حبل الوريد حبل الوريد أو ما يسمّى الشريان السباتي، هو شريانان رئيسيّان أحدهما في الجانب الأيمن من الرقبة، والآخر في الجانب الأيسر، وهما شريانان منبثقان عن القوس الأبهر الموجود بجانب الرقبة؛ حتّى يزوّد الدماغ والرأس بالدماء، ويتفرّع كلّ منهما إلى شريانين: ظاهر وغائر، وقد سمّي بالسباتي من السبت، وهو النوم والراحة، واسم حبل الوريد هو المتعارف عليه عند العرب، وفي معجم لسان العرب قيل إنّه العرق الذي بين الحلقوم والعلباوين، وهو وريد فيه حياة دون أن يجري فيه دم، بل يجري فيه النَّفَس. معنى حبل الوريد
تخصص المعلوماتيّة الصحيّة يُعتبر تخصص المعلوماتيّة الصحيّة من التخصصات المتشعبة حيث أنّه يتداخل مع أكثر من تخصصٍ صحيّ فيقوم على دراسة الموارد والأجهزة الصحيّة وطرق جمع البيانات وتخزينها واسترجاع المعلومات الصحيّة. يتعامل التخصص مع جمع وإدارة البيانات الصحيّة وتطوير التطبيقات من خلال تحليل البيانات الحسابيّة لتوفير استراتيجيات رعاية صحيّة أفضل، وتكمن فكرة استحداث هذا التخصص في توظيف مبادئ تكنولوجيا المعلومات وتكنولوجيا الحوسبة لمفاهيم الصحة والطب وتطوير حلول الرعاية الصحية الحديثة. يتم تدريب
تعريف التنمية في الإسلام إن شريعة الله -تعالى جاءت وفق نظام دقيق، وهي كلها بمجموعها تهدف إلى تنمية الأفراد والمجتمعات من شتى الجهات والنواحي؛ وذلك لأن الله -تعالى- لما خلق البشر خلقهم من أجل أن يستخلفهم في الأرض، وأمرهم بإعمارها، قال الله -تعالى-: (هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ ۚ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ)، ومن هنا جاء مفهوم التنمية في الإسلام. خصائص التنمية في الإسلام فيما يأتي أهم الخصائص والمزايا التي تتميز بها التنمية
الخيار والتمر يحتوي الخيار على نسبة مرتفعة من الماء، ومستويات منخفضة من السّعرات الحراريّة ، والدّهون، والكولسترول، والصوديوم، ويتميز الخيار بطعمٍ مُنعشٍ ومُعتدلٍ خاصة في الطقس الحارّ، فهو يمنع الإصابة بالجفاف. واستُعمل الخيار قديماً في الهند للأغراض الطبيّة، وقد كان جزءاً من حمية البحر الأبيض المتوسط (بالإنجليزية: Mediterranean diet) لفتراتٍ طويلةٍ. كما يُؤكل الخيار كوجبةٍ خفيفةٍ، أو في السّلطة، أو لتغيير طعم الفم بعد وجبة الطعام.أمّا التمر فيتوافر بأنواعه المختلفة في جميع أنحاء العالم، ويمكن
أسوان القديمة والزي التقليدي كانت أسوان في مصر القديمة معروفة باسم سونو في عصور المصريين القدماء ومعناها السوق، وقد بدأت أهميتها في عصر الدولة القديمة، وتعتبر مركزًا تجاريًا للقوافل المتجهة من وإلى النوبة، وعُرفت أسوان أيضًا باسم أرض الذهب؛ نظرًا لتاريخها العريق كمقبرة لملوك النوبيين الذين حكموا المدينة على مدى آلاف السنوات، وتمتلك أسوان تراثًا رائعًا في الحرف والفنون الشعبية. تتمثل التقاليد والعادات الشعبية في الملابس والمجوهرات والمناسبات المحلية مثل حفلات الزفاف والجنازات وغيرها، وللحفاظ
قراءة في رواية الفيل الأزرق رواية الفيل الأزرق هي عمل أدبي باللغة العربية، من تأليف الكاتب المصري أحمد مراد، تصنف من قسم روايات الجريمة والغموض ، وهي عمل خيالي، صدرت لأول مرة في 28 من شهر أيلول لعام 2012م عن دار الشروق المصرية. حصلت الرواية على تقييم 3.79 من أصل 5 من قبل 62,426 قارئ على موقع جودريدز لتقييم الكتب (بالإنجليزية: Good Reads)، وتتكون من 385 صفحة، ومتوفرة بنسختيها الورقية والإلكترونية. ملخص رواية الفيل الأزرق بطل الرواية هو الدكتور يحيى المختص بعلاج الأمراض النفسية ويعمل في مستشفى
البقدونس عادةً ما يفضل المعظم الاتجاه نحو المواد والوصفات الطبيعية للكثير من المشاكل الصحيّة، ولا سيما فيما يتعلق بمشاكل الشعر وتحسين مظهره؛ لأن هذه الوصفات في غالبها غنيّة بالعديد من العناصر الغذائية المفيدة للجسم ككل، كما أنها إن لم تنفع وتساعد فلن تضرّ، ومن هذه المواد هو البقدونس وهو من أقدم المواد الغذائية التي عرفتها البشرية، وإضافةً لاستخدامه كغذاء استخدم منذ القدم لأغراض أخرى وتحديداً الطبيّة. حيثُ كان الرومان والإغريق يستخدمونه في علاج الكثير من المشاكل المتعلقة بالكلى وكذلك المثانة،
الليمون هو أحد أنواع النباتات الشجريّة الضخمة التي لايمكن أن نستغني عن ثماره في غذائنا اليومي، وهومن فصيلة الشجر السذابية، وينتمي على عائلة الحمضيات التي ينتمي إليها البرتقال، وثمار الليمون على شكل كرويّ أو بيضاويّ أصغر من حبة البرتقال، ولون ثمار الليمون عند بداية النضوج تكون ذات لون أخضر وبعد النضوج التام تصبح صفراء أو أخضر فاتحاً، ولليمون عدّة أسماء متعارف عليها ، فهو يسمّى في لبنان وسوريا بحبّ المراكبي، ويسمّى في كثير من البلاد العربيّة بالحامض وفي بلاد أخرى بالليمون، وتعتبر القارة الصفراء