معنى العلم في الإسلام العلم في الإسلام واسع المعنى والمفهوم؛ فهو شاملٌ لكلّ ما يُنتفع به من العلوم، حتى لو لم يكن علماً دينيّاً خالصاً، لقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (إذا مات الإنسانُ انقطع عملُه إلا من ثلاثٍ؛ صدقةٍ جاريةٍ، أو علمٍ يُنتَفَعُ به، أو ولدٍ صالحٍ يدْعو له)، فخصّ النبيُّ -صلّى الله عليه وسلّم- العلم الذي يُنتفع به، وما يُنتفع به من العلوم قد يتعلّق بأمر الدين وقد يتعلّق بأمر الدنيا، وفي هذا الحديث دليلٌ على أنّ كلّ علمٍ مباحٍ مُفيدٌ لصاحبه أو لغيره فهو مطلوبٌ، بل مرغّبٌ في
الحساسيّة تعرّف الحساسيّة (بالإنجليزية: Allergy) بشكلٍ عام بأنّها تفاعل جسم الإنسان مع بعض المواد أو الأجسام التي يتمّ تصنيفها من قبل جهاز المناعة (بالإنجليزية: Immune System) على أنّها أجسام غريبة وضارّة بالجسم، لكنّها في حقيقة الأمر ليست كذلك، ولا تتسبّب في تحفيز تفاعل الجهاز المناعيّ عند أغلب الأشخاص، ويؤدي هذا التفاعل إلى إحداث أعراضٍ وعلاماتٍ متنوعة في الجهاز التنفسيّ مثلاً أو الجهاز الهضميّ، وغيرها العديد من الأعراض التي قد تظهر على أجهزة وأجزاء الجسم المختلفة. آلية حدوث الحساسيّة في
تفسير الحلم باسم سلامة تراودنا في العديد من الأحيان أحلام منها ما يقض مضاجعنا ويتركنا في قلق، ومنها ما يُدخِل السعادة إلى نفوسنا، وفي ذلك قال الرسول الكريم: (الرؤيا الصالحة من الله، فإذا رأى أحدكم ما يُحب فلا يُحدث بها إلا من يُحب، وإذا رأى ما يكره فليتفل على يساره ثلاثًا، وليتعوذ بالله من شر الشيطان وشرها، ولا يحدث بها أحدًا فإنها لن تضره). دلالة رؤية اسم سلامة في المنام يمكن تأويل رؤية اسم سلامة في المنام إلى عدة تأويلات، وهي كما يلي: من رأى اسم سلامة في المنام، فقد يكون ذلك دلالة على النجاة
يتعرّض الإنسان للكثير من المشاكل الصحية، بعضها يكون عابراً، والبعض الآخر يكون دليلاً على الإصابة بأمراض خطيرة، وإحدى تلك المشاكل الدوخة التي تعني الشعور بعدم التوازن أو الدوران. الدوخة تنقسم الدوخة لنوعين، النوع الأول ناتج عن مرض معين مُصاب به الشخص، وتتميز الدوخة في هذا النوع بأنها متكررة لأكثر من مرة خلال فترة النهار، أما النوع الآخر فهو ينتج عن عرض بسيط كالشعور بالجوع، ويُعالج بتناول الطعام. أهم أسباب الدوخة عند الوقوف الشقيقة: وهو صداع حاد يشعر به الإنسان على فترات مختلفة وتصاحبه الدوخة
صنع القطر يعتبر القطر من الإضافات الضروريّة لكثير من أصناف الحلويات، بحيث يزوّدها بالطعم الحلو واللذيذ، ومن الحلويات التي يستخدم فيها القطر، هي القطايف، والكنافة، والبسبوسة، والهريسة، وغيرها الكثير، ويستخدم في الأغلب مع الحلويات الشرقيّة، ويدخل في تحضيره السكّر كمكوّن أساسي، وهو عبارة عن سائل ثقيل وكثيف، يمتاز بلونه السكريّ، وسنتعرّف في هذا المقال على كيفيّة تحضير القطر، بالإضافة إلى عمل الكنافة، وكيفيّة تحضير القطايف بجبنة. القطر المكوّنات كأس ونصف من الماء. كوب من السكر. ملعقة من ماء الزهر.
أنثى الضفدع تُسمّى أنثى الضفدع في اللغة العربيّة "الهَاجَةُ" تصل الهاجة لمرحلة النضج، ما بين عمر شهرين، إلى ثلاث سنوات، اعتماداً على درجة حرارة الجو، والنوع الذي تنتمي إليه. وتضع الأنثى ما بين (2- 50,000) بيضة، وتحتاج البيوض بين (2-23) يوماً لتفقس، ويقوم الذكر بحمايتها أثناء هذه الفترة، وعندما تفقس البيضة تخرج منها اليرقة أو الشرغوف (بالإنجليزية: tadpole) ويكون شبيهاً بالأسماك، وله ذيل، ولا يوجد له أرجل، بعد ذلك يتحوّل الشرغوف إلى ضفدع ناضج، ويفقد ذيله، وتظهر له أرجل. أهم الصفات والخصائص
معنى اسم هيا في المنام ذكر أهل العلم والاختصاص أنّ رؤية الأسماء في المنامات لها معانٍ ودلالات، فقد جاء في كتاب تفسير الأحلام المنسوب لابن سيرين : "فأما التأويل بالأسماء فتحمله على ظاهر اللفظ؛ كرجل يسمى الفضل تتأوله أفضالاً، ورجل يسمى راشدا تتأوله رشادا أو رشدا، أو سالما تتأوله السلامة، وأشباه هذا كثيرة". والنّاظر في اسم هيا ومعانيه يجد أنّه لا يحمل معانٍ سيّئة أو غير حسنة، والمعنى الأبرز له هو النّداء -كما سيأتي تفصيله-، لِذا فمَن رأى هذا الاسم في المنام أو مَن رأت أنّ اسمها في المنام أصبح
مدينة سان فرانسيسكو هي واحدة من مُدن ولاية كاليفورنيا ؛ إحدى الولايات المُتَّحِدة الأمريكيّة، وتُعتبَر من المُدن الأمريكيّة التي تحظى بأهمّية كبيرة في مجال الصناعة، والمال، والأعمال، والثقافة، كما أنَّ المدينة تشتهر بسحرٍ خاصّ؛ نظراً لجمال الطبيعة فيها، ومناخها المُعتدِل، واحتوائها على الأبنية ذات التصاميم المعماريّة الجذَّابة، وقد عُرِفت مدينة سان فرانسيسكو ب(المدينة الآسيويّة)؛ بسبب وجود عدد كبير من السكّان الذين تُعود أصولهم إلى قارَّة آسيا . الموقع الجغرافيّ والمساحة تقع مدينة سان