أماكن ترفيه في إسطنبول
آيا صوفيا
تُعتبَر آيا صوفيا (بالإنجليزيّة: Hagia Sophia) واحدة من الأمثلة الشهيرة، والمُتميِّزة، والتي تدلُّ على فنّ العمارة البيزنطيّة؛ حيث إنّها مُزيّنة من الداخل بالفُسيفساء، والنقوش الفنّية، بالإضافة إلى أعمدة الرخام الجميلة.
قصر طوب قابي
يُعتبَر قصر طوب قابي (بالإنجليزيّة: Topkapi Palace) من الأماكن المُميَّزة في مدينة إسطنبول؛ فقد كان موطناً رئيسيّاً للسلاطين منذ حوالي 50 سنة، وهو يظهر بطريقة جذّابة بما يحتويه من الأجنحة المُتعدِّدة، والتي تُحاط بمساحات خضراء، ومن الجدير بالذكر أنّ جناح الحريم يُعتبَر واحداً من أكثر الأماكن جاذبيّة في هذا القصر.
متحف الفنون التركيّة والإسلاميّة
يقع متحف الفنون التركيّة والإسلاميّة (بالإنجليزيّة: Museum of Turkish and Islamic Arts) في ساحة السُّلطان أحمد الفاتح في إسطنبول ، حيث بُنِي عام 1524م، علماً بأنّه يتميَّز بعدد كبير من الخطوط الإسلاميّة الرائعة، والسجّاد الفاخر.
البازار الكبير
يحتوي البازار الكبير (بالإنجليزيّة: Grand Bazaar) على حوالي 60 شارعاً يحتوي على أكثر من 5,000 متجر، و12 مسجداً، و60 مطعماً، ممّا يمكِّن السكّان المَحلّيين، والسيّاح من التسوُّق فيه كلّ يوم، كما يشتهر هذا السوق بسجّاده الفاخر، والهدايا التذكاريّة المُميَّزة، والمجوهرات الفاخرة.
صهريج البازيليك
يُعتبَر صهريج البازيليك (بالإنجليزيّة: Basilica Cistern) خزّاناً رائعاً، ومذهلاً تحت الأرض، وهو يُعَدُّ من القطع الهندسيّة الجميلة التي خلَّفها البيزنطيّون؛ حيث يستمتع الزوّار بالمكان، خصوصاً مع صوت الماء، والموسيقى الكلاسيكيّة، وضوئه الرائع.
بانايا إلبيدا
تُعَدُّ كنيسة بانايا إلبيدا (باليونانيّة: Panayia Elpida) كنيسةً يونانيّة أرثوذكسيّة بُنِيت في القرن الخامس عشر، وهي كنيسة ضخمة تستحقُّ الزيارة؛ نظراً لأنّها تضمُّ واحدة من أكبر القباب في المدينة.
سوق السمك
يمكن المشي تحت السكك الحديديّة؛ للوصول إلى سوق السمك (بالإنجليزيّة: Fish Market)؛ حيث تُوجَد أبسط المطاعم هناك، والتي تُقدِّم الأطباق الشهيّة من المأكولات البحريّة على طول الشاطئ، كما يمكن الاستمتاع بمنظر غروب الشمس الخلّاب.
المسجد الأزرق
يُعَدُّ المسجد الأزرق (بالإنجليزيّة: Blue Mosque) من أهمّ المعالم السياحيّة في مدينة إسطنبول، وقد سُمِّيَ بهذا الاسم؛ نظراً لبلاطه ذي اللون الأزرق الذي تتزيّن به الجدران الداخليّة، علماً بأنّ بناءه تمّ بين عامَي 1609م، و1616م. ومن الجدير بالذكر أنّ هذا المسجد يجمع بين فنون العمارة الإسلاميّة، والعمارة البيزنطيّة.