التوبة من طبيعة البشر استعجال الخير والتعلّق بالدُّنيا وحبُّ الشهوات، ومن طبعِ الآدميِّ الخطأ والميل إلى الأمور الممنوعة، ومهما حاول التزام الخير والتوجه إليه فتبقى فيه عدم العصمة وإمكانية ارتكاب الذنوب والأخطاء، قال عليه الصَّلاة والسَّلام: (كلُّ ابنِ آدمَ خطَّاءٌ، وخيرُ الخطَّائينَ التَوَّابونَ). ومن رَحمةِ اللهِ بِعبادهِ أن تركَ لهم باباً للتّوبة مفتوحاً لا يُغلقُ حتَّى ترجعَ الرُّوح إلى خالِقها، وطريقاً للعودةِ إلى طريق الله مُمَهّداً مهما بلغَت النَّفسُ من الذُّنوب والآثام. التّوبةُ لغةً:
عظماء التاريخ يوجد على مر التاريخ الكثير من الأشخاص الذين حصلوا على لقب العظيم؛ لأمور عديدة تمكنوا أن فعلها، وإنجازها في عهدهم، وتشمل هذه الإنجازات أمور دينيّة، وحربيّة، وعلميّة، وتعليميّة، والدفاع عن النفس، والنهضة في العديد من المجالات، ويعدّ سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أعظم رجل في هذا التاريخ، ومنهم أيضاً عباس الأوّل، وألفونسو دي ألبوكيرك، وملك جورجيا ألكسندر الأوّل، وألفونسو الثالث، وألفريد العظيم، ونطيوخوس الثالث، وأشوكا، وبرونو الكبير، وكازيمير الثالث، وإمبراطورة روسيا كاترين، وجنكيز
الشفاه تمتلك الشفاه الطبيعية لوناً وردياً جميلاً، وتعتبر بشرة الشفاه أكثر حساسيةً وأرق من بشرة الجلد، إذ تحتوي بشرة الشفاه على نسبةٍ منخفضةٍ من مادة الميلانين وهي مادة صبغية تتحكم بلون البشرة، وهناك العديد من الأسباب التي تؤثر على لون بشرة الشفاه الطبيعي وتجعلها داكنة اللون وشاحبة، كالتعرض للأشعة فوق البنفسجية الضارة، والإفراط في تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين، والتدخين، واستخدام منتجات الاهتمام بالبشرة التي تحتوي على مواد كيميائية ضارة، وحدوث بعض من التغييرات الهرمونية الجسمية التي
فضل صيام عاشوراء ثبت أنّ صيام يوم عاشوراء يُكفّر السنة الماضية للمسلم، وهذا فضلٌ عظيمٌ من الله -سبحانه- أن جعل هذا العمل اليسير بثوابٍ عظيم، وبيان فضائل صيامه بتفصيلٍ أكثر فيما يأتي: تكفير السنة الماضية، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (... صِيَامُ يَومِ عَاشُورَاءَ، أَحْتَسِبُ علَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتي قَبْلَهُ). يوم عاشوراء يومٌ عظيم، وفي صيامه اقتداء بالنبي -صلى الله عليه وسلم-، فقد كان يتحرّى صيامه ويقصده حتى لا يُضيّع ثوابه، فعن ابن عباس -رضي الله عنه- قال: (ما رَأَيْتُ
الإعجاز العلمي في الجبال كالأوتاد قال -تعالى-: (وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا)، والوتد هو ما يُغرس في الرّمال لتثبيت الخيام، والجبال يصل امتدادها إلى الطّبقة الموجودة أسفل الطّبقة الصّخرية التي تُكوّن القارّات، فأصبحت الجبال تُثبِّت القارّات كما هو الوتد بالنّسبة للخيمة، حيث تقوم الجبال بِحمل الطّبقة الصّخرية المُكوِّنة للقارّات، وعليه فإنَّ الجبال هي التي تحمل الأرض، ولولاها لكانت الأرض في حالة اضطراب دائم، ويعدّ هذا من أبرز صور الإعجاز العلميّ في القرآن الكريم والذي اكتشفه العلم مؤخراً، وفيه دلالة
اسوداد الركب والأكواع يعاني الكثير من الأشخاص من ظهور بقع سوداء في الجسم، خاصةً في منطقة الركب والأكواع، ممّا يتسبب في تشويه جمال البشرة، فيلجأ الكثير منهم إلى البحث عن طرق بشتى الوسائل للحصول على بشرة ناعمة خالية من السواد والشوائب، كاللجوء إلى شراء مستحضرات التبييض الكيميائية، أو إجراء عمليات الليزر لتفتيح المناطق الداكنة، ولكن هذه الحلول تتصف بارتفاع تكلفتها، علماً أنّه من الممكن التغلّب على هذه المشكلة من خلال استخدام العديد من الخلطات الطبيعيّة التي سنعرفكم عليها في هذا المقال. خلطة لتبيض
دعاء مأثور للحفظ من الوباء فيما يأتي أدعية مأثورة من القرآن الكريم و السنة النبوية والتي يُمكن الاستعانة بها للحفظ من الوباء: (رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ). (اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ مِنَ الخيرِ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ، ما
المحرمات من البهائم حرم الله على عباده بعض الأطعمة لعلل مختلفة منها أنها تتسبب بإلحاق الضرر بصحّة الإنسان، وقد بين الله ذلك في قوله: (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ) [المائدة: 3]، وقد جعل الله الفعل مبنياً للمجهول، وكأن هناك مشاركة في التحريم؛ حيث إن الله عزّ وجل حرم وأنت قبلت ذلك؛