك في المنام

تفسير رؤية صيد السمك في المنام تفسير صيد السمك في المنام بشكل عام رؤية صيد السمك في المنام قد تعبّر عن عدَّة دلالاتٍ عامَّةٍ للرائي، وبيان بعضها آتيًا: رؤية صيد السمك في مياهٍ غير صافيةٍ ومتسخةٍ، قد تدلّ على أمر غير محمود. رؤية صيد السمك في الماء العذب؛ قد تدل على انتقاءِ الكلمات والمعاني من بحر اللغة. رؤية صيد السمك لبيعه، قد تدل على التجارة بالمال، وأعمال الصيرفة وما شابه. رؤية صيد السمك لأكله في المنام، قد تدل على حصول منفعةٍ بعد بذل الجهد لذلك. رؤية صيد السمك في مياهٍ نقيَّةٍ قد تشير إلى
ما عاصمة سلوفينيا

ما عاصمة سلوفينيا

ليوبليانا عاصمة سلوفينيا تعد مدينة ليوبليانا (بالإنجليزية: Ljubljana) عاصمة سلوفينيا، والمحور الاقتصادي والثقافي لها، وقد تم تصنيفها على أنها مدينة أوروبية متوسطة الحجم، حيث تبلغ مساحتها حوالي 164 كيلومتراً مربعاً، وتقع في حوض ليوبليانا في الجزء الأوسط من سلوفينيا، على بعد 476 كيلومتراً شرق زيورخ، و257 كيلومتراً شرق فينيسيا، و322 كيلومتراً جنوب ميونيخ، حيث يقع وسط المدينة على طول نهر ليوبليانيكا، ومن الأنهار الرئيسية فيها سافا، ومالي غرابين، وإيسكا وغيرها، وتعد موطناً للنباتات والحيوانات
ما هي فوائد صلاة الفجر

ما هي فوائد صلاة الفجر

ما هي فوائد صلاة الفجر الفوائد الدنيويّة لصلاة الفجر تحمل ركعات صلاة الفجر في طيّاتها خيرات كثيرة، وفضائل عظيمة، ولعلّ من أبرز فضائلها في الدنيا ما يأتي ما يأتي: صلاة الفجر مصدرٌ للطاقة والحيويّة، وطيب النفس؛ لما جاء في حديث النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: (يَعْقِدُ الشَّيْطَانُ علَى قَافِيَةِ رَأْسِ أَحَدِكُمْ إذَا هو نَامَ ثَلَاثَ عُقَدٍ يَضْرِبُ كُلَّ عُقْدَةٍ عَلَيْكَ لَيْلٌ طَوِيلٌ، فَارْقُدْ فَإِنِ اسْتَيْقَظَ فَذَكَرَ اللَّهَ، انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فإنْ تَوَضَّأَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فإنْ
فوائد التفاح للأسنان

فوائد التفاح للأسنان

صحة الأسنان تتعرض الأسنان بفعل العادات الغذائية غير الصحيّة إلى العديد من المشاكل التي تؤدي إلى إصابتها بالتسوس والالتهاب، وبالتالي فقدان طبقة المينا التي تحتاجها لتبقى صحية؛ لذلك لا بدّ من تناول الأطعمة الصحية التي تحتوي على المواد الغذائية اللازمة لصحتها كالكالسيوم، والبروتين، والفتيامينات، ومن تلك الأطعمة التفاح، حيثُ يتمتع بفائدة وقيمة غذائية تجعله من أكثر الفواكه المفيدة لصحة الأسنان، وسنتطرق في هذا المقال إلى أهم فوائده. فوائد التفاح للأسنان يحتوي التفاح على نسبة كبيرة من البروتين الذي
شروط عقد الزواج في الجزائر

شروط عقد الزواج في الجزائر

شروط عقد الزواج في الجزائر هناك العديد من الشروط والإجراءات الدينية والإدارية التي يجب اتباعها قبل عقد القران في دولة الجزائر ، والتي سنتعرف عليها في هذا المقال. الشروط الإدارية لصحة عقد الزواج في الجزائر أي لا يصح الزواج إن اختل شرط من الشروط الآتية: وجود الهوية الوطنية للزوجين. وجود التحاليل الطبية الثلاث للزوجين، والشهادة الصحية على أن تكون النتائج صادرة من مستشفى حكومي. وجود بطاقة الإقامة بدولة الجزائر. يجب تسجيل العقد في المحافظة التي يتبعها الزوج. وجود ولي أمر الزوجة لإتمام عقد القران في
ولتجدن اقربهم مودة

ولتجدن اقربهم مودة

من هم الأقرب مودة للذين آمنوا؟ قال الله -تعالى-: (وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى)، يظهر من خلال الآية السابقة أنّ أقرب الناس مودة للمؤمنين هم النصارى، الذين يقولون عن أنفسهم أنّهم يتبعون دين المسيح عيسى -عليه السلام-. لماذا يُعد النصارى أقرب مودة للمؤمنين؟ يكمن السبب في كون النصارى أقرب مودة للمؤمنين في أربعة أمور: أوّلها: إنّ من النصارى قسّيسين يتكفّلون ببيان أمور دينهم وتعاليمه للناس، ويعمدوا إلى تربيتهم على الآداب والفضائل، قال
سمات النحت الإغريقي

سمات النحت الإغريقي

سمات النحت الإغريقي كان النحاتون اليونانيون الإغريقيون يركزون اهتمامهم في النحت على مواضيع التناسب والتوازن في جسم الإنسان المنحوت، وأصبحت تماثيلهم المصنوعة من الحجر والبرونز من أكثر القطع الفنية شهرة عبر التاريخ، وقد بدأ الإغريق بإنتاج هذه الأعمال الفنية المنحوتة في بدايات القرن 7 قبل الميلاد، حيث كانوا مختصين بنحت التماثيل بالحجم الطبيعي الواقعي للإنسان الرياضي القوي صاحب العضلات، وندرج فيما يلي أبرز سمات النحت الإغريقي: واقعية النحت والدقة في التشريح ويعود سبب اهتمام الإغريق بدقة التفاصيل
ضغط الدم والصداع

ضغط الدم والصداع

ضغط الدم والصداع يتمثل ضغط الدم بالقوة التي يندفع بها الدم من القلب إلى الشريان الأبهرعندما تنقبض عضلة القلب، ليتمدد بعدها الشربان الأبهر ويسمح بانتقال الدم إلى جميع أجزاء الجسم، بعدها تنبسط عضلة القلب لتمتلئ ثانية بالدم، وتنقبض عند دفع الدم إلى الشريان الأبهر، وهكذا تستمر العملية ما بين انقباض عضلة القلب لدفع الدم وانبساطها لتمتلئ بالدم، والمعدل الطبيعي لضغط الدم هو 120ملليميتر في الزئبق للانقباض و80 للانبساط (120/80). الصداع هو ألم يحدث نتيجة تمدد الأوعية الدموية الموجودة في الرأس، بحيث تضغط